تجربة كيه سي آر في الاقتراب من الموت
|
وصف التجربة:
بينما كنت أنزف داخليًا وأعاني من نوبات شديدة من البرد والحرارة والعرق وما إلى ذلك. قيل لي إن عيناي تراجعت إلى داخل رأسي وفقدت الوعي. إن ذاكرتي (المكثفة! الحية!) عبارة عن سلسلة متتابعة من الأحداث التي سأحاول قدر الإمكان أن أترجمها بالكلمات. أولاً، اسمحوا لي أن أستطرد وأشير إلى سبب قيامي بمشاركة تجربتي. لقد خضعت بالأمس لفحص بدني، وفي إجابتي على استبيان الطبيب، كتبت حدثت لي "صدمة كبيرة" في عام 2006. وبطبيعة الحال سألني الطبيب عن ذلك، ولاختصار القصة الطويلة قلت له إن تجربتي كانت نقية جدًا وحيوية جدًا، وأنني لا بد وأن أكتب عنها وأشاركها مع الآخرين. لقد افترض الطبيب أنني قرأت عن تجارب الاقتراب من الموت الأخرى لتوضيح الأحداث التي مررت بها، لكنني قلت له لا لم أفعل، أنا لم أقرأ أي شيء ولم يخطر ببالي مطلقًا فعل ذلك. لقد نصحني باستخدام محرك جوجل للبحث عن تجارب الاقتراب من الموت ومشاركة قصتي. اعتقدت أنه من الجيد فعلًا أن أكتب عنها على الورق، وربما أستطيع مشاركتها مع حفيدي عندما يكبر؛ هو الآن بعمر السادسة.
بدأت قصتي عندما كنت في سرير المستشفى، وحالتي الصحية كانت سيئة حقًا. ثم رجعت عيناي إلى الخلف. ثم وجدت نفسي واقفاً فيما يبدو أنه الطابق السفلي لمبنى كبير. مثل ردهة الطابق السفلي لفندق كبير جدًا. لم يكن فندقًا، بل مجرد منطقة مفتوحة كبيرة جدًا بها الكثير من المداخل الحجرية المقوسة - لست متأكدًا - لكنها كانت مناطق مظلمة. كان الضوء خافتًا بعض الشيء. نظرت حولي ووجدت تلك المداخل المقوسة في كل مكان، ربما خمسة عشر إلى عشرين مدخلًا. نظرت ثانية إلى يساري، وعلى بعد حوالي خمسين قدمًا (15 مترًا) بدا أن هناك رجل يقف بجوار أحد المداخل.
هذه السلسلة الكاملة من الأحداث التي أصفها والتي حدثت في الطابق السفلي، إذا جاز التعبير، رأيتها من خلال نوع ما من فلتر الرؤية؛ أفضل طريقة لوصف ذلك أنها تشبه تمامًا الإعلانات التجارية الرقمية التي نشاهدها على شاشة التلفزيون، حيث يوجد أشخاص رقميون - يبدوون حقيقيين تقريبًا، ولكن ليس تمامًا. لم أكن أرتدي أي نظارات (لا أرتديها على أي حال، باستثناء نظارة لقراءة الخط الصغير) ولم يكن هناك أي شيء آخر يجعلنا ندرك البيئة الرقمية المحيطة، لكن هكذا كان الأمر.
نظرت إلى الرجل. وكان ينظر في اتجاه آخر. وعندما نظرت إليه استدار قليلاً وواجهني. تبادلنا النظرات لبضع ثوان، ثم بدأ بالمشي نحوي. كان الرجل شديد المظهر. كان قوقازيا له شعر بني / داكن طويل يصل إلى كتفيه. وكانت عيناه عميقتان حقا. وكانت ملامح وجه منحوتة للغاية. لقد بدا وكأنه مزيج من أبطال جوكر باتمان والرسوم التي نراها ليسوع المسيح. كان يرتدي معطفا. لم يكن رجلًا عظيم الحجم، كان بنفس حجمي وبنيتي تقريبًا - طوله خمسة أقدام وإحدى عشرة بوصة (180 سنتيمتر)، لائق ومهذب وبنيته خفيفة؛ لم يكن كبير الحجم حقًا. وكان يمشي نحوي...
