تجربة كارولين ب في الاقتراب من الموت في
|
وصف التجربة:
كانت ليلة الأربعاء من شهر أغسطس (آب) 2005 عندما تم نقلي إلى الطوارئ بسبب آلام مزمنة في البطن وقيء وكان يُعتقد أن السبب هو التهاب البنكرياس. لقد انفجرت أمعائي وانهارت رئتي وفشلت كليتي. كنت ملفوفة بالثلج بسبب ارتفاع درجة حرارتي إلى اثنتين وأربعين درجة مئوية وعدم وجود ضغط دم. تم ضخ السوائل في جسدي مما تسبب في احتباسها وارتفع وزني من 65 إلى 140 كجم خلال أسبوع واحد. لقد مزقني ذلك حرفيا. كان الألم شديدًا للغاية لدرجة أن جسدي بدأ في التوقف عن العمل. وأصبت بالعمى ولم أستطع التحدث.
كان الإرهاق الذي شعرت به هائلاً. بدا الأمر كما لو أن بطانية سوداء ثقيلة مبللة كانت تخنقني. كان التحرك والتحدث صعبًا للغاية. لم أبكي أبدًا، وذلك ببساطة لأنني لم أمتلك الطاقة لذلك. كنت مصابة بالتهاب الغشاء البريتوني بسبب خلل في أحد الأعضاء، والذي يتكون من معظم أمعائي الدقيقة من البنكرياس والاثني عشر، والتي أصبحت ملتوية ومثقوبة. كما أصبت أيضًا بالإنتان داخل البطن بسبب التجمعات الغريبة. وقد كان لدي نقص مناعي مزمن نتيجة لسوء التغذية. وأصبت بعتامة متعددة في رئتي، والتي كان يُعتقد أنها ناجمة عن عدوى فطرية. أجرى الجراحون عملية جراحية لعمل جرح مفتوح في البطن يصل إلى اللفافة الغائرة (غَشاء لِيفي أبيض كَثيف قَوي يُغطي العَضلات ويلتف حولها). كانت سُرتي في الجانب الأيسر من جسدي، وكانت معدتي مفتوحة بالكامل لمدة تسعة أشهر (لا يزال الجرح مفتوحًا حاليًا من الجزء العلوي) وكان بإمكاني رؤية حوالي 5 سم داخل جسدي. وأدخلوني في حالة غيبوبة مستحثة ثلاث مرات، أُجريت لي خلالها ثماني عمليات جراحية كبرى.
وفي غضون يومين من وجودي في المستشفى، دخلت في غيبوبة مستحثة، وتم إخبار والديّ أنه لم يتبق لي سوى ثمان وأربعين ساعة للعيش ما لم أخضع لعملية جراحية. علمًا بأن نسبة بقائي على قيد الحياة حتى بعد الجراحة كانت ضئيلة للغاية بسبب المضاعفات المتعددة.
أثناء الغيبوبة كان باستطاعتي أن أسمع وأشعر، لكني لم أتمكن من الاستجابة. أتذكر أنني حاولت بكل طاقتي فقط رفع جفني لكن جسدي لم يتعاون معي. كان الإرهاق ساحقًا. وأثناء الغيبوبة، شعرت بنور ضبابي أبيض يمر من أعلى رأسي ويشق طريقه ببطء عبر جسدي. لقد كان شعورًا دافئًا وأتذكر أنني فكرت: "إن هذا النور ينظفني". كان هذا النور ينظف كل خلية في جسدي. ثم توقف النور عند قلبي وقضى بعض الوقت هناك قبل أن يستمر في جسدي. أعتقد أن الشيء التالي الذي حدث كان عندما كنت على طاولة العمليات. وبعد تشاور الجراحون، اعترفوا بأنه من غير الممكن طبيًا أن أكون على قيد الحياة. أخبروني أن قلبي لم يتوقف عن النبض أبدًا، وكانوا على يقين من أنني لن أتمكن من النجاة أثناء الجراحة ولا حتى خلال مرحلة التعافي.
