جون س. تجربة الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة:

لقد "مُتُّ"، وفجأة بدأت أطفو بشكل مائل فوق الفتيان المراهقين الثلاثة الذين هاجموني (وكلبهم من نوع الراعي الألماني)، على ارتفاع حوالي مترين فوق رؤوسهم. أصبح كل شيء ثابتًا، وكأن هدوءًا ميتًا قد حلّ، فتوقف سير الأحداث وتوقف الزمان والمكان. ومع ذلك، كنت قادرًا على الحركة بحرية تامة، خاليًا تمامًا من أي جمود أو حدود يفرضها الجسد عادةً.

نظرت إلى جسدي - كأنه لم يكن لي - ولم أشعر بأي حزن عليه، ولا ندم، ولا ألم، ولا أي شيء آخر. فقط أدركت أن جسدي كان هناك ممددًا على العشب. لا أكثر ولا أقل. قد يبدو ذلك غريبًا الآن، لكن في تلك اللحظة كان كل شيء يبدو بديهيًا تمامًا.

في نفس الوقت الذي كان فيه العالم ساكنًا تحت قدميّ في حالته "المتجمدة"، وجدت نفسي محاطًا بدفء مطلق، كنت في حالة من الرضا والخفة. كنت لا أزال "أطفو" (أي كأنني كنت "معلّقًا" في الهواء). استدرت. لقد كنت ذاتي الحقيقية، وعيي (كياني بأكمله كان أشبه بوعي روحي - بلا جسد، بلا امتداد، بلا بداية ولا نهاية في هذا الإدراك الذي كان أنا)، ورأيت أمامي مباشرة، إلى الأعلى قليلًا (أتذكر أنني نظرت إلى الأعلى)، رأيت "نورًا" لا يمكن وصفه، وكأنه مدخل إلى بُعد آخر، إلى عالم مختلف تمامًا، وكان هناك وجه. لن أنسى ذلك الوجه أبدًا! كان مليئًا بترحيب دافئ وغير متطلب، بابتسامة حانية هي الحب. في ذلك الوجه (كما في التجربة بأكملها) لم يكن هناك شيء سوى حب نقي وكامل. كان هناك فهم غير محدود، ولطف، ومودة حقيقية، وتعاطف دافئ ممزوج بروح فكاهية حنونة. أبكي الآن وأنا أتذكر ذلك (مع أنني أعتقدت أنني لن أبكي، بعد كل هذه السنوات!). كان هناك تواصل مباشر صامت، لا أستطيع "ترجمته" إلى كلمات مكتوبة أو منطوقة، ولا حتى إلى صورة. شعرت فقط، من ذلك الوجه الرائع، أنني كنت مرحبًا بي وأن وصولي كان منتظرًا. بدا الأمر كأنني رأيت ذلك الوجه من قبل، وأكثر من ذلك بكثير. كأن كل شيء كان مألوفًا جدًا، بديهيًا جدًا. كان الأمر يشبه تقريبًا أنني كنت في رحلة طويلة جدًا في بلد أجنبي، وبعد فترة عدت أخيرًا! كنت في وطني حيث كل شيء مألوف وآمن. شعرت بفرحة غامرة للعودة إلى الوطن، لكوني قادرًا على الرجوع.

فجأة، على يميني، وعلى مسافة أبعد قليلًا من الوجه، "انفتح" باب (أو بالأحرى مدخل، فتحة بلا باب). اقترب مني، أي أن المدخل أصبح أكبر وأكبر (أو ربما كنت أنا من اقترب منه)، من الصعب تحديد ذلك لأنني لم أكن بحاجة إلى القيام بأي حركة من أي نوع سواءً للطيران أو السباحة أو المشي أو أي شيء آخر. أردت فقط الذهاب إلى هناك - لأنني كنت فضوليًا لمعرفة ما يوجد على الجانب الآخر من "الباب" - وهكذا فورًا، وجدت نفسي هناك عند المدخل.

