وصف التجربة 5263:

كان هذا الحلم الذي حلمت به حقيقيًّا جدًّا لدرجة أنه لا يمكنني وصفه بالحلم. لقد كان حقيقيًّا جدًّا. تبدو التجربة كما لو حدثت بالأمس. ظلت هذه التجربة باقية معي طوال حياتي. كنت طفلة عندما حدثت.

وجدت نفسي في ذلك الجو الوردي والأرجواني، أطفو ببطء عبر السحب الوردية والأرجوانية. كنت رضيعة وحملت على كتف شخص اعتقدت أنه جدتي. تبعنا من الخلف ملاكان صغيران. كانا صغيرين جدًّا وذوا أجنحة. كانا عاريين وشعرهما مجعد قصير، ولا يحملان أي هوية جنسية. كان لون أحدهما ورديًّا خالصًا والآخر أرجوانيًّا خالصًا. كان الأمر كما لو كانا يحاولان إبقائي مستمتعة، وقد نجحا في ذلك! كنت أحاول الإمساك بهما أو لمسهما بكثير من الضحك والمرح. كانا يرفرفان حولنا مثل طيور الأزيز. ثم تغير المشهد إلى منظر طبيعي جميل من الوديان والتلال الخضراء. لم أتمكن من رؤية ما كان على اليسار لكنني سمعت ضحك أطفال يلعبون. سألت إذا كان بإمكاني الذهاب إليهم. فسمعت صوتًا من بعيد يقول: "لا! أنت صغيرة جدًّا!" ثم تغير المشهد والجو إلى اللون الأزرق الفاتح اللامع. كنت أرى بوابات ذهبية ضخمة تقف في الهواء. وخارج هذه البوابات لم يكن هناك سوى ضوء أبيض لامع. سمعنا صوتًا عاليًا، لا هو صوت ذكري ولا أنثوي، صادرًا من كل مكان حولنا يقول: "يجب أن تعود. هذا ليس أوان موتها".

وخلال سنوات طفولتي سألت أمي عن هذه التجربة، وأخبرتها أنني أريد العودة إلى هناك. ولم أحصل على إجابة واضحة منها. وفي الثانية عشرة من عمري أعدت سرد القصة مرة أخرى. فأحبت أمي قصتي وكانت على دراية بها لكنها في البداية لم تقدم لي أي إجابة. ثم أخبرتني أنه عندما كان عمري حوالي ستة أشهر توفيت بين ذراعي جدي. وبشكل لا يصدق تذكرت هذا وصحت في أمي، "نعم!" تذكرت أنه كان يمسك بي وهو يبكي ويصرخ ويقول لي، "أفئن مت، فسأموت أنا أيضًا!" إن هذه الذكرى حية للغاية اليوم، وكأنها حدثت بالأمس القريب. لقد كنت أحاول العثور على شخص آخر مر بتجربة مماثلة لهذه، شهد فيها ملاكين صغيرين.

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: ١٩٤٣.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل مررت بحدث يهدد الحياة؟ لست متأكدة. مرض خانق. ربما بلغم الرضع في سن ستة إلى تسعة أشهر؟ "مرض أو صدمة أو أي حالة أخرى لا تعتبر مهددة للحياة".

كيف تنظر إلى محتوى تجربتك؟ رائع.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ لا.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. طيلة الوقت.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ طيلة الوقت.

هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت بشكل لا يصدق.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أو أبطأ؟ بدا أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. لا يوجد وقت هناك.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ حيوية بشكل لا يصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك في أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. كان كل شيء أكثر إشراقًا _ الألوان والأصوات والروائح والحب الشديد. وقد كان التخاطر حاضرًا.

يرجى مقارنة سمعك في أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. كان كل شيء سلميًّا.

هل بدا لك أنك كنت على دراية بأشياء تجري في أماكن أخرى كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد أكدت الحقائق.

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ لا.

هل رأيت أي كائنات في تجربتك؟ لقد رأيتهم بالفعل.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ لا، لم أقابل أحدًا بخلاف الملاكين الصغيرين في بداية الرحلة. كلا! كانا رضيعين كثيري الضحك والمرح!

هل رأيت أو شعرت أنك محاط بضوء مشرق؟ ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.

هل رأيت ضوءًا غريبًا؟ نعم، كان أروع من أن يوصف. لكنه لا يؤذي عينيك كما تفعل الشمس.

