باربرا دبليو. تجربة الاقتراب من الموت
|
وصف التجربة 3939:
خضعتُ لجراحة لتخفيف الضغط على دماغي وكنتُ في العناية المركزة. كنتُ في غيبوبة. لم أكن أعلم حتى عدتُ إلى المنزل أن الأطباء أخبروا عائلتي أن فرصتي في البقاء على قيد الحياة كانت 10% فقط. وفي لحظة ما، أصبحتُ مدركة لوجود نور معي، سأشير إليه بأنه حضور. كان هذا الحضور يتواصل معي ويطمئنني بأنني في أمان. قادني عبر حقل جميل مليء بالزهور والأشجار وكان به جدول ماء. كان الحضور يخبرني أنني لن أواجه أي هموم أو مشاكل بعد الآن، وكان ذلك مطمئنًا للغاية. وصلنا إلى جسر أبيض، وكنتُ مستعدًا لعبوره، عندها قال الحضور إنه لا بأس إن عبرتُ، لكن كان لديّ ثلاثة أطفال صغار على هذا الجانب. لذلك بقيتُ على هذا الجانب من أجلهم. لم أخبر أحدًا بتجربتي لسنوات عديدة لأنني كنتُ أعلم أنهم لن يفهموا وسيظنون أنني مجنونة. وفي أحد الأيام، كنتُ في غرفة انتظار والتقطتُ مجلة بها مقال لإليزابيث كوبلر-روس. قرأتُ شرحها لتجارب القرب من الموت بجوار المرضى المحتضرين. كان الشرح يصف "تجربتي"، وشعرتُ بارتياح شديد لمعرفة أن هناك آخرين يعرفون عن هذا الأمر. أعلم أن هذه التجربة غيرت نظرتي للعديد من الأمور، خاصةً فيما يتعلق بالموت. وعندما توفيت جدتي، التي كنتُ مقربة جدًا منها، أدركتُ أنني أشعر بالحزن لأنني سأفتقد وجودها المادي، لكنني شعرتُ بالسعادة لمعرفة أين ستكون. منذ ذلك الحين، جلستُ بجانب عمتي ووالدتي وحماتي وحماي وجدتي الأخرى أثناء وفاتهم. كنتُ أيضًا مع أخي وعائلته. وحينما كنا نقف حول سريره، كان في سلام تام، وقال: "أبي" و"دون".
أحدث خسارة لي كانت فقدان ابني. أفتقده بشدة، لكن لا يزال هناك شعور بالهدوء داخلي لأنني أعلم أنه بخير حيث هو.
معلومات أساسية:
الجنس:
أنثى.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
31 مايو 1966.
عناصر تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟
نعم. المرض. عانيت من انفجار في تمدد الأوعية الدموية الدماغية.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ مشاعر رائعة.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ لقد فقدت الوعي بجسدي.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. كما هو مذكور أعلاه.
في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ بالنسبة لكياني الجسدي المادي، فلم أكن واعية ولا مدركة.
هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت أفكاري بشكل لا يُصدق.
هل بدا أن الوقت كان يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء كان يحدث في لحظة واحدة أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا.
هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك كان يتم من خلال إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من تلك الأمور.
هل مررت داخل نفق أو عبرت من خلاله؟ لا .
هل قابلت أو أصبحت مدركًا لوجود أي كائنات متوفاة (أو على قيد الحياة)؟ لا. كان هناك حضور يتواصل معي كما أوضحت أعلاه.
هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من أصل روحاني أو من أصل غير دنيوي.
هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم، من الصعب وصفه. كان ساطعًا، لكنه لم يكن يعمي البصر.
هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غير أرضي؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ السلام. الحرية. التعجب.
هل كان لديك شعور بالبهجة؟ شعرت بفرح لا يُصدق.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.
هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.
هل وصلت إلى حد فاصل أو نقطة لا عودة؟ نعم. كان هناك جسر أبيض، وكنتُ أعلم أنني أستطيع الاستمرار دون أي هموم أو مخاوف، وأنني سأكون في سلام إذا عبرته.
الله والروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة. كنيسة المسيح المتحدة.
هل تغيرت ممارساتك الدينية بعد مرورك بتجربتك؟ نعم، أنا مسيحية، لكنني لا أشعر بالذنب لعدم ذهابي إلى الكنيسة. لا أعتبر نفسي "متدينة"، لكن لديّ إيمان عميق وراسخ بالله.