وقفت ساكنًا وهو يقترب. وصل إلي مباشرة وأمسك بي. ثم بدأنا في المصارعة لفترة طويلة جدًا من الزمن. لقد تصارعنا جسديًا.
على الأرض بدا الأمر كأنه حدث رياضي متطرف تمامًا. فقد كان مصارعًا أفضل مني. ورغم بذلي لجهود شجاعة، إلا أنه كان أسرع مني قليلاً وأكثر ذكاءً مني قليلاً. وفي بعض الأحيان كنت أحظى ببعض الأفضلية، لكنه سرعان ما كان يعيد تأكيد هيمنته. وكان تفكيري أثناء المصارعة هو أنني أصارع من أجل حياتي. وإذا خسرت فسأموت. ليس لأنه كان لئيمًا، ولكن فقط لأن المصارعة قوية للغاية والجائزة هي حياتي. لم يقل أي شيء قط. وفي رأيي كان هو المسيطر طوال الوقت.
لقد كنت منهكًا جسديًا وكنت أتساءل كم من الوقت يمكنني الصمود، ثم تحررت أخيرًا من قبضته. وفي الوقت الذي تحررت فيه، شعرت بإحساس هائل من الارتياح - وكأنني سأعيش! لكن في الوقت نفسه "عرفت" أنني لو أردت ذلك لما انزلقت بعيدًا. وقفت على بعد عدة أقدام منه. فوقف أيضًا وكان ينظر إلي طوال الوقت. لم تكن هناك تعابير على وجهه، فقط تلك العيون العميقة الثاقبة والوجه المنحوت الذي ينظر إلي.
استدار نحو الممر الذي أتى منه، ثم عاد إلى حيث كان يقف في البداية. نظرت حولي مرة أخرى، لمحاولة معرفة أين أنا. ثم رأيت نفس القناطر المظلمة. نظرت حولي مرة أخرى، ووجدت أن أحد الممرات على يميني كان به توهج / نور مذهل. كان مثل ضباب أبيض يتدفق من الممر. ولفت ذلك انتباهي. كنت أفكر "يا ترى ما هذا النور؟" ثم مشيت نحو الممر المضاء.
وكلما اقتربت منه كلما ازداد النور سطوعًا. نور ناصع أبيض اللون، رائع للغاية ويصعب وصفه. كان يشبه الضباب أيضًا - كنت أشعر به عندما اقتربت منه. وقبل أن أصل إلى المدخل مباشرة. كنت في حضرة النور، كأني منغمس فيه / مُغلف به، وأنا بكامل الفهم بدأت أشعر بسعادة أكثر، وتوتر أقل، بدأت أشعر بالحيوية، وأصبحت على دراية بجميع الإجابات عن كل شيء حرفيًا، فقط في حضرة هذا الوجود الرائع للغاية تختفي كل المشاكل، ويحل الفرح، ويظهر الوجود الجسدي والعقلي الذي لا حدود له - وهذا هو أفضل وصف للإنسان.
مشيت عبر الممر الذي يملؤه ذلك النور المذهل، وكنت في ما يشبه غرفة من هذا النور الرائع. كانت الغرفة أشبه ببئر المصعد (بدون الكابلات أو المصعد). ولم يكن لها سقف. كنت أقف في منتصف "الغرفة" بسعادة مغمورًا في هذا النور القوي الضبابي الرائع، وبدأت أطفو إلى الأعلى. لأعلى ولأعلى ولأعلى، في رعاية هذا النور الجميل. وبعد ما بدا وكأنه خمس إلى عشر ثوانٍ من الطفو، لم أتمكن أبدًا من الوصول إلى القمة أو إلى أي شيء، لكنني عدت مرة أخرى إلى العالم الأرضي على سرير المستشفى. بدا الأمر وكأنني قفزت مرة أخرى إلى هذا العالم من خلال مقلتي - لقد طفت لأعلى ولأعلى ثم شعرت بإحساس أن مقلة العين رجعت إلى مكانها داخل رأسي وبدأت أرى هذا العالم مرة أخرى.