هل بدا لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح. رأيت مشهدًا على يساري به وديان خضراء جميلة وسمعت ضحكًا ولعب أطفال فقط. ربما كانت ساحة مدرسة. وعندما رغبت في الذهاب إليهم، قال صوت ما: "لا! أنت صغيرة جدًّا".

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ الحب والسلام.

هل كان لديك شعور بالسلام أو السعادة؟ سلام لا يصدق أو سعادة.

هل كان لديك شعور بالفرح؟ فرح لا يصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت أني متحد مع الكون أو فرد منه.

هل فجأة بدا لك أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.

هل عرضت عليك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.

هل وصلت حدًّا أو نقطة لا عودة؟ وصلت حاجزًا لم يسمح لي باجتيازه؛ أو أرجعت بعكس رغبتي.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة.

هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ لا.

ما هو دينك الآن؟ معتدلة.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ لا.

هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

فيما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة خاصة أو معلومات عن هدفك؟ نعم، كان لدي شعور بالنظام العالمي.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ لا.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ نعم، كانت جميلة جدًّا ولا مثيل لها على هذا الكوكب!

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ نعم، كنت طفلاً رضيعًا لذلك لم يكن لدي أي معرفة أو هبات قبل التجربة. لقد حصلت على هذه الهبات عندما كبرت. كان لدي ذاكرة فوتوغرافية ومقدرة على التخاطر. لقد زرت عوالم أخرى من الوجود وما زلت أزورها حتى اليوم. إن الأمر برمته أجمل من أن يشرح بالكلمات.

هل يوجد جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ رؤية الملاكين الصغيرين. وإدراك أنهما كانا حقيقيين.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم نعم! مع أمي عندما كنت صغيرة جدًّا. وقد تفاجأت ولم تعرف كيف ترد علي. قالت فقط، "لقد ذهبتي إلى الجنة وعدتي".

هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ لا.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) من حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد. كنت أعرف أن التجربة كانت "حقيقية بالتأكيد". على أي حال كنت أصغر من أن أفهم الفرق.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد. ما زلت أعلم أن التجربة كانت "حقيقية بالتأكيد". يبدو وكأنها قد حدثت بالأمس.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.

هل يوجد أي شيء آخر تود إضافته لتجربتك؟ بعد كل هذه السنوات ما زلت أحاول معرفة ما إذا كان أي شخص آخر قد واجه ملاكين صغيرين. لأنني أعلم أنهما كانا حقيقيين. لقد سبق لي أن رأيتهما.

هل لديك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ هذه الاستمارة طويلة جدًّا.




وصف التجربة 4366:

كان هذا الحلم الذي حلمت به حقيقيًّا جدًّا لدرجة أنني لن أسميه حلمًا. لقد كان حقيقيًّا جدًّا. ويبدو كما لو أنه حدث بالأمس. ظلت هذه التجربة معي طوال حياتي. كنت طفلًا رضيعًا. وجدت نفسي في ذلك الجو الوردي والأرجواني أطفو ببطء عبر السحب. كنت رضيعًا وحملت على كتف جدتي.

تبعنا من الخلف ملاكان صغيران عاريان وشعرهما مجعد وبلا هوية جنسية، أحدهما كان ورديًّا والآخر أرجوانيًّا خالصًا. كان الأمر كما لو كانا يحاولان إبقائي مستمتعة وقد نجحا في ذلك. كنت أحاول الإمساك بهما أو لمسهما بكثير من الضحك والمرح. كانا يرفرفان حولنا مثل طيور الأزيز. ثم تغير المشهد إلى منظر طبيعي جميل من الوديان والتلال الخضراء. وإلى اليسار لم أستطع الرؤية لكني كنت أسمع ضحكات أطفال يلعبون. كنت أرغب في الذهاب إليهم. فسمعت صوتًا من بعيد يقول: "لا! أنت صغيرة جدًّا". ثم تغير المشهد والجو إلى اللون الأزرق الفاتح اللامع. كانت تلك البوابات الذهبية الضخمة معلقة في الهواء. وخلف هذه البوابات لا يوجد سوى ضوء أبيض ناصع. سمعنا صوتًا عاليًا _لا هو صوت ذكري ولا أنثوي_ صادرًا من كل مكان حولنا يقول: "إنها بحاجة إلى العودة، هذا ليس وقتها".