ما هو دينك الآن؟ معتدلة. كنيسة المسيح المتحدة.
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم، أنا مسيحية، لكنني لا أشعر بالذنب لعدم ذهابي إلى الكنيسة. لا أعتبر نفسي "متدينة"، لكن لديّ إيمان عميق وراسخ بالله.
هل رأيت أرواحًا لشخصيات متوفاة أو شخصيات دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.
فيما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:
هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم، عدم الخوف من الموت. لقد أُصبتُ بمرض بعد هذه التجربة، وكنت بجوار العديد من أحبائي أثناء احتضارهم. وكان بإمكاني التواجد بجوارهم فقط لأنني كنتُ أعلم أنهم سيكونون بخير.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم بشكل عام، كنت أعلم أنني يجب أن أكون أكثر لطفا مع الجميع، لكنني لا أريد أن يستغلني الآخرون.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم. في ذلك الوقت، لم أكن قد قرأتُ أو سمعتُ عن تجارب الاقتراب من الموت من قبل. كنتُ أعتقد أن الناس سيظنون أنني مجنونة أو سيضعون تفسيرهم الخاص عليها.
هل لديك أي قدرات نفسية غير عادية أو أي مواهب خاصة أخرى ظهرت بعد تجربتك ولم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ لا.
هل كان لجزء أو لأجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ كانت التجربة برمتها ذات معنى كبير بالنسبة لي. بعد حوالي خمسة وعشرين سنة، عانيتُ من مرض خطير، وسمعتُ الأطباء يقولون إنهم لا يعلمون إن كنتُ سأنجو ام لا، وأزعجني أن الحضور لم يأتِ إليّ. تساءلتُ عما إذا كان ذلك بسبب أنني لم أعبر ذلك الجسر في المرة السابقة، فلن أحصل على فرصة ثانية.
هل سبق وأن شاركت قصة هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. بعد عدة سنوات – ربما بعد 6 أو 7 سنوات. كنا في مخيم عائلي وسألني أحد أطفالي إن كنت أؤمن بالجنة. قلت إنني لا أعرف إن كانت الجنة موجودة بالتأكيد أم لا، لكنني أعرف أن هناك شيئًا ما بعد الموت. لم أخض في التفاصيل بسبب صغر سنهم. أيضًا، عندما فَقدت صديقة مقربة لي والدها بعد 8-10 سنوات، أخبرتها عن تجربتي ولم أكن أعرف رأيها فيها. في السنة الماضي، اتصلت بي لتخبرني عن رجل في كنيستها أخبرهم عن تجربة الاقتراب من الموت التي مر بها، وقد تذكرت ما أخبرتها به قبل كل تلك السنوات، لذا لا بد وأنها أخذت تجربتي على محمل الجد. لقد كنت حذرة طوال هذه السنوات بشأن من أخبرهم بتجربتي.
هل كان لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل مرورك بتجربتك؟ لا.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة من حدوثها (أيام إلى أسابيع)؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
في أي وقت من حياتك، هل استطاع أي شيء أن يعيد إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ لا.
وصف التجربة 4183:
كنتُ أعاني من نزيفٍ ناجمٍ عن تمدد شرياني دماغي وكنتُ في المستشفى، في العناية المركزة. وفي مرحلة ما أثناء وجودي هناك، وجدت نفسي أسافر متبعة نورا ساطعًا للغاية. كان هذا الحضور النوراني يتواصل معي، ويطلب مني ألا أشعر بالخوف، ويخبرني بأنني لن أواجه أي هموم أو مشكلات بعد الآن. كنا في حقل أخضر مليء بالزهور الجميلة، كانت هناك شجرة وجدول ماء. وصلنا إلى جسر صغير أبيض يعبر فوق الجدول، وكنتُ مستعدًا لعبوره، لكن الحضور أوقفني وقال: "يمكنك عبور الجدول، لكن لديك ثلاثة أطفال صغار على هذا الجانب". اخترتُ ألا أعبر حتى أتمكن من البقاء مع أطفالي.
معلومات أساسية:
الجنس:
أنثى.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
يونيو 1966.
عناصر تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟
نعم، تمدد في الأوعية الدموية الدماغية. أُصبتُ بتمدد الأوعية الدموية الدماغية، ودخلتُ المستشفى. لم أكن مدركة لأي شيءٍ لفترةٍ طويلة. وبعد عودتي إلى المنزل، أخبرتني عائلتي أن الأطباء أبلغوهم أن احتمال نجاتي كان لا يتجاوز ١٠٪.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ مشاعر رائعة.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ لقد فقدت الوعي بجسدي.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. في نهاية التجربة.
