تجربة لورا زد المحتملة للاقتراب من الموت.
|
وصف التجربة:
مرحبا أعزائي بمؤسسة أبحاث تجارب الإقتراب من الموت. شكرا لكم على العمل الذي تقومون به ومشاركتكم له معنا. بعد قراءة العديد من التجارب الجميلة، قررت أن أكتب لكم، على الرغم من أن تجربتي ربما تكون مثيرة للجدل بعض الشيء.
باختصار، لقد مررت بتجربة محتملة للاقتراب من الموت عقب تناول عيش الغراب سيلوسيبين. أود أن أشير على الفور إلى أنه خلال المشاهدات و اللقاءات الروحية الغريبة، أدركت فجأة أن ما يحدث شيء مختلف تمامًا. أثناء مقارنة القصص بتاريخي الخاص وبقصص الآخرين، أعتقد أن هذه ربما كانت تجربة الاقتراب من الموت.
قليلا من خلفيتي.
لقد ولدت بثلاث كلى واحتجت إلى عملية جراحية لإزالة اثنتين منهم عندما كنت طفلة. هذا جعلني أقترب من احتمال الموت منذ سن مبكرة جدًا. من واقع خبرتي، الموت على عتبة بابنا ولطالما شعرت بالفناء في هذا الجسد. بالإضافة إلى ذلك، فللحياة جانبان: هناك معرفة وشعور بأن الجنة موجودة ويمكن أن تكون هنا على الأرض. ذكرى السماء الي أعتبرها موطنًا ومكانًا أعود إليه.
لقد أجريت عمليتان جراحيتان لأمور مختلفة؛ واحدة في سن الثانية والأخرى في سن الخامسة. خلال الجراحة الأولى، كانت لي تجربة الخروج من الجسد. أتذكر أنني طفت فوق غرفة عمليات فارغة وأعتقد أن هذا المكان كان باردًا جدًا وبلا حياة للناس كي يتعافوا بشكل صحيح. لم يكن لدي جسم وبالتالي لا وزن لي، لكنني كنت أشعر بالطفو. قضيت معظم وقتي هناك في راحة وسلام حيث كنت محتجزة في ضوء ساطع. شعرت بالحب والراحة والدفء. شعرت كما لو أن الشفاء على مستوى الروح متاحًا هناك. أدركت منذ ذلك الحين أنه لم يعد هناك "ضياع" وأنني لن أترك وحدي أبدًا. الله ينتظرني دائما وجاهز لي. بدأت أدرك أن الموت ليس كما يقول الناس، على الرغم من أنني ما زلت أشعر بنفس الشعور بالحزن والخسارة عندما يرحل شخص ما.
في عام 2012، تناولت عيش الغراب المهلوس لأول مرة. لم يكن لدي أي فكرة عما يمكن توقعه أو المدة التي سيستغرقها أو ما هي الصفات المحددة للفطر. قيل إنه شفاء وأنا أثق في الأشخاص الذين كنت معهم. لقد تأكدنا من سلامتنا وهدوءنا وأننا في حالة تأمل لطيفة. كنا جميعًا بصحة جيدة ولا يمكن إلحاق أي ضرر. لقد كان جزءًا من ممارستي الروحية.
أخذت الفطر، وانتظرت، وبعد فترة بدأ بصري يتغير. كنت خائفة قليلا تذكرت الله لأبقى على اتصال، وأنني سأكون بأمان. ظللت أسأل، "يا رب، أرني كل ذلك، أرني كل شيء، الحقيقة كاملة. أستطيع تحمل الأمر." قلت هذا على مثابة انه تعويذة.
سرعان ما بدأت أشعر بموجات الحب الشديدة التي يشعر بها كثير من الناس عندما يأخذون هذا النوع من الفطر. لقد أدركت بطريقة ما أن كل شيء طبيعي جدًا في الرحلة. كانت هناك حلقات زمنية وأنماط وكائنات في الغرفة أيضًا. ومع ذلك، في مرحلة ما، قمت بالفعل بالرحيل وذهبت إلى مكان آخر تمامًا. هذه هي النقطة التي أظن فيها أنني على وشك الموت. أخبرني زوجي بعد ذلك أنه تساءل عما بي واعتقد ببساطة أنني بعيدة جدًا.