أتذكر أنني كنت في ذلك الوادي. (كنت أشعر دائمًا بالانزعاج في الجنازات عندما أسمع المزمور الثالث والعشرين: "أيضًا إذا سرت في وادي ظل الموت، لا أخاف شرًا، لأنك أنت معي"). رأيت طريقًا رمليًا وصخورًا سوداء مسننة على الجانبين. كانت الصخور أشد سوادًا من اللون الأسود؛ وكانت الصخور ترتفع عالياً إلى السماء وكأن ليس لها نهاية. السبب الوحيد الذي جعلني أرى هذه الصخور هو وجود ضوء في الوادي. ضوء حوّل الظلام إلى نور. لم يكن لدي جسد ولكني رأيت رجلاً يرتدي ثوبًا أبيض لامع. وكانت ملابسه مشرقة مثل صاعقة البرق. كان النور والحب يشعان منه ويغمرانني بالنشوة المطلقة. كان حبه لي غامرًا لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أنظر إليه بجلال مطلق. كان الأمر يشبه أن تغوص في المحيط الهادئ حيث تندفع المياه داخلك وخارجك، وتشبعك تمامًا، كانت كل خلية غارقة في محبته. كان يسير نحوي وهو يمسك بيد فتاة صغيرة. كنت أعرف أن هذه الفتاة الصغيرة كانت أنا. وفجأة وجدت نفسي داخل الفتاة الصغيرة واستطعت أن أرى من خلال عينيها. أدرت رأسي ونظرت إليه. كان ينظر إلي بنظرة يملؤها التعاطف والحب. كشفت عيناه عن نقاوة وقداسة وعاطفة تفوق القدرة البشرية. كنت أعلم أنه لا يوجد إنسان لديه القدرة على الشعور ولو بذرة واحدة من حبه العميق. لقد كنت طفلته وكان يحبني. ثم تحدث معي، ليس بالكلمات ولكن من خلال الأفكار. وقال لي: "إن وقتك لم يحن بعد". وعندئذ رجعت إلى جسدي.
عندما استيقظت، كان أول ما قلته هو: "أستطيع أن أرى!" أستطيع أن أرى! بدا الأمر كما لو أن الغمام قد سقط من أمام عيني». ردت والدتي، وهي ممرضة، بنعم، أعلم أنك تستطيعين أن ترى. لم تكن الرؤية الجسدية هي ما أشير إليه، بل كانت الرؤية الروحية. بدا الأمر كما لو تم وضع حجاب على عيني بسبب حادثة مؤلمة حدثت عندما كنت في الثامنة عشرة من عمري، وأثرت على كل جزء من حياتي. أثرت على الطريقة التي تصرفت بها، والطريقة التي تحدثت بها، إن الطريقة التي نظرت بها إلى العلاقات والعالم كلها تلوثت بسبب هذا الحدث الوحيد. لقد شعرت بالقذارة وشعرت بالذنب بسبب ما حدث. لقد اعتقدت أن الله لا يريد أن ينظر إلي. لقد شعرت أنني لم أكن صالحة بما فيه الكفاية أبدًا. لكن من خلال هذه التجربة، تمكنت من رؤية ما في قلبي. تمكنت من رؤية نفسي كما يراني الله. كنت أرقد على سريري في المستشفى والأنابيب تغطي جسدي، وفي جسدي جرح مفتوح مقاسه 40 × 40 سم، وكان شعري يتساقط، وتقشر الجلد عن جفني، واحتبس الماء في جسدي الذي انتفخ حتى وصلت إلى وزن ضخم يبلغ 140 كجم، ورغم كل ذلك شعرت بالجمال. شعرت بأنني جميلة جدًا، ونقية جدًا، ونظيفة جدًا! فهكذا يراني الله. لقد أصبحت قادرة على مسامحة الناس على ما حدث في الماضي. لقد اعتقدت سابقًا أن مسامحة شخص ما يعني "اسقاطه" من حساباتك. لكني أدركت الآن أن عدم مسامحتك لهم تجعلك مرتبط بهم. لقد تم تسليط الضوء على الكثير من الفهم والحقائق. لقد مررت بغيبوبتين أخريين، وفي الثانية رأيت الجحيم. لم أنم لمدة ثلاثة أيام في وحدة العناية المركزة بعد الرؤى التي رأيتها. سيكون عليك الاتصال بي لمعرفة ما حدث فيها! لقد اضطروا في الواقع إلى ربطي بالسرير أثناء تلك الغيبوبة لأنني كنت أحاول سحب جميع الأنابيب المتصلة بجسدي الأمر الذي كان يُهدد بوفاتي.
