تجربة كاتي في الاقتراب من الموت
|
وصف التجربة 6788:
قمت بإجراء فحص طبي مع طبيبي قبل خمس أيام من الحدث. أخبرني أنني أعاني من ارتفاع نسبة الكولسترول والسكري. أعطاني الميتفورمين والليبيتور. وفي الليلة التي سبقت الحدث، ذهبت إلى السرير وأخبرت زوجي أني متعبة قليلاً. في صباح اليوم التالي حاولت النهوض للذهاب إلى الحمام. وبالفعل وصلت إلى هناك، لكنني تعثرت في كل شيء فرجعت إلى السرير، عندها دخل زوجي وتحدث معي وسألني ما الخطب، لكني لم أستطع سماعه. أشرت له برقم الطوارئ 911 بأصابعي فذهب للاتصال بهم. أخبرني لاحقًا أن شفتي وأطراف أذني كانت زرقاء. حاولت البقاء متيقظة معه حتى وصول المسعفين. آخر شيء أتذكره هو أن المسعفة سألتني إذا كان بإمكاني الوقوف. وبالفعل سمعتها.
ثم لا أتذكر أي شيء حتى يوم 15 يونيو. لم أكن في غيبوبة مستحثة طبيًا. وعندما استيقظت لأول مرة كنت مقيدة من ذراعي، لذلك لم أكن متأكدة مما إذا كنت في السجن أو في المستشفى. ثم جاء طبيب وقطع حلقي ليضع أنابيب لغسيل الكلى. ثم فقدت وعيي مرة أخرى. في المرة التالية التي استيقظت فيها، كنت في غرفة المستشفى لكني لم أعد مقيدة. اجتاحتني موجة من المشاعر حينها وتذكرت ما حدث وأين كنت. قبل أن أصل إلى المستشفى استيقظت في مكان دافئ ومظلم بلا نور. اعتقدت أنني لا بد وأن أكون ميتة.
في نفس الوقت تقريبًا بدأت نقطة نور دقيقة في الظهور، وكنت أتحرك بسرعة نحوها. ثم رفعني كائن من النور يشع بمنتهى السلام والفرح والرحمة، ليس لجسدي بل لروحي. لم أهتم أين كان جسدي. في البداية استطعت رؤية أن هذا الكائن كان يرتدي ملابس بيضاء، لكنه ظل يزداد إشراقًا وإشراقًا. بدا الأمر وكأننا سنصعد، لكننا توقفنا في منطقة رمادية. لم يكن الله موجودًا في تلك المنطقة الرمادية، بل كان في كل مكان آخر. غادرنا تلك المنطقة الرمادية، وواصلنا التحرك نحو السطوع البادي بالأعلى. كلما صعدنا أكثر، كلما أصبح ذلك الكائن أكثر إشراقًا حتى لم أعد أستطيع رؤية وجهه. لم أمر بمراجعة يمكنني تذكرها لأحداث حياتي. كنت قد تعرضت للسرقة تحت تهديد السلاح قبل عام تقريبًا ورأيت نسخة مصغرة مركزة من تلك الواقعة في ذلك الوقت. وصلنا إلى حيث كنا ذاهبين، كان المكان أشبه بحديقة صغيرة ذات سياج خشبي أبيض، لكنني لم أتمكن من الوصول إلى هناك. قالوا لي أنني يجب علي العودة. توسلت وتوسلت لأبقى، لكنهم أعادوني سريعًا إلى جسدي المسكين المليء بالألم.
معلومات أساسية:
الجنس:
أنثى.
تاريخ حدوث تجربة الاقتراب من الموت:
”5 يونيو 2005”
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟
نعم. لقد كنت في حالة صدمة. فشل قلبي، وفشل كبدي، وفشلت كليتي، ودخلت في غيبوبة. كان لدي نزيف في المستقيم. كان على طبيب القلب صدم قلبي مرتين أو ثلاث مرات.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ مبهجة تمامًا.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ غادرت جسدي بوضوح ووُجدت خارجه.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. لم أشعر من قبل في حياتي بمثل هذا السلام والفرح والحب والرحمة. كنت أشعر بتلك المشاعر وكأنها مثل العسل ينسكب في داخلي. كان كل شيء مثاليًا.
في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ عندما استيقظت في الظلام واعتقدت أنني لا بد وأن أكون ميتة، وعندها جاء النور لي. قابلني كائن يملئه الحب والرحمة والسلام والفرح. جاء لي وأعطاني تلك الهدية. لا زلت أستطيع تذكر ذلك الفرح والسلام، وأعلم أنني عندما أذهب إلى هناك مرة أخرى سأكون جاهزة للبقاء في مكاني.