لقد تجاوزت العتبة، كما لو كنت قد تجاوزت الحافة. أصبحت رؤيتي أوسع. فقدت الوعي بجسدي تمامًا وكنت وعيًا صافيًا. لقد شعرت بنفس الوعي بالطفو كما حدث أثناء الجراحة. أتذكر أنني غمرتني "سحابة حب من الضوء". لا يوجد حب من هذا القبيل وأنا ببساطة استسلمت له. كنت أعلم أنني جئت من حياة بشرية لكن هذا لا يهم حقًا. كنت هناك ببساطة وكان كل شيء كما ينبغي. لم يكن هناك تعارض. لم أكن أشك في وجودي. لم يكن هناك شيء اسمه الحقيقة كما نعرفها على الأرض. لقد كانت لحظة فريدة للغاية. كل شيء كان موجوداً في وقت واحد ولا شيء موضع تساؤل. الوقت ليس جزءًا من هذا المجال حيث لا توجد حاجة للوقت هناك.
كنت أعلم أنني كنت مع الله. كنت على وشك الحصول على إجابة لسؤالي: "أرني الحقيقة، يمكنني التعامل معها."
قدم الله نفسه (في وعيي) على أنه سحابة خفيفة وردية / حمراء / برتقالية دافئة وناعمة، وهي أكثر حضور محبًا ومجدًا عرفته على الإطلاق. كنت أعرف أنه بلا شك من الله وأدركت أنني التقيت به من قبل، أثناء الجراحة، عندما كان عمري عامين. إلا أنه كان حينذاك أبيض في الغالب. يحتوي النور الالهي على كل الشفاء الموجود ولا يسعني إلا أن أبكي لكماله وحبه. بداخله، علمت أن الله تذكر سؤالي وأن الله قال / فكر / تواصل معي بطريقة فكاهية، "نعم، الحقيقة. ما يعتقده الكثير منكم هو أنه يجب أن تستعدوا للحقيقة عندما تطلبونها. أنتى تتوقعي الحقيقة أن تكون صعبة التعامل ومؤلمة وحتى ضارة. ولا شيء أبعد عن الحقيقة من ذلك". شعرت بالارتياح على الفور ولكنني لم أكن راضية أيضًا. لذلك، بدأ وعيي يُظهر لله صورًا لما يحدث على الأرض في الحروب وللحيوانات بسبب أفعالنا. سألت، "ماذا يحدث على الأرض عندما ينهار كل شيء؟ ماذا يحدث عندما ينتهي كل شيء؟ وكانت الاجابة الالهية بأكثر الطرق محبة ولطفًا وأملًا: "هل أخذت في الاعتبار الحب خيارًا؟"
بهذه الكلمات أصبح كل شيء على ما يرام، جيد وكامل. هذه الجملة الصغيرة هي السبب في أنني كنت بحاجة إلى أن أكون هناك وهي أكثر ما أتذكره. كنت بحاجة إلى معرفة أن الحب هو النتيجة الوحيدة - دائمًا.
قال الله: الحقيقة هي المحبة. وأكثر ما تخشاه هو الحب غير المشروط.
شعرت في قلبي أن الله لا يمانع أيضًا من خوفنا، رغم أنه لن يتوقف عن إظهار الحب لنا. يحبنا الله بغض النظر عن كل شيء وبغض النظر عن أنفسنا. تم قبول كل خيار اتخذناه أو سنقوم به على الإطلاق. حتى أن الغفران لا وجود له. كل واحد منا محبوب بالفعل ومنح الحياة دون قيد أو شرط، على الرغم من فكرتنا في شن الحرب.
أظهر لي الله أن العديد من البشر يعيشون مع حيوانات أليفة، لتذكيرهم بالحب غير المشروط. يعرف البشر الحب عندما نشعر به وهو أشياء كثيرة بالنسبة لنا.
