Ellen K NDE
|
وصف التجربة 2213:
في البداية كنت أعاني من أشد الآلام التي شعرت بها في حياتي. كان الأمر أشبه بالطعن بسيف شديد السخونة مرارًا وتكرارًا!
وبعد حوالي عشرين دقيقة من هذا الألم، بدأت أشعر بالهدوء وتلاشى الألم. على ما يبدو، كنت أفقد وعيي وأغيب عنه. أتذكر بشكل غامض أن الناس كانوا ينادونني باسمي ويلمسونني للحصول على استجابة مني، لكنني كنت مشغولة جدًّا بالتركيز على تلك "الدوامة الذهبية"، والتي بدت وكأنها تلفني! ذهب الألم وأتذكر إحساسًا قويًّا بالدفء والراحة والحب النقي.
كنت أدرك أيضًا بشكل غامض وصول طاقم الإسعاف وكانوا ينادون اسمي ويحاولون الحصول على رد مني، لكنني لم أستطع الرد لأنني كنت فاقدة للوعي! أتذكر أيضًا أنني دخلت غرفة الطوارئ في المستشفى وأن الموظفين كانوا ينادون اسمي لكنهم لم يتلقوا أي رد. وفي ذلك الوقت كنت أعلم أنني على الأرجح سأموت. رأيت الإلحاح باديًا على وجوه الأطباء وشريكي، لكنني لم أهتم، فقد ذهب الألم.
وفي النهاية تركت الناس هنا على الأرض وذهبت إلى ألمع ضوء أبيض. لم يكن هناك سوى النور والحب والدفء والراحة والشعور بالمغفرة والتفهم. لم أستطع رؤية أي شيء أو أي شخص، فقط الضوء. ومع ذلك، شعرت أنني أتواصل مع "والدي"، وكان ذلك غريبًا لأن والدي كان لا يزال على قيد الحياة. لم أشعر أنه والدي البيولوجي بل "الأب المطلق للجميع". آمل أن تتمكنوا من فهم ذلك!
لقد مررت بوقت من الراحة والحب والشفاء وبعد ذلك (لا أستطيع أن أقول متى، فقد كان الوقت بلا معنى) حصلت على ما يشبه مراجعة الحياة. كان هذا غريبًا للغاية على الرغم من أنه كان مزعجًا عاطفيًّا. سئلت عن رأيي في حياتي وتوافقنا. كان الأمر أشبه بالتعليقات على جميع بطاقات تقارير مدرستي، "كان من الممكن أن أؤدي بشكل أفضل".
سئلت بعد ذلك عما إذا كنت أرغب في العودة إلى حياتي ومحاولة التحسن أو البقاء في النور. أعتقد أنني لم أقرر بعد حيث عرض عليَّ بعد ذلك رؤية لجميع أفراد عائلتي حول سريري في المستشفى وهم يبكون ويبدون قلقين حقًّا. وقد شد هذا على أوتار قلبي وقررت أنني أريد العودة. لم أستطع تحمل مضايقة عائلتي بتركهم ورائي! والشيء التالي الذي تذكرته هو الشعور بالمرض والألم. فتحت عيني ورأيت عائلتي حول سريري في المستشفى. بدوا جميعًا قلقين ومنزعجين! لقد كنت فاقدة للوعي لمدة يومين وكان وعيي يعود ويذهب كما لو كان يود معرفة ما إذا كنت سأعيش أم لا.
معلومات أساسية:
الجنس:
أنثى.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
يونيو ١٩٩٦.
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟
نعم، جراحة ذات صلة بالحمل خارج الرحم وانفجار قناة فالوب وصدمة تسمم. انفجرت قناة فالوب وبحلول الوقت الذي نقلت فيه إلى المستشفى لإجراء جراحة طارئة، كنت قد دخلت في حالة من فقدان الوعي العميق وكان لا بد من إنعاشي.
كيف تنظرين في محتوى تجربتك؟
رائعة.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟
لقد فقدت الوعي بجسدي.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟
أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. شعرت بوعي ويقظة أكثر من المعتاد. كنت أعرف وتمكنت من رؤية كل شيء.
في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟
عندما كنت في النور.