في البداية، لم أتمكن إلا من رؤية "حشد ضخم من الناس" على الجانب الآخر من الفتحة. ثم، عندما كنت عند العتبة، رأيت عالمًا كاملًا هناك، كما سأصفه الآن. كان هناك بعض "المخلوقات" تقف على الجانب الداخلي من المدخل – افترضت أنهم كانوا ملائكة، رغم أنهم لم يكن لديهم أجنحة أو أي شيء، فقط وجوه سعيدة جميلة وأجساد بدت بشرية.

ابتسموا لي بطريقة ترحيبية وحنونة. ألقيت نظرة داخل الفتحة لكنني لم أخطُ إلى الداخل. ثم رأيت ذلك! "عالم" غير متناهٍ من الملائكة كان يقف هناك، ملايين، تريليونات من الكائنات. كل شيء وكل شخص كان في هذا النور النقي والجميل الذي لا يمكن وصفه، مثل الفضة؛ نعم، لا أجد كلمات لوصف ذلك. الأمر الأكثر روعة وفي نفس الوقت الأكثر إثارة للدهشة: بدا وكأن جميع هؤلاء الملائكة كانوا ينتظرونني! أنا الصغير!

بدا الأمر وكأنهم أظهروا لي - أو ذكروني - بما كان ينتظرني ذات يوم، وهو شيء شعرت به بشكل فوري جدًا. وفي نفس الوقت، بدا وكأنهم يعرفون أن "أجلي" لم يحن بعد. في البداية شعرت بالمفاجأة، وربما بخيبة الأمل أو شيء آخر، لكنني تصالحت مع ذلك وقبلت الأمر. ليس لأنهم قرروا ذلك، بل لأنني أنا من قرر ذلك. لقد استقبلوني في هذا "الآن" أو أيا كان ما يمكنني تسميته، ولكن لسبب ما كان يجب أن أعود إلى الأرض (وبالتالي إلى جسدي). بدا الأمر كما لو أنهم فقط ذكروني بقراري الخاص!

وفي لحظة، عدت إلى جسدي، نهضت بسرعة، وهربت من ذلك المكان بسرعة كبيرة بحيث لم يكن حتى الكلب ليتمكن من اللحاق بي.

خلال المحاكمة اللاحقة في المحكمة الجزئية، عندما فحصوا بالتفصيل كل ركلة وكل ضربة على رأسي وصدري، تقرر أن "سوء المعاملة الواقعة عليّ يجب تقييمها على أنها بالغة القسوة". بعض الركلات على رأسي كان من المفترض أن تقتلني. ومع ذلك، لم أذهب حتى إلى المستشفى! من الواضح أنني لم أكن بحاجة إلى ذلك. لم تكن لدي أي إصابات داخلية أو خارجية. كنت قادرًا على الجري والمشي بشكل طبيعي. الشيء الوحيد الذي حدث هو أنني بصقت بعض البلغم أو بعض الدم. هذا كل شيء.

معلومات أساسية:

الجنس: ذكر.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت خريف 1987.

عناصر تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟ غير مؤكَّد. التعرض لهجوم إجرامي. إصابة مباشرة في الرأس. "ركلات وضربات متكررة وقوية على الصدر والرأس. اعتداء جسيم جدًا". لقد تعرضت للضرب المبرح وكنت مقتنعًا بأنني كنت سأموت في تلك اللحظة. ومع ذلك، اختفت معظم الإصابات (التي تسبب فيها ثلاثة أشخاص وكلب) مباشرة بعد الحادث، مما يجعل من الصعب جدًا تقييم كم كان الموقف مهددًا للحياة حقًا.

كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ مشاعر رائعة.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟لقد غادرت جسدي بوضوح وكنت موجودًا خارجه.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. كما هو مذكور أعلاه.

في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ لقد كنت متيقظًا/ واعيًا تمامًا خلال التجربة بأكملها؛ أتذكر أنني فكرت أنني كنت أكثر وعيًا في تلك الحالة مما يبدو عليه العالم والواقع الأرضي بالأسفل.

هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت أفكاري بشكل لا يُصدق.