بعد ذلك، قفزت إلى النجوم، وعرفت كل شيء عن كل شيء وحصلت على لمحة عن كائنات شبيهة بالبشر تعيش على كوكب مختلف. بدا أنهم ينتظرون مساعدتنا على استعادة السلام على الأرض. ثم عدت. الشيء "المضحك" هو أنني عدت إلى رحلة الفطر. لم أكن خرجت حالة الهلوسة بعد، إلا أنني حينها كنت أعرف أن شيئًا مختلفًا قد حدث.
مرة واحدة فقط بعد ذلك، اختبرت سحابة الضوء الإلهي مثل هذه. كان ذلك عندما كنت في المستشفى، بعد ذلك بقليل في عام 2013. كنت أعاني من التهاب شديد للغاية لا سبيل لشفائه وكان يمكن أن يقتلني. ذات ليلة كنت أشعر بألم شديد وشعرت أنني على وشك الموت. بدأت بالصلاة والبكاء. غسلني النور الالهي مراراً وتكراراً. في اليوم الثاني بعد هذه الليلة، لم يتم العثور على الكيسين الكبيرين الملتهبين اللذين كانا في بطني في أي مكان في بواسطة الموجات فوق الصوتية. قبل أيام قليلة، كانوا ظاهرين كوحش رمادي كبير. بالنسبة لي كان ذلك شيئًا لا بأس به.
سأكون دائمًا ممتنة لهذه التجارب ومحبة للحياة أكثر من ذي قبل.
معلومات أساسية:
الجنس: أنثى.
تاريخ وقوع التجربة: 2012
عناصر التجربة:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ كلا. مواد مهلوسة وأثناء النوم.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟
ممتعة على الإطلاق.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟
نعم. لقد فقدت الوعي بجسدي.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟
أكثر وعي ويقظة من المعتاد. لم يكن هناك تعارض ولا انفصال. ليس من المعرفة ولا من النفس. اعرف نفسي بكل مجدي.
في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟
اللحظة التي أطلقت فيها إلى النجوم وعرفت كل شيء.
هل تسارعت أفكارك؟ سرعة شديدة.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟
بدا كأن كل شيء يحدث في وقت واحد؛ أو توقف الوقت أو فقد كل معناه. حتى حقيقة أن التجربة مرت وانتهت لم تكن بسبب الوقت.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ حيوية بشكل لا يصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة.
أكثر إشراقًا وأفضل وأوسع نطاقًا. لم يكن لدي أي جسد، لذلك لا توجد قيود.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.
لا توجد قيود على الرغم من أن السمع كان داخلي. نفس الشيء مع الرؤية. كما لو أن كل هذا يحدث في داخلي وخارجي. ليست هناك حاجة للكلام.
هل بدا لك أنك على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟ كلا.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟
كلا.
هل رأيت أية كائنات خلال التجربة؟ كلا.
هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية) كلا.
هل رأيت، أو شعرت، بأنك محاط بضوء مشرق؟ ضوء واضح أنه من أصل صوفي أو دنيوي آخر.
هل رأيت نوراً غريباً؟
نعم دافئ ومرحب، بدرجات اللون الوردي والبرتقالي. كان الضوء واعياً.
هل يبدو لك أنك قد دخلت عالماً آخر، غامض؟
من الواضح أنه عالم غير أرضي أو غامض في حالتي وليس عالمًا حقًا. في الغالب سحابة الاهية. وبعد ذلك أطلقت إلى النجوم عبر "سقف" أو حدود.
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ كل المشاعر الطيبة. كان بإمكاني إظهار الخوف لكنني لم أكن بحاجة إلى الشعور به بنفسي.
هل كان لديك شعور بالسلام أو اللذة؟ سلام أو لذة لا تصدق.
هل كان لديك شعور بالبهجة؟ بهجة لا تصدق.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟
شعرت بالوحدة مع العالم أو أننا وحدة واحدة.