هل تسارعت أفكارك؟
سريعة بشكل لا يصدق.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟
يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. لا يوجد وقت أو مكان، مجرد ضوء أبيض.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟
حيوية بشكل لا يصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة..
نعم. استطعت الشعور بالألوان وأدركت أنها أكثر من مجرد ألوان، ربما كانت جزءًا من كائن.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة..
نعم. بدت الأصوات خافتة ولكنها واضحة.
هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟
نعم، وقد تم التحقق من الحقائق.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟
نعم. مثل نفق أو دوامة ذهبية دافئة.
هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟
نعم. شعرت وكأنني كنت في حضور "رئيس كل شيء" ولكنه أبوي للغاية، كان هو النور.
هل رأيت أو شعرت أنك محاطة بضوء مشرق؟
ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.
هل رأيت نورًا غريبًا؟
نعم. بعد النفق، كان كل شيء أبيض وأكثر سطوعًا على الإطلاق، ولم يكن هناك سوى اللون الأبيض.
هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟
عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟
شعرت بالحب والأمن والمسامحة والحزن والفرح.
هل كان لديك شعور بالفرح؟
فرح لا يصدق.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟
شعرت أني متحدة مع الكون أو فرد منه.
هل فجأة بدا لك أنك تفهمين كل شيء؟
كل شيء عن الكون.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟
برق الماضي أمامي، دون تحكم مني. لقد رأيت كل عيوبي وأخطائي في حياتي، وكذلك نقاطي الجيدة.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟
مشاهد من مستقبل العالم. رأيت أنني سأصبح أمًّا.
هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟
لا.
الله، الروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟
ليبرالية. لا شيء.
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟
غير مؤكَّد. ربما أصبحت أكثر روحانية قليلاً، لكنني أيضًا متشككة في نفس الوقت. أشعر أنني أستطيع اكتشاف الصلات المزيفة بشكل صحيح (وهي الغالب في رأيي!).
ما هو دينك الآن؟
ليبرالية. روحانية.
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟
غير مؤكَّد. ربما أصبحت أكثر روحانية قليلاً، لكنني أيضًا متشككة في نفس الوقت. أشعر أنني أستطيع اكتشاف الصلات المزيفة بشكل صحيح (وهي الغالب في رأيي!).
هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟
لقد رأيتهم بالفعل.
في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:
خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة عن هدفك؟
نعم. لقد نسيت معظمها ولكن الحقيقة هي الحب.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟
نعم. أنا مهتمة أكثر بالعدالة والدفاع عن نفسي!
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟
نعم.
هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟
نعم. يقول الناس إنهم يشعرون بالشفاء في وجودي!
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟
لا.
هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟
لا.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟
كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟
كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟
لا.
وصف التجربة 6178:
كنت جالسة في المنزل بعد ظهر أحد الأيام، غير مدركة أنني حامل وقد كنت أشعر بعدم الارتياح لعدة أيام. كان لدي ألم شديد في جانبي الأيمن، والذي كان يزداد سوءًا بشكل مطرد حتى شعرت وكأنني أتعرض للطعن بسيف شديد السخونة. وفي هذه المرحلة، أصبت بالهذيان وبدأت في الانجراف فاقدة الوعي تارة وعائدة إليه تارة أخرى. كان شريكي يحاول إيقاظي لكني كنت أشعر بالهذيان وفجأة توقف الألم وبدأت في الانجراف ولربما أحاطتني طاقة أو جذبت إليها، كانت تشبه النفق. وكان بإمكاني رؤية منزلي خارج النفق وكنت شبه مدركة للأشياء التي تدور من حولي. كان المهم في تلك الأحداث هو شريكي الذي كان في حالة من الذعر مجتهدًا في ترتيبات نقلي إلى المستشفى. لقد أحببت الشعور بالوجود في النفق لأنني لم أشعر بأي ألم أثناء وجودي فيه وشعرت بالسعادة والراحة. وخارج النفق كان الألم.