هل بدا أن الوقت كان يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء كان يحدث في لحظة واحدة أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى. لقد توقف الزمان والمكان على الأرض تمامًا. وفي الوقت نفسه، كان "الزمان والمكان" في الجانب الآخر نابضين بالحياة، واضحين وحقيقيين تمامًا.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. كنت أستطيع رؤية العديد من الجوانب المختلفة للمناطق المحيطة بسرعة وبشكل متزامن. كنت أستطيع تمييز الألوان والنور بطريقة مميزة. كان كل شيء أكثر وضوحًا بكثير، بكثير جدًا.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. بهذه الطريقة، للتعاطي مع "الواقع" الذي كان يجري تحتي طوال الوقت، كأنه بٌعد متوازٍ، فقد كان كل شيء صامتًا لأن الزمن والمكان قد توقفا. لا أستطيع أن أتذكر ما إذا كنت "سمعت" أي شيء، ولكن على أي حال، لم يكن السمع شبيهًا بالإدراك الطبيعي لـ "الصوت"، أو حتى إن كان "الصوت" موجودًا فقد كان بشكل مختلف تمامًا. بدا الأمر كما لو أن "الصمت" لم يكن موجودًا أبدًا، فقد كنت أسمع الصوت على هيئة بهجة، وأصوات، ومحادثات، وموسيقى، ونوع من الهمهمة الممتعة أو صوت الفرح القادم من جميع تلك المخلوقات.

هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك كان يتم من خلال إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من تلك الأمور.

هل مررت داخل نفق أو عبرت من خلاله؟غير مؤكَّد. لا أذكر أنني مررت بأي "نفق"، لم أرَ سوى هذا المدخل الذي كان بلا باب.

هل قابلت أو أصبحت مدركًا لوجود أي كائنات متوفاة (أو على قيد الحياة)؟نعم. قابلت مخلوقات و/أو ملائكة. كان بعضهم فوقي؛ وكان بعضهم على الجانب الآخر من "فتحة الباب". لم أتعرف على أي منهم كأشخاص ينتمون إلى حياتي الأرضية، أو على العكس كأشخاص ينتمون إلى "حياتي الروحية" السابقة. أنا متأكد من ذلك. لقد تواصلنا من خلال التخاطر، على ما أعتقد. كانت أشبه بـ "أصوات" متبادلة كانت تأتي وتذهب بيننا بشكل فوري. كان التواصل واضحًا ومباشرًا تمامًا، لا يسمح بأي نوع من الأكاذيب، كان فقط تواصل نقي وواضح. تحدثنا عن تلك الأشياء التي وصفتها، عن معنى وهدف حياتي، عن عالم الله وكل ما يتعلق بالنظام والمعنى، وأكثر من ذلك بكثير.

هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟نور واضح من أصل روحاني أو من أصل غير دنيوي.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ غير مؤكَّد.

لا أتذكر أنني رأيت أي نور مباشر، بخلاف هذه الألوان الجميلة الصافية. كان كل شيء يلمع بلون فضي. أتذكر النقاء والجمال والوضوح في كل شيء. ومع ذلك، لدي شعور قوي بأنني لا أتذكر بالضبط كل ما حدث، وأن هناك "أمور" معينة اختفت من ذهني الأرضي الواعي.

هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غير أرضي؟ عالم روحاني أو غير أرضي بشكل واضح.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ شعرت بالفرح والسعادة والنعيم والفرح الممزوج بالفكاهة والفهم الكامل والدهشة والتصميم والتفاهم المتبادل والحب، الشعور وكأنك في بيتك.

هل كان لديك شعور بالبهجة؟شعرت بفرح لا يُصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.

هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.

هل وصلت إلى حد فاصل أو نقطة لا عودة؟ نعم. لقد اخترت عدم عبور الحدود / فتحة الباب، وأدركت أنني أتمتع باستقلالية كاملة في الاختيار ما بين الرجوع أو المضي قدمًا، لكنني لم أفعل ذلك، وفقًا لما قررته قبل ولادتي والذي يتعلق بمهامي / مدرستي هنا على الأرض.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدل. "لم تكن هناك أي تربية دينية مباشرة، ولا بيئة دينية".

هل تغيرت ممارساتك الدينية بعد مرورك بتجربتك؟ نعم. الآن، لم أعد "أؤمن"، بل أصبحت "أعرف".