بقيت على كرسي متحرك لمدة عشرة أشهر، وانخفض وزني إلى 55 كجم في أربعة أشهر وكنت أعاني من فقدان الشهية (طولي 175 سم). كنت أتقيأ لما يصل إلى ثلاثين مرة في اليوم لمدة عشرة أشهر تقريبًا، وكان ذلك مؤلمًا للغاية بسبب وجود جرح مفتوح في جسدي. لقد فقدت الكثير من الشعر ولدي العديد من الندوب. وما زلت في مرحلة التعافي ومن المقرر إجراء عملية جراحية كبرى أخرى لأن الجرح ملتهب وقد نتج عنه ظهور جيب. كانت هناك أوقات أردت فيها أن أموت. لكنني أصبحت لا أخاف من الموت بعد الآن. نحن جميعًا هنا لفترة معينة لتنفيذ مشيئة الله. أستطيع أن أقول بكل ثقة أنه رغم إخباري بأنني قد لا أتعافى بشكل كامل أبدًا، إلا أنني معجزة تمشي على قدمين. معجزة طبية وعلاجية من آلام الماضي. أعتقد أنني سوف أتعافى تمامًا. الأطباء مندهشون من التقدم الذي أحرزته. لقد عدت للتدريس في المدرسة الثانوية ثلاثة أيام في الأسبوع، وهو أمر مرهق، ولكن مهلا يكفي أنني أقوم بالتدريس!
أنا سعيدة حقًا لأنني مررت بكل هذا الألم، فقد كان الأمر يستحق. اعتقد الأطباء أنني سأموت من الألم، وما زالوا يهزون رؤوسهم عجباً. لكنني أوافق على أن أمر بكل هذا مرة أخرى، فقط لأرى وجهه. فقط لتجربة حبه مرة أخرى. إن المعجزات التي حدثت خلال تلك الفترة، والتي لم أتطرق إليها في هذه الرواية إلا بشكل سطحي، عززت من إيماني بالإله المسيحي. الإله الوحيد.
معلومات أساسية:
الجنس:
أنثى.
تاريخ حدوث تجربة الاقتراب من الموت:
28/07/2005
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث ما يهدد حياتك؟
نعم. المرض. جراحة ذات صلة. قيل لوالديّ أنه لم يتبق أمامي سوى ثمان وأربعين ساعة للحياة. وإذا لم أخضع لعملية جراحية فورية فسوف أموت، وإذا أجريت العملية الجراحية فلن يكون هناك أمل كبير في بقائي على قيد الحياة.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ محتوى رائع.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ غادرت جسدي بوضوح ووُجدت خارجه.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ وعي وانتباه عاديان. عندما كنت في الوادي.
في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ عندما كنت في الوادي.
هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت أفكاري بشكل لا يُصدق.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. غير مؤكّد. كان النور ساطعًا للغاية لكنه لم يؤذي عيني. كان يشبه نقاء نور الصواعق.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا
هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك يحدث عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من ذلك.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ غير مؤكّد. خلال الوادي .
هل قابلت أو أصبحت على علم بوجود أي كائنات متوفاة (أو حية )؟ نعم. رأيت يسوع، لقد عرفت أنه هو بشكل غريزي وتلقائي .
هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من روحاني أصلي أو من أصل دنيوي غير مكتشف.
هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم.
هل بدا لك أنك دخلت عالم آخر غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.
ما هي المشاعر التي تشعر بها خلال التجربة؟ الحب المطلق والنشوة المطلقة.
هل كان لديك شعور بالبهجة؟ فرح لا يُصدق.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.
هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.
هل وصلت إلى حاجز أو نقطة لا عودة؟ غير مؤكّد. أتى يسوع بالفتاة الصغيرة (أنا (من مكان ما، كما لو أنه ارجعني الى الارض .
الله والروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟ مسيحية معتدلة.
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ مرورك بتجربتك؟ نعم. أصبحت الآن بالفعل مسيحية أقوى إيمانًا. لطالما ساورتني بعض الشكوك في الجزء الخلفي من ذهني. لكن عندما استيقظت، كنت أقول العديد من الآيات من الكتاب المقدس كلمة بكلمة رغم أنني لم أقرأها. وقد ساعدني هذا في التأكد من صحة الكتاب المقدس.