لا أتذكر الرحلة إلى المستشفى ولكني أتذكر أنني كنت على دراية غامضة بسؤال الأطباء عن اسمي وطلبهم مني -بعبارات لا لبس فيها- أن أجيب عليهم، لم أستطع لأنني كنت آنذاك في مكان يشبه كونك في غيوم بيضاء نقية. شعرت بالراحة وبسعادة كاملة غير مدركة لأي شيء حتى سمعت صوتًا يخبرني أن الأمر على ما يرام وأنني كنت في حضور والدي ويسوع. لم أتمكن من رؤية أي شخص ولكني كنت مدركة تمامًا للتفاعل وأنني قادرة على التفاعل أيضًا. شعرت بإحساس هائل بالحب الأبوي، والذي وجدته غريبًا بعد ذلك لأنني نشأت في أسرة أحادية الأبوين لم يكن لدي أب من قبل.
لقد شاهدت فيلمًا يحوي حياتي بأكملها. استغرق الأمر جزءًا من الثانية ولكن كل شيء كان موجودًا. لم يكن لدي أي أسئلة لأن جميع الإجابات كانت بداخلي. شعرت وكأنني أعرف كل شيء. لم يكن لدي أي إحساس بالألم أو المعاناة أو الجوع، إلخ.
ثم سألني الصوت الذي أطلق على نفسه اسم يسوع، (أخبرني من هو عندما سألته عن اسمه) سألني عن رأيي في ما فعلته في هذه الحياة؟ سكت مؤقتًا وضحكت ثم قلت، "إن الأمر أشبه بتقرير مدرستي حقًّا" "كان من الممكن أن تكون أفضل" فقال الصوت: "إذًا، ماذا تريدي أن تفعلي؟" ومرة أخرى سكت مؤقتًا، وعلى الرغم من أنني لم أكن أملك جسدًا ماديًّا، بدا الأمر وكأنني هززت كتفي وقلت: "لست متأكدة حقًّا". وفي تلك النقطة، تم عرض فيلم آخر يخصني. رأيت عائلتي وشريكي وأمي وقد بدا الحزن مخيمًا عليهم جميعًا وكانوا يبكون بينما كنت ميتة على سرير المستشفى. شعرت بموجة من العاطفة وصرخت، "أوه لا، إن أمي تبكي. لا يمكنني السماح بذلك وإلى جانب ذلك، لم أنجب أطفالي بعد!" وفي تلك اللحظة بالذات، استيقظت في نفس سرير المستشفى. وكانت عائلتي حولي ويبدو عليهم القلق الشديد.
معلومات أساسية:
الجنس:
أنثى.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
يونيو ١٩٩٤.
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟
نعم. مرض، كان جهاز الـCPR -الإنعاش القلبي الرئوي- يعطي: نعم، نزيف حاد في الدم وصدمة.
كيف تنظرين في محتوى تجربتك؟
ممتع تمامًا.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟
نعم. رأيت نفسي ميتة في سرير المستشفى وعائلتي حزينة حولي. لقد فقدت الوعي بجسدي
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟
أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. كنت أكثر وعيًا ويقظة من المعتاد. وكنت أعرف كل شيء.
في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟
عندما كنت في تلك الغيمة البيضاء.
هل تسارعت أفكارك؟
سريعة بشكل لا يصدق.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟
يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟
حيوية بشكل لا يصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة..
لم يكن لدي أي رؤية.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة..
كان سمعي طبيعيًّا.
هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟
لا.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟
نعم. لقد كان شفافًا لدرجة تسمح بالرؤية عبره، شعرت أنه رائع حقًّا. إن الطريقة الوحيدة التي يمكنني وصفه بها هي أنه يحمل شعورًا ذهبيًّا دافئًا بالحب.
هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟
نعم.
هل رأيت أو شعرت أنك محاطة بضوء مشرق؟
ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.
هل رأيت نورًا غريبًا؟
نعم. كنت أدرك أن والدي كان وراء الغيوم وكان مصدرًا هائلاً للطاقة المحبة والضوء الذهبي.
هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟
عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟
حب نقي غير مشروط.
هل كان لديك شعور بالبهجة؟
سعادة.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟
لم أعد أشعر بالتناقض مع الطبيعة.