فتحت عيني (رغم أنني لم أشعر قط بإغلاقهما أو فتحهما) ورأيت وجه أخي كيب قريب من وجهي. وانفجر قائلًا: "أين ذهبت؟ أين كنت؟". كانت سلسلة الأحداث بأكملها مفعمة بالحيوية وحقيقية للغاية، وفكرت لعدة ثوانٍ: "كيف أشرح ذلك؟" نظرت إليه وقلت: "سأخبرك لاحقًا!" لقد كنت مذهولًا تمامًا مرتبكًا بشأن كيفية التعبير عن ما حدث بكلمات.
لقد كان الأمر عميقًا جدًا، وحقيقيًا جدًا، وواقعيًا جدًا، لدرجة أن أفضل طريقة يمكنني أن أحاول وصفه بها هي أن أقول إن هذا هو العالم الحقيقي الذي كنت فيه؛ أما العالم الذي أنا فيه الآن وأنا أكتب هذا هو "عالم الأحلام".
بالمناسبة لقد عدت إلى ذلك العالم مرتين منذ ذلك الحين في أحلام لا تنسى (لكن ضمن بيئة مختلفة وأحداث مختلفة؛ لكن بنفس تجارب النور والنشوة).
والتي كانت عبارة عن أدلة إضافية – لم أعد أحتاج إليها الآن - على أن هذا هو عالم الأحلام وأن الجانب الآخر هو العالم "الحقيقي".
معلومات أساسية:
الجنس:
ذكر.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
25/02/2006
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث ما يهدد حياتك؟
نعم. حادث. تعرضت لحادث دراجة نارية سيئ يوم 18/2. تم سحق منطقة البطن / الصدر. وسحُقت جميع ضلوعي. وأصبت بثقب / انهيار في الرئتين. واضطر الأطباء في غرفة الطوارئ إلى شق صدري بالقرب من قلبي لوضع أنبوب صدري لإخراج الدم وضخ الهواء إلى داخله. كنت على وشك الموت في ذلك اليوم – لكني لم أمر بتجربتي في ذلك اليوم. لقد بقيت في وحدة العناية المركزة لمدة أحد عشر يومًا. وفي اليوم السابع، قاموا بإزالة أنبوب الصدر. في تلك الليلة انفجر الطحال ونزفت داخليًا. ثم فقدت الوعي بالعالم الذي نعيش فيه الآن وذهبت إلى مكان آخر.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ محتوى مختلط
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ غادرت جسدي بوضوح ووُجدت خارجه
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العاديين؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. على النحو الوارد أعلاه.
في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ أثناء المصارعة، وعندما دخلت إلى النور، غمرتني نشوة وذكاء مذهلان لا يوصفان.
هل تسارعت أفكارك؟ أسرع من المعتاد
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى. نعم ولا - من الصعب التعبير عن ذلك بالكلمات.
نعم، بالنسبة "للانتقال" ذهابًا وإيابًا من / إلى هذا العالم بدا أن ذلك يحدث في وقت العالم الحقيقي.
لا، حيث أن تلك "الانتقالات" كانت تحدث بلا توقف كأنها تحدث دفعة واحدة.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يصدق
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. كان الحدث يشبه إلى حد ما الرسوم المتحركة الرقمية. وكان النور هو ألمع لون أبيض رأيته على الإطلاق.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا. لا شيء يمكن سماعه حقًا - لم يكن هناك حوار.
هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك يحدث عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من ذلك
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ نعم. مشيت عبر الممر الحجري إلى الممر الذي يشبه "بئر المصعد".
هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. خلال الأشهر التسع الأولى عندما كنت اتعاطى مع هذا الأمر داخليًا، افترضت أنني كنت أتصارع مع الشيطان؛ لكن عندما تمعنت في الأمر بعدها بشكل أعمق علمت أن العكس هو الصحيح.
هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف
هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. النور الأبيض الساطع غير الدنيوي. الذي يشبه الضوء الأبيض الذي يومض عند لحام الأشياء.
هل بدا لك أنك قد دخلت إلى عالم آخر غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ في المكان الذي كنت فيه (في الطابق السفلي) كنت أشعر بالتخوف عندما كان ذلك الشخص يتجه نحوي. وشعرت إلى حدٍ ما بالخوف أو ما يشبه الرهبة عندما كنا نتصارع. ثم الراحة عندما تحررت من قبضته. ثم النشوة المطلقة خلال مرحلة النور، كما شعرت بالذكاء المطلق الذي يمتلك المعرفة الشاملة عن كل شيء.