هل تسارعت أفكارك؟ لا.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى. لم يكن هناك وقت.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. إنها مثل الرؤية بوضوح حتى نهايات العالم. أنا أرتدي النظارات، والرؤية هنا معكرة.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لم أسمع كلمات أو أغاني، لكنهم كانوا موجودين. قبل التجربة مباشرة كان سمعي جيدًا. باستثناء ما حدث قبل التجربة مباشرة عندما كان سمعي يظهر ويختفي.
هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك يحدث عبر إدراك حسي خاص؟ لا.
هل مررت داخل نفق أو عبرت من خلاله؟ نعم. وجدت نفسي في مكان دافئ أسود، وعندما جاء النور تحركت مباشرة إليه.
هل قابلت أو أصبحت على علم بوجود أي كائنات متوفاة (أو حية)؟ لا.
هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.
هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. كل مكان عدا تلك المنطقة الرمادية كان مليئًا بمحبة الله ونوره. إنه أمر مذهل.
هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ الفرح والسلام والحب والحزن لأني اضطررت إلى المغادرة لأن وقتي لم يحن بعد.
هل كان لديك شعور بالبهجة؟ شعرت بفرح لا يُصدق.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ لا.
هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ لا.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ لا.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ لا.
هل وصلت إلى حاجز أو نقطة لا عودة؟ نعم. كان السياج الخشبي الأبيض هو الحد الذي وصلت إليه.
الله والروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟ مسيحية – بروتستانتية
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ مرورك بتجربتك؟ نعم. تركت الكنيسة الرومانية الكاثوليكية إلى الكنيسة الأسقفية لأنني شعرت أنني لم أعد كاثوليكية. الله يحبني رغم أني كنت مطلقة وتزوجت مرة أخرى.
ما هو دينك الآن؟ مسيحية – كاثوليكية. انضممت بعد مروري بالتجربة إلى الكنيسة الأسقفية، لأن الكنيسة الكاثوليكية لم تسمح لي بالتناول لأنني تزوجت مرة أخرى بعد الطلاق.
هل تضمنت تجربتك ميزات تتوافق مع معتقداتك الأرضية؟ محتوى يتسق وآخر لا يتسق مع المعتقدات التي كانت موجودة لدي في وقت التجربة. ليس هناك طريق واحد صحيح إلى الله. الله شامل جامع.
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. أعتقد أن الله يحبني كما أنا.
هل بدا أنك قابلت كائنًا أو حضورًا غامضًا، أو سمعت صوتًا غير معروف؟ لا.
هل صادفت أو تعرفت على أي كائنات عاشت سابقًا على الأرض موصوفة بالاسم في الأديان (على سبيل المثال: يسوع، محمد، بوذا... إلخ)؟ نعم. يسوع هو الذي أتى وقابلني.
هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن الوجود قبل الولادة؟ غير مؤكّد. الآن أصبح أفراد العائلة والأصدقاء المقربون يمرون علي ليودعوني قبل موتهم.
هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن الترابط الكوني أو الوحدانية؟ نعم. أدركت أن الله موجود في كل مكان.
هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن وجود الله؟ نعم. الله هو الله. الله موجود في كل مكان.
في ما يتعلق بحياتنا الارضية بخلاف الدين:
هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم. علمت أنني لم أكمل المهمة التي تم إرسالي إلى هنا لأتعلمها.
هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن معنى الحياة؟ نعم. لم أستطع البقاء لأن مكاني لم يكن جاهزًا بعد.
هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن الحياة الأخرى؟ غير مؤكّد. نعم. هناك حياة بعد الموت.
هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن كيفية عيشنا؟ نعم. نحن جميعا جزء من الله. الله للجميع. لم أعد أحمل ضغينة عندما يؤذيني شخص ما، لأن ذلك لا يهم على المدى الطويل. أحاول بذل قصارى جهدي لأعيش وكأن كل يوم هو آخر يوم لي على وجه الأرض.
هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن صعوبات الحياة والتحديات والمصاعب؟ لا.
هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن المحبة؟ نعم. الله محبة وسلام وفرح.