هل فجأة بدا لك أنك تفهمين كل شيء؟
كل شيء عن الكون. نعم، لقد فهمت كل شيء عن الكون، لكن لا يمكنني وصفه الآن. يبدو أنني أعاني من فقدان الذاكرة.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟
برق الماضي أمامي، دون تحكم مني.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟
مشاهد من مستقبلي الشخصي. تجمعت عائلتي حول سريري في المستشفى.
هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟
غير مؤكد، لست متأكدة من المكان الذي كنت فيه، لكنني متأكدة تمامًا من أنه لم يكن نهاية كل شيء.
الله، الروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟
غير منتسبة - ملحدة.
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟
نعم. أنا الآن أتابع جيري وإستير هيكس وتعاليمهما من إبراهيم. أتعلم أيضًا الفيزياء الفلكية وقوانين الجاذبية وأتعلم أيضًا عن البوذية.
ما هو دينك الآن؟
بوذية. أعتنق العقيدة البوذية للحصول على الإرشاد لكنني لا أصف نفسي بأنني بوذية.
هل تضمنت تجربتك ميزات تتوافق مع معتقداتك الأرضية؟
محتوى مخالف تمامًا للمعتقدات التي كانت لدي في وقت تجربتي. كنت متشككة جدًّا في حقيقة الأديان، كنت أعتبر نفسي ملحدة.
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟
نعم. أنا الآن أؤمن بالله.
هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟
شعرت بوجودهم.
هل صادفت أو تعرفت على أي كائنات عاشت سابقًا على الأرض موصوفة بالاسم في الأديان (على سبيل المثال: يسوع، محمد، بوذا... إلخ)؟
نعم. يسوع والله (؟).
خلال تجربتك، هل اكتسبت معلومات عن الوجود قبل الولادة؟
نعم. حصلت على إجابات لكل أسئلتي في حياتي. لكن بدا الأمر وكأنه لا شيء مهم حقًّا.
خلال تجربتك، هل اكتسبت معلومات عن الترابط الكوني أو الوحدانية؟
نعم. الوعي بوجود اتصال عالمي روحاني أو وحدة/ وحدانية.
خلال تجربتك، هل اكتسبت معلومات عن وجود الله؟
نعم. كان هناك مصدر طاقة إلهى شامل.
في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:
خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة عن هدفك؟
نعم. شعرت أن هناك الكثير في المستقبل.
خلال تجربتك، هل اكتسبت معلومات عن معنى الحياة؟
لا.
خلال تجربتك، هل اكتسبت معلومات عن الحياة الآخرة؟
غير مؤكَّد، نعم. شعرت أن هناك المزيد في المستقبل.
هل اكتسبت معلومات عن كيفية عيش حياتنا؟
لا.
خلال تجربتك، هل اكتسبت معلومات عن صعوبات الحياة، التحديات والمصاعب؟
لا.
خلال تجربتك، هل اكتسبت معلومات عن المحبة؟
نعم. علمت أنني كنت محبوبة حبًّا غير مشروط.
ما هي التغييرات التي حدثت في حياتك بعد تجربتك؟
غير مؤكَّد.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟
نعم. أجد صعوبة في الوجود حول أشخاص ليسوا روحانيين.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟
نعم. من الصعب أن تشرح للآخرين دون أن يفكروا في أنك مجنون.
ما مدى دقة تذكرك للتجربة مقارنة بأحداث الحياة الأخرى التي حدثت في وقت قريب من التجربة؟
أتذكر التجربة بشكل أكثر دقة من أحداث الحياة الأخرى التي حدثت في وقت قريب من التجربة.
هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟
لا.
هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟
تتماشى التجربة مع النظرية القائلة بأننا جميعًا جزء من مصدر أكبر للطاقة. إن تعلم هذه الأشياء يشبه العودة إلى المدرسة من أجل توسيع الوعي.
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟
نعم. على الفور مع شريكي وبعد ذلك أخبرت عددًا قليلاً من الأشخاص. ومع ذلك، كانت ردود أفعالهم تمنعني من إخبار أي شخص آخر. ثم بدأت أتحدث عنها مرة أخرى قبل بضع سنوات بعد أن جاءني الناس علانية وسألوني عنها على وجه التحديد.
هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟
نعم. من خلال الكتب والمجلات.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟
كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟
كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟
لا.