تجربة كارمان دي في الاقتراب من الموت
|
وصف التجربة:
لقد مررت بتجربتين اقتربت فيهما من الموت، الأولى عندما كنت في الخامسة من عمري والثانية عندما كنت في الخامسة عشرة. كانت تجربتي الأولى في الاقتراب من الموت عندما كنت في الخامسة من عمري. كنت أعيش في شقة مع أمي وإخوتي في شيكاغو، إلينوي. كانت أمي تعاني الاكتئاب وكانت تتناول كبسولات خضراء وسوداء لعلاج مرضها. في ذلك الوقت، كانت أمي تخفي الحلوى عنا ولم تكن تعطينا إياها إلا بعد العشاء. كنت أراها تتناول الدواء في الحمام وظننت أنها تتناول الحلوى. بعد أن تناولت دواءها، ذهبت لتهتم بأخي الصغير وأختي. تسلقت فوق المغسلة، وفتحت خزانة الأدوية، وفتحت علبة حبوبها، وابتلعت القليل منها. عندما نادتني أمي، ركضت من الحمام وأصبح كل شيء حولي مظلماً. لا أعرف كم من الوقت بقيت فاقدة للوعي (اكتشفت لاحقاً أن ذلك استمر قرابة ساعتين)، لم تكن أمي تقود السيارة فاتصلت بأبي الذي كان في العمل. نُقِلت إلى مستشفى مقاطعة كوك. كانت تجربة الاقتراب من الموت كالتالي:
كنت أتسلق سُلّماً ذهبيًّا طويلاً يخترق السحب، وكنت أتسلق عالياً جداً، وفي نهاية السلم كان هناك رجل (بالنسبة لي، كان الله) يستقبلني. كان متوسط البنية، بشعر أبيض يصل إلى كتفيه، ولحية بيضاء لامعة تشبه شعر الملائكة، وكان يرتدي رداءً أبيض مع حزام. أخذني بيدي وسرنا معاً نحو مقعد من الرخام حيث أجلسني في حضنه. شعرت بضعف شديد وإرهاق بسبب التسلق الطويل. بينما كنت جالسة في حضنه مستندة إلى ذراعيه، مددت يدي اليمنى ولمست لحيته، فشعرت بأعظم إحساس بالحب والتفهم (حتى يومنا هذا لم يتركني هذا الشعور). ثم أقامني وأخذ بيدي، وبينما كنا نسير، ذهبنا إلى غرفة من الرخام الأبيض حيث كانت هناك شاشة كبيرة تعرض صوراً من حياتي بسرعة كبيرة. كانت هناك صور مفاجئة لم تغب عن ذهني أبداً - كانت لحياة سابقة. من خلال الصور التي عرضت بشكل عكسي، رأيت نفسي شابًّا أشقر الشعر. لقد مت في حادث سيارة ورأيت نفسي أغادر المكان بحقيبة وأمشي نحو الشاشة. قبل ذلك، رأيت أنني كنت أعيش في ضاحية في منزل ريفي أصفر اللون بممر طويل. خارج الممر بجوار السيارة، كنت أودع زوجتي وابنتي التي كانت تبلغ من العمر عامين تقريباً وابني الذي كان عمره أربع سنوات. بعد القبلات والوداع، ركبت سيارتي مع حقيبتي وذهبت إلى العمل. بعد هذا الاستعراض، اصطُحِبت إلى غرفة رخامية أخرى حيث كان هناك كتاب كبير مفتوح على طاولة من الرخام. جلس مرشدي خلف الطاولة وبإصبعه السبابة أشار إلى الكتاب، وتصفح الصفحة ليرى إذا كان اسمي مكتوباً فيها. رفع رأسه ونظر إلي، فغمرني شعور شديد بالذنب. لقد فعلت شيئاً خاطئاً جداً. لم يكن هناك من يحكم علي. لقد حكمت على نفسي وعرفت أنني أخطأت. تحدث إلي مرشدي عبر عقلي ورأيت من خلال سحابة صورة لأمي ميتة في وسط الغرفة مع أبي وأخي وأختي يبكون حولها. أخبرني أن الوقت لم يحن بعد وأن علي العودة من أجلها. بعد ما رأيته، عدت بسرعة كبيرة إلى جسدي في غرفة المستشفى حيث كان الأطباء والممرضات يعملون على إنقاذي. كانت هناك أنابيب مطاطية في أنفي وكنت مقيدة. بقيت في المستشفى لمدة أسبوعين. حتى يومنا هذا بعد رؤية الحياة السابقة، لا أقود السيارة. منذ هذه التجربة، لم أنسَ هذا أبداً. كما أنني مررت بتجربة اقتراب من الموت أخرى عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري. منذ هذه التجارب، شعرت دائماً أن لي قدماً في الجنة وقدماً على الأرض ولم أعد أشعر أنني هنا بالكامل.
