تجربة إيرل و، في الاقتراب من الموت
|
وصف التجربة:
٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ١٩٧٧: كنت مقاول زجاج ملون يعمل لحسابه الخاص. وكنت في طريقي إلى الكنيسة لتقديم عطاءات على نوافذ جديدة من الزجاج الملون.
كان ذلك في حوالي الساعة ٨ صباحًا. أثناء الانعطاف حول منحنى، حين رأيت شاحنة أخشاب في الممر المعاكس. وفجأة، انعطفت سيارة حول شاحنة الأخشاب باتجاهي. وبعد ذلك، كنت أطفو فوق مكان الحادث بحيث أشاهد اثنين من عمال الإسعاف يخرجونني من سيارتي الصغيرة. قالوا، "حسنًا، لا داعي للقلق بشأن هذا."
ثم بدأت تظلم. فبدأت أتحرك. أسرع وأسرع. وأغمق فأغمق، كما لو كنت في نفق. أرى نقطة من النور. تشرق أكثر فأكثر. ثم توقفت فجأة. وكنت واقفًا أواجه أكثر الأشخاص مثالية رأيته في حياتي. كان النور صادرًا منه. لقد كان النور. عرفته على أنه يسوع المسيح. وكانت لدي أكثر الشاعر روعة من السلام. فقال: "آسف، لا يمكنك البقاء، فهناك شيء يجب عليك فعله". وبعد ذلك، كنت مستلقيًا على طاولة. بجانب ممرضة تسألني إذا كنت أعرف من أنا. ثم أرسلوني بسيارة إسعاف إلى المستشفى لأقابل اختصاصيًا لأن وجهي قد تهشم وتقطع. فقال إنني بخير. لقد استغرق ساعة في خياطتي. وفي اليوم التالي، عدت إلى العمل. وبعد مرور خمسة وعشرين عامًا، ما زلت أتساءل ما المفترض بي أن أفعله.
معلومات أساسية:
الجنس: ذكر.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: ٢٧ ديسمبر، ١٩٧٧.
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟
نعم. حادث.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟
متزايدة.
هل هناك أي أدوية أو مخدرات يمكنها أن تكون قد أثرت على التجربة؟
لا يوجد رد.
هل كانت التجربة تشبه الحلم بأي شكل من الأشكال؟
لا.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟
نعم. شاهدتهم يخرجونني من سيارتي الصغيرة ويضعونني على نقالة ويحملونني إلى سيارة الإسعاف.
في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟
منتبه جدًا.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟
لا.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة..
صوت اندفاع عندما بدأت التحرك.
هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟
ما زلت لا أستطيع معرفة كيف عرفت أن شاحنة السحب قد وصلت إلى مكان الحادث قبل سيارة الإسعاف.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟
نعم.
هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟
نعم.
هل رأيت نورًا غريبًا؟
نعم.
هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟
لا.
هل فجأة بدا لك أنك تفهم كل شيء؟
لا.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟
برق الماضي أمامي، دون تحكم مني.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟
لا.
هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟
لا.
هل جئت إلى حد أو نقطة لا عودة؟
لا.
الله، الروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟
غير مؤكَّد، معتدل.
ما هو دينك الآن؟
لوثري.
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟
لا.
في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:
كانت التجربة مع مرور الوقت:
متزايدة.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟
لا.
هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟
لا.
هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟
أفضل جزء هو أمان التواجد في البيت مع المسيح. وأسوأ جزء هو عدم القدرة على البقاء.
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟
نعم.
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟
لا.