وصف التجربة:

كنت أخضع لعملية جراحية عندما وقع خطأ ما. فخرجت من جسدي وإذ بضوء ساطع يستقبلني. وقد أعطاني هذا النور حبًا غير مشروط ، وأوضح لي أنه ينبغي علي العودة لأن لدي ثلاثة أطفال لأربيهم. وكشف لي العديد من ألغاز العالم بدون كلمات. فليس هناك جحيم أو جنة ، هناك فقط خبرة. وليس هناك خيراً أو شراً أيضًا! ولقد علمني الدين أشياء خاطئة، لذا علي أن ابحث عن الحقيقة من جديد! لم أكن أعرف شيئًا عن التقمص والكرمة ، فكان على العالم الروحاني أن يعلمني كيفية القيام بذلك بشكل صحيح! إذ لم أكن سيدة نفسي بعد.

كنت أود أن أبقى بحضرته لأنني أحببته أكثر من عائلتي. لكنني دُفعت فجأة داخل جسدي المتألم. فنزعت الإبر وبكيت لأيام. فجأةً بدأت أسمع رنين في أذني اليسرى وهذا ما دفعني لإتباع حدسي. اصبح بإمكاني قراءة علم التنجيم ، وتعلمت تفسير الأحلام. فأنا الآن روحانية ، وأعيش كل يوم وكأنه آخر يوم في حياتي ، على الرغم من أنني لا أخشى الموت!

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: 20 تشرين الثاني 1969

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ نعم الموت السريري خلال عملية جراحية وتوقف القلب كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ إيجابية

هل هناك أي أدوية أو مخدرات يمكنها أن تكون قد أثرت على التجربة؟ لا إجابة

هل كانت التجربة تشبه الحلم بأي شكل من الأشكال؟ لا، لقد كانت حقيقية

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ نعم لقد كان لدي جسم لامع مثل ملايين الأضواء الصغيرة

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ واضحة

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ لا

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. فَرْقَعة عندما فارقت جسدي

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ غير مؤكَّد، شعرت وكأنني قد سحبت من أعلى رأسي، في تاج شقرا.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم ، حضور مقدس خجلت من النظر إليه. وكما قلت من قبل، الدين هو مسرحية لإبقاء الجماهير تحت السيطرة. فقيل لي بدون كلمات أنه علي أن أتعلم ومساعدة الآخرين في نموهم.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم، وقد كان أكثر إشراقا من الشمس!

هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح

هل فجأة بدا لك أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون. وقد تعلمت أنه إذا لم أكن سيدة نفسي ، فسأجبر على العودة إلى الأرض.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ وميض ماضي أمامي ، خارج سيطرتي. وقد رأيت ما يشبه مجموعة أوراق اللعب، وكل منها كانت تمثل جزء من الحياة التي عشتها من قبل على هذه الأرض.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ لا

هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟ لا

هل جئت إلى حد أو نقطة لا عودة؟ جئت إلى حاجز لم يُسمح لي بعبوره ؛ أو أرجعت ضد إرادتي ، كنت مستاءة من التفكير في وجوب العودة لتعليم الآخرين ما تعلمته.

الله، الروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ محافظة

ما هو دينك الآن؟ ليبرالي

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم ، الثقة لأنني كنت مساعدة الله في عمله. والرحمة للملايين الذين يعبدون الله. يعني ليس بالتغيير الكبير!

في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

كانت التجربة مع مرور الوقت: تناقصت

ما هي التغييرات التي حدثت في حياتك بعد تجربتك؟ أخدم الباحثين الآخرين كي يجدوا طريقهم إلى البيت!

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ أصبحت أكثر لطفاً وأكثر تعاطفاً وأكثر حباً. ولم أعد متعصبًة أو حكميًة. فأنا الآن أومن في العصر الجديد.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ نعم، أفسر الأحلام وأعرف بعلم التنجيم وأستطيع أن أقول من هو الحزين أو الفرح من الغرفة.

هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ الأفضل – الذهاب واللقاء بحضرته. اما الأسوء – العودة الى جسدي .

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم أفسر الأحلام على الانترنت للآخرين. فهم يصدقونني بما أنني معالجة الآن.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ غير مؤكَّد. التأمل يجعلني أقرب.

هل هناك أي شيء آخر تود إضافته لتجربتك؟ هناك إله واحد! وهو يحبنا جميعاً، مهما كان! وهو لا يحكم علينا.