«ثم رأيت الأموات، صغاراً وكباراً، واقفين أمام الله، وفتحت الأسفار، وفُتح سفر آخر هو سفر الحياة، وأُدين الأموات مما هو مكتوب في الأسفار بحسب أعمالهم. وسلّم البحر الأموات الذين فيه، وسلّم الموت والجحيم الأموات الذين فيهما، وأُدينوا كل واحد حسب أعماله».
كانت تجربتي الثانية في الاقتراب من الموت عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري في هارتفورد، كونيتيكت. كنت قد أنهيت يومي المدرسي وذهبت وحدي إلى موعد عند طبيب الأسنان لخلع ضرس. أعطاني الطبيب مادة الإيثر في قناع لأتنفسه وفقدت الوعي تماماً. خلال التجربة، رأيت دائرة سوداء وبيضاء تدور وتدور ثم سمعت صوتاً كما لو أن أحدهم أطفأ إشارة كهربائية أو مفتاحاً. بعد سماع الصوت، شعرت بانفصال تام عن جسدي وعن كل ما يربطني بالأرض. كنت داخل دائرة سوداء وبيضاء واسعة تحولت إلى نفق وجذبتني كالمكنسة بسرعة كبيرة. بينما كنت أتحرك داخل النفق، سمعت ما يشبه صوت قطار شحن يصدر أصوات «دينغ، دينغ، دينغ» سريعة. جذبني النفق من مؤخرة رأسي وأنا أتحرك بسرعة كبيرة عبر هذا النفق شبه الغائم. بينما كنت في منتصف النفق الطويل، وجدت نفسي منحرفة نحو ممر طويل. كان هناك ثلاث بوابات من خشب البلوط، واحدة على اليسار، وأخرى على اليمين، وثالثة في المنتصف. جذبتني رغبة في فتح البوابة الأولى على اليسار. وعندما دخلت الغرفة، أغلقت البوابة خلفي تلقائياً ووجدت نفسي في ظلام دامس. كنت واعية بمكاني وكان يبدو أن هناك أشخاصاً آخرين في الظلام يتمتمون. لم أفهم لماذا كنت هناك وشعرت بحزن شديد. كنت أقول في عقلي: «يا يسوع، أنا لا أنتمي إلى هنا»، وشعرت بحزن عميق. كنت أدعو طالبة المساعدة من يسوع. بينما كنت أقرأ صلاة «أبانا»، رأيت دائرة صغيرة من الضوء تكبر وتكبر، حتى رأيت نفسي في غرفة طبيب الأسنان.
رأيت جسدي على كرسي طبيب الأسنان بينما الطبيب والممرضة يهزانني بعنف ليصحياني. رأيت الطبيب في غاية الانزعاج والممرضة في حالة من الضيق. وبينما كنت أشاهد هذا، جذبت مرة أخرى إلى جسدي. وبعد العودة إلى جسدي، شعرت بضعف شديد، كما لو أن أطناناً من الطوب كانت متراكمة علي، وكان الطبيب والممرضة في غاية الانزعاج. أمسكت الممرضة رأسي على الفور ووضعته بين ركبتي لزيادة تدفق الدم إلى رأسي. لم أستطع العودة إلى المنزل إلا بعد ساعة بسبب الضعف. هذه التجربة كانت حقيقية ولم تغب عن ذهني أبداً. أعرف الآن أنك عندما تموت، تفقد ارتباطك الوثيق بأحبائك الذين تتركهم خلفك وبممتلكاتك الشخصية. يوجد اهتمام ولكن لا يوجد حزن. بالنسبة لي، توجد مهمة من وجودنا هنا. كان هناك انفصال تام عن المشاعر، لا يوجد حزن هناك، لكن هناك اهتمام، وهناك قوة أعلى - لا نملك السيطرة عليها.