ما هي التغييرات التي حدثت في حياتك بعد تجربتك؟ غير مؤكّد. لقد غيرت ديني إلى دين يحتضنني وكان راعي كنيستي يؤمن بتجارب الاقتراب من الموت.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم. أنا الآن قادرة على العمل بلا خوف مع طبيبي النفسي، وهو الأمر الذي كنت أحجم عنه من قبل. أنا أعاني من اضطراب ثنائي القطب في هذه الحياة، لكنني الآن أصبحت أعترف بذلك المرض بدلاً من مجرد التعامل مع عواقبه.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم. مجرد الكلمات لا يمكنها أن تعبر عن السلام والفرح الذين شعرت بهما. كم كنت أرغب في أن يُسمح لي بالبقاء، وكم كنت مستعدة للبقاء. لم أعد أخاف الموت لأن الموت هو بداية ما أعتقد أنه حياتنا الحقيقية.
ما مدى دقة تذكرك للتجربة مقارنة بأحداث الحياة الأخرى التي حدثت في وقت قريب من التجربة؟ أتذكر التجربة بشكل أكثر دقة من أحداث الحياة الأخرى التي حدثت في وقت قريب من وقت حدوث التجربة.
هل لديك أي هبات نفسية غير عادية أو أصبح لديك أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ نعم. أحيانًا أعرف بحدوث الأشياء قبل وقوعها. وعندما يموت شخص قريب لي يأتي ليودعني.
هل كان لجزء أو لعدة أجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ معرفة أن لا شيء في الموت يدعو للخوف، ومعرفة أن أصدقائي المقربين وعائلتي سوف يأتون ليودعوني قبل موتهم، ومعرفة أن الله هو الله.
هل سبق أن حكيت للآخرين عن هذه التجربة؟ نعم. لقد حكيت عنها للممرضة في المستشفى أولاً، ثم لزوجي، ثم لطبيبي النفسي.
هل كانت لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ نعم. لقد مرت والدتي بتجربة اقتراب من الموت عندما كنت في السابعة من عمري. لكنها لم تتحدث عنها حتى بلغت أنا سن الأربعين.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) من حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ نعم. أشعر بالسعادة عندما يولد كل حفيد من أحفادي. لدي خمسة أحفاد. ثلاثة ولدوا قبل التجربة واثنان بعدها جلبا لي الفرح والحب التامين.
هل هناك أي شيء آخر تود إضافته إلى تجربتك؟ كنت أخشى الموت كثيرًا، ورفضت قبول حقيقة أني كنت أعاني من اضطراب ثنائي القطب، وكنت أتعاطى المشروبات الكحولية والمخدرات. الآن لا أشعر بالخوف من الموت، وأصبح تعاطي الكحول والمخدرات خارج حياتي تمامًا. أشعر بالسعادة في كل يوم من حياتي، وأنا مستعدة في أي وقت للذهاب إلى الجنة مرة أخرى. إن اضطراب ثنائي القطب الذي أعاني منه لم يعد يشعرني بالحزن والإنكار كما كان يحدث من قبل. وبعد ثماني سنوات من المرض شفيت كليتي وعادت إلى وضعها الطبيعي. كنت أخضع لغسيل الكلى لمدة ستة أسابيع، ثم ظلت كليتاي في حالة فشل حتى آخر فحص لي عندما أخبرني طبيبي أنهما شفيتا.
هل هناك أي أسئلة أخرى للمساعدة في توصيل تجربتك؟ أعتقد أن سؤالًا منفصلاً حول مرضك أو حادثتك التي تعرضت لها قبل المرور بتجربة الاقتراب من الموت سوف يساعد في التمهيد لوصف التجربة. لقد أصبت بالصدمة، ولو كان هذا سؤالاً منفصلاً لكان ساعدني على التركيز أكثر على تجربة الاقتراب من الموت الفعلية.
وصف التجربة 2373:
وصف التجربة:
كنت في مكان مظلم رطب ودافئ. وكنت أشعر بالسلام التام. ثم ظهر رجل بقميص أزرق وإصطحبني للمشي. وكلما ابتعدنا، أصبح الضوء أكثر إشراقًا. حملني فوق مكان فارغ ، وأُعطيتُ أن أفهم أنه جحيم ، لأنه لم يكن هناك إله على الإطلاق. لقد حملني الشخص على طائرة بلا ملامح، وكانت طوال الوقت أكثر إشراقا وإشراقا والطريق أيضا أكثر إشراقا وإشراقا. أخيراً ، أصبحنا خارج بقعةِ الفراغ والشخص كَانَ مشرقَ جداً لدرجة لم أَستطع أَنْ أَنْظرَ إليه. حملني حتى وصلنا إلى منطقة بدى لي أن فيها ثلاث نوافذ إلى السماء. هناك أعطيت أن أفهم أن مكاني لم يكن هناك الآن، فإضطررت إلى العودة إلى جسدي. عندها كانت الألم هائلة وفورية. والآن لم أعد أخشى الموت.