خلال سنوات طفولتي سألت والدتي عن هذه التجربة، وأخبرتها أنني أريد العودة. لم أحصل منها على إجابة واضحة. وفي سن الثانية عشرة سألتها مرة أخرى. لقد أحبت قصتي وكانت على دراية بها ولكن لم تقدم إجابة حتى تلك اللحظة. ثم أخبرتني أنه عندما كان عمري حوالي ستة أشهر مت بين ذراعي جدي. صدق أو لا تصدق، تذكرت هذا وقلت لأمي، "نعم!" تذكرت أنه كان يبكي ويصرخ قائلاً لي، "إذا مت فسأموت أنا أيضًا". كانت أمي في حالة صدمة من كيفية معرفتي لذلك، لأنني كنت في سن ستة أشهر تقريبًا. كل ما أردت إخباركم به هو، "نعم! صغار الملائكة حقيقيون". لقد كنت من متابعي البرنامج الإذاعي "من الساحل إلى الساحل" منذ العام ١٩٩١. وما زلت أنتظر سماع أحدهم عاش نفس هذه التجربة وشاهد ملائكة صغار.

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: ١٩٤٣.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل مررت بحدث يهدد الحياة؟ نعم، المرض. الاختناق وتوقف التنفس.

كيف تنظر إلى محتوى تجربتك؟ رائع.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ لست متأكدة. لا.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. في كل دقيقة من التجربة.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ في كل دقيقة من التجربة.

هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت بشكل لا يصدق.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أو أبطأ؟ بدا أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ حيوية بشكل لا يصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك في أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. كان بإمكاني أن أرى في الأمام، والخلف، واليسار، واليمين، وكل ذلك في الوقت نفسه. وفي مسافات بعيدة جدًّا.

يرجى مقارنة سمعك في أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. كان كل شيء هادئًا وساكنًا.

هل بدا لك أنك كنت على دراية بأشياء تجري في أماكن أخرى كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد أكدت الحقائق.

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ لا.

هل رأيت أي كائنات في تجربتك؟ لقد رأيتهم بالفعل.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم، رأيت الملكين الصغيرين فقط.

هل رأيت أو شعرت أنك محاط بضوء مشرق؟ ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.

هل رأيت ضوءًا غريبًا؟ نعم، ضوء ساطع خلف البوابات الذهبية.

هل بدا لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح. جو وردي وبنفسجي، وديان خضراء، ضوء ساطع للغاية خلف البوابات الذهبية.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ الأمر أجمل من أن يشرح. كنت مهتمة جدًّا بالملكين.

هل كان لديك شعور بالسلام أو السعادة؟ سلام لا يصدق أو سعادة.

هل كان لديك شعور بالفرح؟ فرح لا يصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت أني متحد مع الكون أو فرد منه.

هل فجأة بدا لك أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.

هل عرضت عليك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.

هل وصلت حدًّا أو نقطة لا عودة؟ وصلت حاجزًا لم يسمح لي باجتيازه؛ أو أرجعت بعكس رغبتي.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة.

هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ لا.

ما هو دينك الآن؟ معتدلة.

هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

فيما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة خاصة أو معلومات عن هدفك؟ نعم، رغم أنني كنت رضيعة فهمت كل شيء.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ لا.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ نعم، التجربة برمتها. أتذكر السفر والطفو وحمل الجدة في جو جميل من السحب الوردية والأرجوانية. وقد تبعنا ملاكان صغيران إلى البوابة الذهبية. ثم كنت في وديان خضراء ذات سماء زرقاء لامعة. ورأيت بوابة ذهبية ضخمة في الجو.

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ لا.

هل يوجد جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ الجو الوردي والأرجواني، الملكين، البوابة الذهبية، وذلك الصوت الذي أخبرني بضرورة العودة.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم، حكيتها لأمي عندما بلغت الثانية عشرة من العمر. وشقيقتي التوأم المتطابقة. وبصفتي شخصًا بالغًا أخبرت القصة للأصدقاء والعائلة. حكيتها فقط لأولئك الذين أستطيع أن أثق بهم وبأنهم سيصدقونني.

هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ لا.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) من حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد. كنت أصغر من أن أدرك الفرق.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.

هل يوجد أي شيء آخر تود إضافته لتجربتك؟ كنت أرغب دائمًا في العودة إلى هناك، وظللت أطلب من أمي أن تعيدني إلى هناك. كنت تحت سن الثانية عشر.

هل لديك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ أريد فقط معرفة ما إذا كان أي شخص آخر قد شاهد الملكين. بالتأكيد لا يمكن أن أكون الشخص الوحيد الذي رأى ذلك. لكني أعرف شيئًا واحدًا فقط، إنهما حقيقيان.