معلومات أساسية:
الجنس:
أنثى.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
أبريل 1960 ومايو 1971.
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل يوجد حدث يهدد الحياة؟
نعم. حادث جراحة ذات صلة. في سن الخامسة، تحول كل شيء إلى جحيم بعد جرعة زائدة من حبوب أمي. وفي عيادة طبيب الأسنان، تناولتُ جرعة زائدة من الأثير، وكدتُ أفقد الوعي.
كيف تنظر إلى محتوى تجربتك؟
مختلط.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟
غادرت جسدي بوضوح وكنت خارجه.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟
أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. كما ذكرت أعلاه.
في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟
خلال التجربتين كنت متيقظة وواعية لكل ما كان يحدث.
هل تسارعت أفكارك؟
سريعة بشكل لا يصدق.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟
يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. يبدو أنه لم يكن هناك إحساس بالوقت.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟
حيوية بشكل لا يصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك في أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة..
نعم. أرى الألوان بشكل أكثر وضوحًا ولا أستطيع البقاء في الشمس لفترة طويلة، فهذا يؤلم عيني.
يرجى مقارنة سمعك في أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة..
نعم. سمعي أصبح أقوى ولا أستطيع تحمل الضوضاء العالية.
هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟
نعم، وقد تم التحقق من الحقائق.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟
نعم. كنتُ في دائرةٍ واسعةٍ سوداءَ وبيضاءَ تحولت إلى نفقٍ، وانجذبتُ إليه في فراغٍ يتحرك بسرعةٍ هائلة. وفي أثناء مروري عبر النفق، سمعتُ ما بدا لي مثل هدير قطار شحنٍ مع أصواتٍ سريعةٍ دِينْغ دينغ. كنت مسحوبة من الجزءُ العلويُّ لمؤخرة رأسي وأنا أتحركُ بسرعةٍ هائلةٍ إلى داخل النفقِ الواسعِ شبهِ الغائم. وفي أثناء مروري عبر النفق، سمعتُ أيضًا رنينَ أجراسِ الرياح.
هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟
نعم. شعرتُ وكأنني التقيتُ بالله ومرشدي الروحي. وقد تحدثنا من خلال عقولنا.
هل رأيت أو شعرت أنك محاط بضوء مشرق؟
ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف
هل رأيت نورًا غريبًا؟
نعم. رأيتُ ضوءًا عندما دخلتُ رواق الأبواب. وجدتُ نفسي منحرفة إلى رواق طويل. كان به ثلاثة أبواب بلوط كبيرة، واحد على اليسار، وآخر على اليمين، والثالث أمامي مباشرة. انجذبتُ لفتح الباب الأول على اليسار. وعندما دخلتُ الغرفة، أُغلق الباب خلفي من تلقاء نفسه، وكنتُ في ظلام دامس.
هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر أو غامض؟
عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.
ما العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟
في التجربة التي حدثت في سن الخامسة، شعرتُ بحبٍّ غير مشروط وقبول، وعاقبتُ نفسي على ما أخطأتُ فيه - جرعة زائدة من حبوب أمي. شعرتُ أيضًا أنني خالفتُ قانون الحياة؛ إذ لا ينبغي أن تُؤخذ الأمور على هذا النحو. شعرتُ أيضًا أن عليّ إنجاز مهمة، وأن لديّ التزامًا اتجاه أمي وعائلتي. وفي التجربة التي حدثت في سن الخامسة عشرة، شعرت أنه لم يحن وقت العودة إلى المنزل.
هل كان لديك شعور بالفرح؟
سعادة.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟
شعرت أني متحد مع الكون أو فرد منه.
هل فجأة بدا لك أنك تفهم كل شيء؟
كل شيء عن الكون.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟
رأيت الماضي أمامي ينطلق بلمح البصر، دون تحكم مني. في تجربة الخامسة من عمري، أُجريت لي مراجعة قصيرة لحياتي، وأُظهر لي أنني عشت حياة سابقة. وفي المراجعة، كنت رجلاً ولدي عائلة، وأنني توفيت في حادث سيارة. حتى يومنا هذا، لا أقود سيارة.
هل ظهرت لك مشاهد من المستقبل؟
مشاهد من مستقبل العالم. بينما كنت في الجانب الآخر لم أشاهد أو أدرك الأحداث المستقبلية.
هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟
نعم. لقد كان علي أن أؤدي مهمة لأمي وعائلتي وكان علي أن أعود.
الله والروحانية والدين:
ما دينك قبل تجربتك؟
كاثوليكية معتدلة.
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟
لا. لقد نشأت في منزل كاثوليكي، وذهبت إلى المدارس الكاثوليكية، وحضرت القداس يوم الأحد مع العائلة ولم أتوقف عن صلاة المسبحة الوردية.
ما دينك الآن؟
كاثوليكية معتدلة.
هل تغيرت قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟
لا. نشأت في منزل كاثوليكي، وذهبت إلى المدارس الكاثوليكية، وحضرت القداس يوم الأحد مع العائلة ولم أتوقف عن صلاة المسبحة الوردية.
هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟
لقد رأيتهم بالفعل.
في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:
خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة عن هدفك؟
نعم. في التجربة التي حدثت في سن الخامسة، شعرتُ بحبٍّ غير مشروط وقبول، وعاقبتُ نفسي على ما أخطأتُ فيه - جرعة زائدة من حبوب أمي. شعرتُ أيضًا أنني خالفتُ قانون الحياة؛ إذ لا ينبغي أن تُؤخذ الأمور على هذا النحو. شعرتُ أيضًا أن عليّ إنجاز مهمة، وأن لديّ التزامًا اتجاه أمي وعائلتي. وفي التجربة التي حدثت في سن الخامسة عشرة، شعرت أنه لم يحن وقت العودة إلى المنزل.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟
نعم. أشعر بقربٍ أكبر من الله ويسوع بفضل هذه التجارب. وأتعاطف مع من هم أقل حظًّا. أنا الآن أقرب إلى أمي وعائلتي.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟
نعم. عندما جلستُ في حضن الله ولمست لحيته، شعرتُ بأنقى صور الحب والتفهم. لا مثيل لهما في هذه الدنيا. قُبلتُ بحبٍّ خالص. أنا أبكي وأفتقد هذا الشعور أكثر من أي شيء آخر.
هل لديك أي هبات نفسية أو غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟
نعم. أشعر وأحلم بخطرٍ قادم إلى عائلتي، وبأحداثٍ مستقبليةٍ خارجةٍ عن سيطرتي. كما أحلم بأقاربي وأصدقائي المتوفين، فيُبلغونني برسائلهم، أو أسافر إليهم.
هل يوجد جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟
نعم، عندما التقيتُ بالله، وأجلسني في حجره، واستلقيتُ بين ذراعيه، رفعتُ يدي اليمنى ولمستُ لحيته، وشعرتُ بمحبةٍ وفهمٍ عميقين، وإلى يومنا هذا لم يفارقني هذا الشعور. أتمنى لو كنا في هذا العالم نشعر بهذا الشعور مع بعضنا بعضًا. أنا أفتقد نور قبول الله ومحبته.
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟
نعم. عندما أخبر عائلتي عن تجربتي السابقة التي كنت فيها رجلًا، يحاولون فهمي. أخبرتهم أيضًا عن خوفي من القيادة.
هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟
لا. لم أكن أعرفها إلا بعد أن نشر الدكتور ريموند مودي كتابه وفيلمه عن هذه التجارب. وعندما قرأتُ هذا الفيلم وشاهدتُه، بكيت. لأنني وجدت آخرين مثلي. قرأتُ أيضًا كتاب دانيون برينكلي «أنقذني النور».
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟
كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟
كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟
لا. لكن لدي حساسية شديدة اتجاه الأدوية. لا أستطيع تناول المورفين لتسكين الألم بعد عملية قيصرية، ولا الكودايين لعلاج نزلات البرد.
هل يوجد أي شيء آخر تود إضافته لتجربتك؟
إن الله ويسوع حقيقيان. يوجد انفصال تام عن الجسد وعن من نتركهم وراءنا، يوجد هناك اهتمام وليس حزن. لا أخشى الموت.
هل لديك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟
نعم، أود أن أعرف إن كان هناك من قرأوا كتبًا حول هذا الموضوع ووثقوا تجاربهم من خلال كتب الدكتور ريموند مودي أو دانيون برينكلي. شكرًا لكم.