هل فجأة بدا لك أنك تفهم كل شيء؟
كل شيء عن الكون كل شيء. وهو أمر ليس مهمًا بطريقة ما.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ كلا.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟
كلا. راجع تجربتي. الشيء الوحيد الذي يناسب هذا الوصف هو الكائنات المنتظرة.
هل وصلت إلى حد أو نقطة لا عودة؟ كلا.
الله، الروحانية والدين:
ما هي ديانتك قبل تجربتك؟
لا أعلم. إدراك عميق بالله - لا دين أو ممارسة روحية على وجه الخصوص.
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ أقل اهتمامًا بالممارسة. إيمان أقوى.
ما هي ديانتك الأن؟
لا أعلم. إدراك عميق بالله - لا دين أو ممارسة روحية على وجه الخصوص.
هل تضمنت تجربتك ملامح تتفق مع معتقداتك الأرضية؟
محتوى متسق وغير متسق مع المعتقدات التي كانت لديك في وقت تجربتك. إن الله والحياة أجمل بكثير مما عرفته في أي وقت مضى وسوف يزداد جمالهم عما أعتقد أنني أعرفه الأن.
هل تغيرت قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ غير متأكدة لا أعرف حقًا على وجه التحديد. إيماني بالحب والله أقوى وأقل تأثراً بالأفكار.
هل يبدو أنك واجهت كائنًا أو وجودًا صوفيًا، أو سمعت صوتًا غير معروف؟
سمعت صوتًا لم أستطع تحديده. لم يكن الله بحاجة إلى صوت ولكن كان لي أن أتذكره بشكل أفضل. لقد كان صوتًا ذكوريًا دافئًا ومنخفضًا، إلا أنه غير مرتبط بالجنس.
هل رأيت أرواحاً متوفاة أو دينية؟كلا.
هل واجهت أو أدركت أي كائنات عاشت سابقًا على الأرض موصوفة بالاسم في الأديان (على سبيل المثال: يسوع، محمد، بوذا، إلخ)؟ كلا. لقد أتوا بعد ذلك في الحياة الأرضية. كنت في حالة تأمل وفجأة كان كل منهم في غرفتي واحدًا تلو الآخر بعد فترة وجيزة من تجربة الاقتراب من الموت.
خلال تجربتك، هل حصلت على معلومات حول الوجود الخالد؟
نعم متأكدة جداً. كان الوطن. إنها ذكرى. إذا كان الوقت يهم فلقد كنا هنا من قبل.
خلال تجربتك، هل حصلت على معلومات حول الاتصال العالمي أو الوحدة؟
نعم إدراك الوحدانية والوصول إلى كل شئ.
خلال تجربتك، هل حصلت على معلومات عن وجود الله؟ نعم. الله هو كل شيء في كل مكان دائماً.
في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:
خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة خاصة أو معلومات حول هدفك؟
نعم كل التجربة. نتعلم ما هو مفيد لنا وهو متاح دائمًا. يمكننا العودة إليها.
خلال تجربتك، هل حصلت على معلومات حول معنى الحياة؟ كلا.
خلال تجربتك، هل اكتسبت معلومات عن الآخرة؟
الحياة الآخرة موجودة بالتأكيد نعم متأكدة جدًا من أننا لا نترك بمفردنا أبدًا وأن الله / الجنة يأخذنا على الفور بمجرد موتنا. نحن بالفعل هناك أساساً.
هل حصلت على معلومات حول كيفية معيشة حياتنا؟ كلا.
خلال تجربتك، هل حصلت على معلومات حول صعوبات الحياة والتحديات والمصاعب؟
نعم. أن الحب خيار. أنه إذا وبعد أن ينتهي كل شيء، لا يوجد سوى الحب. عندما نعتقد أن كل شيء سينهار ويكون قاسيًا ومؤلمًا وكارثيًا، يمكننا اعتبار الحب كخيار بدلاً من رؤيته على أنه نتيجة مستحيلة.
خلال تجربتك، هل اكتسبت معلومات عن الحب؟ نعم. هل أخذنا في الاعتبار الحب خيارًا".