معلومات أساسية:
الجنس: أنثى.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: الأسبوع من 9 إلى 15 يونيو 2004
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟
نعم توقف كبدي والكلى والقلب. لقد صُدمت 3 مرات بالكهرباء ووضع لي جهاز الإنعاش القلبي الرئوي وكانت أعضائي الرئيسية تتوقف عن العمل، ولم يعرف أحد السبب. لكنني لم أكن على علم بهذا. فشل كبدي أولاً ، ثم توقف قلبي ، ثم فشلت كليتي. وقد وجدني زوجي يتحول لوني الى الأزرق في السرير. ثم استيقظت ، لكن حاستي السمعية تلاشت ولم أستطع التحدث بشكل صحيح. فاتصل زوجي برقم 911.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ رائعة
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ لقد فقدت الوعي بجسدي
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. لم أشعر قط بمثل هذا السلام والفرح والترحيب في حياتي. كنت أنتمي إلى هناك وهم ينتظرون عودتي عندما يحين الوقت.
في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ بينما كان يحملني على الطريق المشرق وبينما كان هو والطريق يتألقان بشدة ، شعرت بالذهول ، وعندما أدركت أنه يجب أن أعود إلى جسدي.
هل تسارعت أفكارك؟ سريعة بشكل لا يصدق
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ حيوية بشكل لا يصدق
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. نعم
أشعر وكأنني أنتقلت من ظل وادي الموت الى النور الكامل، وقد فعلت ذلك.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. لا
هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من الحقائق
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ نعم، كان المكان الذي كنت أنتظر فيه مجيء الضوء ، لكنه لم يكن نفقًا بالنسبة لي ، لقد كان مجرد نوع من الظلام ، مثل وقت الغسق.
هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم، فقط الرجل الذي يرتدي القميص الأزرق ، ولم نتحدث ، فقط أخبرني بأشياء.
هل رأيت، أو شعرت، بأنك محاط بضوء مشرق؟ ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف
هل رأيت نورًا غريبًا؟ غير مؤكَّد، أصبحت أفتح ، لكن حتى انتقاني الرجل الذي يرتدي القميص الأزرق وبدأ في حملي ، وعندما نما الضوء وأصبح أكثر إشراقًا.
هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ الفرح والسلام والرهبة.
هل كان لديك شعور بالبهجة؟ فرح لا يصدق
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بأني متحد مع الكون أو فرد منه
هل فجأة بدا لك أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي، دون تحكم مني. لقد تم احتجازي تحت تهديد السلاح في البنك الذي عملت فيه لبضع سنوات قبل ذلك وكان لدي بالفعل مراجعة للحياة في ذلك الوقت.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم
هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟ نعم، أعطيت لأفهم أن مكاني لم يكن هنا بعد. لا ، لم يكن لدي أي فكرة عما سيحدث إذا عبرت الحدود ، لأنني لم أستطع ، لم يكن الوقت قد حان بعد.
الله، الروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟ محافظة / أصولية كاثوليكية رومانية
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ نعم أصلي أكثر.
ما هو دينك الآن؟ محافظة / أصولية كاثوليكية رومانية
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟
نعم أصلي أكثر
هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل
في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:
خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة عن هدفك؟ لا
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ لا
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ نعم السلام المطلق والراحة التي شعرت بها. شعرت بالأسف عندما علمت أن مكاني لم يكن هناك بعد واضطررت إلى العودة إلى جسدي المريض.
هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ لا
هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ شعرت بالسلام الكامل والفرح. لم أشعر بهذا على الإطلاق من قبل. إنه أمر لا يوصف.
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم أخبرت طبيبي وممرضتي عندما كنت لا أزال في المستشفى. أخبرت زوجي وأولادي وطبيبي النفسي بعد خروجي من المستشفى. لا أعرف ما إذا كان قد أثر على أي شخص أم لا.
هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ نعم، عاشت والدتي تجربة واحدة في عام 1960 ، لكنها كانت مختلفة عن تجربتي. لقد رأت جسدها أما أنا لم أرى جسدي. لا ، لم يؤثر علي.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا
هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ ما هي المشاكل الجسدية المتبقية بعد تجربة الاقتراب من الموت ، وما هي الحواس التي فقدتها قبل تجربة الاقتراب من الموت؟ هل يظن أحد في عائلتك أنك حصلت على معجزة ولماذا؟