هل كان لديك شعور بالبهجة؟ فرح لا يصدق
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه
هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني. لقد تغيرت حياتي كلها، بطريقة إيجابية ورائعة. لقد تعلمت السلام والمراعاة واللطف والحب والرحمة وما إلى ذلك.
كان هذا "الحادث" هو أفضل شيء حدث لي على الإطلاق.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم
هل وصلت إلى حاجز أو نقطة لا عودة؟ نعم. مشيت عبر الممر. ثم طفت داخل ممر النور الذي كان يشبه بئر المصعد.
الله والروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدل. كنت أذهب إلى الكنيسة من حين لآخر إرضاء لزوجتي...
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ نعم. أصبحت أتوق إلى الفهم. أحب الذهاب إلى الكنيسة وتجربة / استكشاف العلاقة مع الله. وأصبحت أصلي في كل وقت.
ما هو دينك الآن؟ معتدل. لوثري: اقرأ الكتاب المقدس واذهب إلى الكنيسة بانتظام؛ أصبحت أتشوق للقيام بذلك.
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. أصبحت أتوق إلى الفهم. أحب الذهاب إلى الكنيسة وتجربة / استكشاف العلاقة مع الله. وأصبحت أصلي في كل وقت.
هل بدا أنك قابلت كائنًا أو حضورًا غامضًا، أو سمعت صوتًا غير معروف؟ لقد قابلت كائنًا محددًا، أو سمعت صوتًا واضحًا من أصل غامض أو غير أرضي
في ما يتعلق بحياتنا الارضية بخلاف الدين:
خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم. لقد انكشف لي الكون كله عندما غمرني النور.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم. كل علاقاتي أصبح أكثر إيجابية.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم. كانت الأحاسيس قوية للغاية لدرجة أنها تتحدى الوصف باللغة.
هل لديك أي هبات نفسية غير عادية أو أصبح لديك أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ نعم. لقد مررت بحالات متعددة من معرفة الأشياء قبل حدوثها - المعرفة الحقيقية، ليس مجرد حدس، بل معرفة راسخة وبصيرة.
هل هناك جزء أو أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ معنى حلقة المصارعة - أفكر في ذلك كثيرًا. كما جلبت فكرة المعرفة الشاملة بكل شيء سلامًا لا نهاية له لتفكيري وحياتي (كما أعرفه في "عالم الأحلام" الذي نعيش فيه حاليًا).
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. لقد شاركتها مع زوجتي بعد أسبوع أو نحو ذلك من حدوثها. ثم شاركتها مع ابنتي البالغة من العمر خمسة وعشرين عامًا. وحكيت عنها لبعض زملاء العمل / الأصدقاء. وحكيت عنها لطبيبي أمس. وكانت ردود أفعالهم رائعة إلى حد كبير.
المستوى المرتفع من الروحانية هو العامل المؤثر المعتاد.
هل كانت لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ نعم. لقد سمعت عن ذلك على شاشة التلفزيون أو في مجلة، كما لو كنت تسألني إذا كنت أعرف ما هو المفاعل النووي؛ لقد سمعت عنها بشكل عابر لكني لم أفكر في تلك التجارب أو أقرأ عنها أبدًا. لم يكن لديّ اهتمام حقيقي.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد
ما رأيك في في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ نعم. لقد رأيت "حلمين" متتاليين أثناء نومي، على ما أعتقد، عشت فيهما تجارب مماثلة لرؤية النور والحصول على المعرفة الشاملة بكل شيء.
هل هناك أي شيء آخر تود لتجربتك؟ بعد حدوث التجربة وحتى الآن لا يزال لدي تعطش لا يصدق للحصول على فهم أعمق لكل الأحداث، وللكون بشكل عام. لقد تعمقت في ميكانيكا الكم ونظرية الفيزياء وعلم الكونيات - ولا أستطيع الاكتفاء من هذين المجالين.
هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ الأسئلة كانت جيدة وشاملة حقًا. شكرا كم، وبارك الله فيكم!