ما هي التغييرات الحياتية التي حدثت في حياتك بعد تجربتك؟
تغييرات معتدلة في حياتي لا أخشى الموت كحالة، لكني أشعر ببعض الخوف من عملية الموت ذاتها كأن يصبح مريضا. أشعر بالخوف في الحياة وأنا متعايشة مع ذلك. أنا أقدر مشاعري الأرضية ولم يكن لدي أبدًا فكرة أننا يجب أن نكون بلا خوف أو عاطفة أو دائمًا سعداء وهادئين. هذا ليس ما تبين لي خلال أكثر لحظاتي الروحية، وقد أصبحت أكثر ثقة في هذا الأمر، فالله لا يحتاج إلى ذلك منا حتى يمنحنا نقاط أو نحو ذلك.
أشعر بمشاعر شديدة وأعلم أنها مؤقتة - لقد كانت دائمًا حتى الآن. تمامًا مثل كونك عاطلًا عن العمل أو فقيرًا – الأمر يمر. هذه أيضًا نعمة الوقت. لقد كنت فقيرة وعاطلة عن العمل بل ومكتئبة وقد مر ذلك. ما أتذكره: مر وقت بعد التجربة حيث بدت حواسي أكثر حدة وكنت مرتبكة بعض الشيء بشأن مكاني في المجتمع. عادة ما يكون المجتمع مرهقًا جدًا ومتطلبًا بالنسبة لي وأصبح ذلك أكثر بروزًا. ومع ذلك، فقد ساعدني ذلك على البقاء صادقة وإيجاد طريقة أفضل لي. مع مرور الوقت، أقول إن الحدث قد ألهمني للبحث عن الحب في كل شيء والسماح لنفسي أيضًا أن أكون إنسانًا بكل ما هو موجود فيه.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم. غير متأكدة.
بعد تجربة الاقتراب من الموت
هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟
غير متأكدة. الكلمات لا تفي الحقيقة.
ما مدى دقة تذكرك للتجربة مقارنة بأحداث الحياة الأخرى التي حدثت في وقت قريب من التجربة؟
أتذكر التجربة بشكل أكثر دقة من أحداث الحياة الأخرى التي حدثت في وقت قريب من التجربة. أعتز بهذه الذكرى، فهي حية ولا أزال أتذكر جوانب منها. ومع ذلك، فقد أنسى بعض الأجزاء قليلاً حتى أستعيدها كتابة مرة أخرى.
هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك لم تكن لديك قبل التجربة؟ نعم أمر خاص.
هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك تكون ذات مغزى أو مهمة بشكل خاص بالنسبة لك؟
الكلمات: هل أخذنا في الاعتبار الحب خيارًا.
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟
نعم، بعض الأشخاص الذين أعرفهم قدّروا وشاركوا خبراتهم الروحية وحتى تجربة لاقتراب من الموت
هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت (NDE) قبل تجربتك؟ كلا.
نعم بالنسبة لي كان كل هذا تأكيدًا لما كنت أعرفه أو قرأته من قبل. وأضيف أن التجربة حدثت بغض النظر عني وعن معرفي وبغض النظر عن رأيي.
ما رأيك في واقع تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) من حدوثها؟
التجربة كانت بالتأكيد حقيقية. هذا ما أعرفه.
ما رأيك في واقع تجربتك الآن؟
كانت التجربة بالتأكيد حقيقية، إنها مختلفة عن الحلم، والرؤية، والرحلة، والحلم الواضح، والهلوسة، والنشوة، والتجربة النفسية. إنه الوطن والوطن حقيقي.
في أي وقت من حياتك، هل سبق أن أعاد أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟
غير مؤكد لا شكرا لك.
هل هناك أي شيء آخر تود إضافته بخصوص تجربتك؟ نعم.
هل هناك أي أسئلة أخرى يمكن أن نطرحها لمساعدتك على توصيل تجربتك؟
أكثر حبًا، وأكثر روحية.