ما هو دينك الآن؟ محافظ / أصولي. مسيحي.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. الآن، لم أعد "أؤمن"، بل أصبحت "أعرف".

هل رأيت أرواحًا لشخصيات متوفاة أو شخصيات دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

فيما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم. أولًا وقبل كل شيء: كان هناك معنى لحياتي ووجودي هنا على الأرض، وهو شيء كنت قد اخترته بنفسي في وقت ما. هناك معنى ونظام في العالم بأسره/الكون/عالم الله. الحب والفهم هما الأهم. لقد تمكنت حقًا من تعلم معنى المغفرة وما تنطوي عليه، السر العظيم الذي تحمله!. ومع ذلك، لم أتمكن من معرفة/تذكر الغرض من استمراري في الحياة هنا على الأرض.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم. لقد أصبحت علاقاتي الآن أعمق، وأكثر تعاطفًا وحساسية.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم. ليس من الصعب على الإطلاق كتابة مثل هذه الأمور (فقد جاءت بسرعة كالمياه المتدفقة، وكأن الكلمات كانت تُكتب بنفسها، بعد واحد وعشرين سنة)، لكن كان من الصعب أحيانًا العثور على الكلمات/التعبيرات/الوصف المناسب لبعض الأحداث والوقائع.

هل لديك أي قدرات نفسية غير عادية أو أي مواهب خاصة أخرى ظهرت بعد تجربتك ولم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ نعم، أستطيع أحيانًا التنبؤ بالمستقبل، وهو ما تم التحقق منه غالبًا، سواء في الأحداث المهمة أو التافهة. أرى أحلام تتحول إلى حقيقة، وأرى رؤى في شكل "مقاطع فيلمية" سريعة أو رؤى ثاقبة. يمكنني الشعور بالكائنات الميتة/الأرواح وإدراك وجودها بشكل سمعي بصري. لا أستطيع ارتداء الساعات اليدوية لأنها تتحطم بطرق مختلفة،: ينكسر سوار الساعة، تتفكك الأجزاء، تتوقف الساعة تمامًا أو تسير بسرعة/ببطء شديد، وينحني عقرب الدقائق تحت الغطاء الزجاجي الواقي.

هل كان لجزء أو لأجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ على وجه الخصوص، اختفى تمامًا الخوف/عدم الأمان من الموت. إن تجربة كل شيء متعلق بيسوع والملائكة وما إلى ذلك، وشعوري بالحب والفكاهة، كل ذلك له أهمية لا يمكن وصفها. والبصيرة، خاصة فيما يتعلق بالمغفرة والفهم، أمر بالغ الأهمية.

هل سبق وأن شاركت قصة هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. لقد استغرق الأمر مني عشرة إلى اثني عشر سنة قبل أن أخبر زوجتي. لقد تفهمت الأمر وتفاعلت معه باهتمام وانبهار وفرح. لقد تأثرت بالتأكيد بتجربتي، قبل وفاتها مؤخرًا. كما تأثر أشخاص آخرون لاحقًا، وكان التأثير إيجابيًا تمامًا.

هل كان لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل مرورك بتجربتك؟ لا.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة من حدوثها (أيام إلى أسابيع)؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل استطاع أي شيء أن يعيد إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ لا.

هل هناك أي شيء آخر تود إضافته إلى تجربتك؟ شيء واحد فقط: نحن جميعًا مترابطون؛ نحن جميعًا ننتمي إلى نفس الكون والوجود. أي شيء نفعله ضد الآخرين، فإننا نفعله ضد أنفسنا والوجود والله. إن الحب والتفاهم والفكاهة والحكمة هم الأهم. لا أحد يمكنه الفرار من هذا الترابط، ولا أحد استثناء، فكل شيء مترابط.

هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ الأمر الأكثر أهمية في هذه الحالة، على الأرجح، هو أن يشارك أولئك الذين مروا بتجارب الاقتراب من الموت ويطرحون أكبر قدر ممكن من الأسئلة لتغطية نطاق تجارب الاقتراب من الموت وأسبابها وأحداثها المختلفة.