ما هو دينك الآن؟ مسيحيية ليبرالية
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. أصبحت الآن بالفعل مسيحية أقوى إيمانًا. لطالما ساورتني بعض الشكوك في الجزء الخلفي من ذهني. لكن عندما استيقظت، كنت أقول العديد من الآيات من الكتاب المقدس كلمة بكلمة رغم أنني لم أقرأها. وقد ساعدني هذا في التأكد من صحة الكتاب المقد.
هل بدا أنك قابلت كائنًا أو حضورًا غامضًا، أو سمعت صوتًا غير معروف؟ لقد رأيتهم بالفعل.
في ما يتعلق بحياتنا الارضية بخلاف الدين:
هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم. ادراك أن العالم يشتتنا بالصور والكلمات ليبعدنا عن الحقيقة. إن معنى الحياة ببساطة هو تقديس الله. نحن جميعًا هنا لسبب ما، وهو تحقيق مراد الله. لكن البشر ينجرفون نحو الرغبات الأرضية، التي تطمس رؤيتهم للواقع. لقد أدركت أننا في كثير من الأحيان لا نعرف حتى ماذا تحمل قلوبنا. وأقصد بهذا أيضًا العقل الباطن (كما عرفّه فرويد).
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم. من الأسهل أن نسامح وأن نتفهم أيضًا سبب قيام الناس ببعض التصرفات السيئة.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم. لا توجد كلمات في اللغة الإنجليزية قادرة على وصف النشوة المطلقة وشدة محبة الله.
هل لديك أي هبات نفسية غير عادية أو أصبح لديك أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ نعم. هبتي هي أنني أستطيع الشعور بألم الآخرين. عندما يأتي شخص ما لرؤيتي، فإنني ببساطة "أعرف" الألم الذي يعاني منه في حياته. أثناء وجودي في وحدة العناية المركزة، شعرت بنوبة قلبية عندما تم إيقاف جهاز دعم الحياة عن المريضة المجاورة لي رغم أنني لم أكن أعلم ذلك. فقد جاءت هذه المريضة بنوبة قلبية. كما شعرت بألم في ساقي اليسرى ولأنني لم أتمكن من رؤية المريضة الموجودة على بُعد بضعة أسرة مني، طلبت من أمي التحقق من الأمر، واكتشفت لاحقًا أن تلك المريضة تعرضت لحادث أدى إلى تلف في ساقها اليسرى. وقد حدثت لي العديد من المواقف المشابهة. وقد بدا الأمر لبعض الوقت كما لو أنني كنت أتحمل آلام الآخرين لبضع دقائق.
هل هناك جزء أو أجزاء من تجربتك ذات أهمية خاصة أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ أجزاء متعددة من التجربة. الغيبوبة الأولى التي شرحتها، ولكن حدثت لي تجربة ثانية أيضًا ورأيت فيها الجحيم. وبعد أن حكيت لطلبة اللغة الإنجليزية في الصف العاشر عن ذلك، أتت إلي فتاة وأخبرتني أنها رأت الشيء نفسه. لم أصف أبدًا الحيوانات التي رأيتها لكنها سألتني عنها. وعندما سألتها عن السبب قالت إنها رأتهم أيضًا وان ذلك حرمها من النوم لمدة ثلاث أيام. وعندما طلبت منها أن تصفهم جاء وصفها مطابقًا لما رأيته.
هل سبق أن حكيت للآخرين عن هذه التجربة؟ نعم. حكيت عنها بشكل فوري. نعم لقد تأثر الناس بتجربتي، وفي كثير من الأحيان يجهشون بالبكاء عندما أصف لهم ما حدث في الوادي، خاصة عندما نظرت إلى عينيه. لقد أخبرت أشخاصًا لا أعرفهم حتى، في المحلات التجارية، وفي وسائل النقل العام وما إلى ذلك، وحدث نفس رد الفعل. رد الفعل الذي يظهر لي هو الشعور بالرهبة أو القشعريرة عندما أحكي قصتي.
هل كانت لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ لا
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) من حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا
هل هناك أي شيء آخر تود إضافته لتجربتك؟ لدي الكثير لأقوله، لكن الساعة الآن 12:43 صباحًا، لذا أفضل القيام بذلك في وقت آخر.