في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ في نهاية التجربة.
هل تسارعت أفكارك؟ أسرع من المعتاد.
هل بدا أن الوقت كان يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء كان يحدث في لحظة واحدة أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. كان مجال رؤيتي واسعًا، وكان سطوع الألوان شديدًا.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا.
هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك كان يتم من خلال إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من تلك الأمور.
هل مررت داخل نفق أو عبرت من خلاله؟ غير مؤكَّد.
هل قابلت أو أصبحت مدركًا لوجود أي كائنات متوفاة (أو على قيد الحياة)؟ نعم، لم أقابل أي بشر آخرين. كان هناك فقط "حضور" موجودًا معي. لم أكن أعرف هوية هذا الحضور. قال لي الحضور: "لا تخافي، لن تواجهك أي هموم أو مشكلات بعد الآن".
هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من أصل روحاني أو من أصل غير دنيوي.
هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. كان النور ساطعًا للغاية لكنه لم يكن يُعمي البصر.
هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غير أرضي؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ شعرتُ بالهدوء، ومع ذلك، كنتُ أدرك أن الأمر مهم.
هل كان لديك شعور بالبهجة؟ شعرت بالسعادة.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.
هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.
هل وصلت إلى حد فاصل أو نقطة لا عودة؟ نعم، كنتُ عند جسر أبيض كنتُ سأعبره لأني كنتُ أعلم أن الجانب الآخر سيكون جميلاً. لكن "الحضور" الذي كان معي منحني هذا الخيار، لكنني قلتُ إن لديّ ثلاثة أطفال صغار على هذا الجانب، وأردت العودة إليهم.
الله والروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة.
هل تغيرت ممارساتك الدينية بعد مرورك بتجربتك؟ لا.
ما هو دينك الآن؟ ليبرالية.
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ لا.
هل رأيت أرواحًا لشخصيات متوفاة أو شخصيات دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.
فيما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:
هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم، ليس لدي أدنى شك في وجود شيء آخر بعد الموت. كما أدركتُ بعد هذه التجربة أنني أشعر بفقدان أحبائي، لكنني أعلم أنهم في مكان أفضل بكثير، لذا أصبحت طريقة حزني مختلفة تمامًا.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم، أعتقد أنني أصبحت الآن أكثر لطفًا وتعاطفًا مع الآخرين.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم، كنتُ أعلم أن هذه التجربة كانت حقيقية تمامًا، لكنني اعتقدتُ في البداية أن الآخرين سيظنون أنني مجنونة. وبعد أن قرأتُ مقتطفًا من كتاب لإليزابيث كوبلر روس، فكرتُ أنني إذا أخبرتُ أطبائي عن هذه التجربة، فسيحاولون إيجاد تفسير علمي لها. ما زلتُ أعتقد أن أي شخص لم يمر بهذه التجربة لن يصدقها.
هل لديك أي قدرات نفسية غير عادية أو أي مواهب خاصة أخرى ظهرت بعد تجربتك ولم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ غير مؤكَّد. أعتقد أن لدي القليل من الإدراك الحسي الفائق.
هل كان لجزء أو لأجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ كانت التجربة بأكملها ذات معنى عميق. لم أعد أخشى الموت بعدها.
هل سبق وأن شاركت قصة هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم، بعد حوالي عشر سنوات، فقدت صديقتي المقربة والدها، فأخبرتها بتجربتي. لم أعرف حينها إن كانت صدقتني أم لا، لكن بعد سنوات قالت إنها كانت في الكنيسة، عندما شارك رجلٌ تجربةً مشابهةً جدًا مع الحضور، فاتصلت بي لتخبرني عنها. أعتقد أنها تأثرت بمحادثتنا قبل سنوات. كما شاركتُ أجزاء من تجربتي مع شخصٍ فقد طفله. أعتقد أنها جلبت له بعض السلام. أنا حذره جدًا بشأن من أشارك معه هذه التجربة، لأنه إذا كان الشخص في حالة حزن على فقدان أحد أحبائه، فلا أريده أن يعتقد أن بإمكانه اختصار الطريق بإنهاء حياته.
هل كان لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل مرورك بتجربتك؟ لا.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة من حدوثها (أيام إلى أسابيع)؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
في أي وقت من حياتك، هل استطاع أي شيء أن يعيد إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ لا.