تجربة شيري چي في الاقتراب من الموت
|
وصف التجربة 1330:
لقد طُعنت عدة مرات، وخرجت من جسدي وأنا في غرفة الطوارئ، ثم توفيت في وقت ما أثناء وجودي في غيبوبة لمدة ثمانية أيام.
الجنس:
أنثى.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
7 نوفمبر 1979.
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟
نعم. تعرضت لهجوم إجرامي. لقد طُعنت عدة مرات، وخرجت من جسدي وأنا في غرفة الطوارئ، ثم توفيت في وقت ما أثناء وجودي في حالة غيبوبة لمدة ثمانية أيام.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ تجربة إيجابية.
هل تعاطيت أي أدوية أو مخدرات يحتمل أن تكون قد أثرت على التجربة؟ غير مؤكّد. لست متأكدة. لكنني واثقة من أنهم أعطوني بعض الأدوية للمساعدة.
هل كانت التجربة تشبه الحلم بأي شكل من الأشكال؟
لا، كنت أعرف بالضبط إلى أين أتجه وأردت أن أذهب.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ نعم. كنت احوم فوق الأطباء بينما كانوا يعملون على انقاذ جسدي في غرفة الطوارئ.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ لا.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ نعم. كلما مررت داخل النفق كلما أزداد نوره وأصبح أكثر إشراقًا. لكنه لم يكن نفق طويل جدًا .
هل قابلت أو أصبحت على علم بوجود أي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. أوه نعم، قابلت جدتي ديروشا، كانت واقفة هناك وذراعيها مفتوحان على اتساعهما للترحيب بي.
هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. لم يكن نور تمامًا، لكنه كان يصبح أكثر إشراقا وأكثر إشراقا .
هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ الحب، السعادة القصوى، السعادة الطاغية؛ كما لو كنت مغمورة بالحب، محاطة بالحب.
هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون. كنت أعلم أنني محاط بالحب وبأشخاص محبين.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم. كنت أعرف وأعلم أنني سأعود إلى هناك يومًا ما.
هل وصلت إلى حاجز أو نقطة لا عودة؟ لا.
الله والروحانية والدين:
ماذا كان دينك قبل مرورك بتجربتك؟ معتدلة ميثودية
ما هو دينك الآن؟ معتدلة كاثوليكية
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. أؤمن الآن أنني سأذهب إلى الجنة، وأن جدتي ستكون في استقبالي.
فيما يتعلق بحياتنا الارضية بخلاف الدين:
كانت التجربة مع مرور الوقت: بقيت على حالها تقريبًا
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ لا.
هل لديك أي هبات نفسية غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى ظهرت بعد تجربتك ولم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ لا.
هل كان لجزء أو لأجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ الشعور بفيضان الحب.
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم.
هل استطاع أي شيء في أي وقت من حياتك أن يعيد إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ لا.
وصف التجربة 3388:
لقد كنت بالخارج مع صديقتي ثم عدت إلى المنزل. احتضنت زوجي، ووجدته يقول لي: "هل تشعرين بهذا؟"، كان يضغط على حلقي بسكين. ثم اغتصبني تحت تهديد السكين، وحاول إجباري على تناول مجموعة من الحبوب. وكان طوال الوقت يقول أشياء مثل: "الآن عليكِ الاتصال بالشرطة" أو "سأقتلك". كنت قد طلبت منه الطلاق قبل أسبوعين من حدوث ذلك، وطلب مني الانتظار حتى ما بعد عيد الميلاد من أجل الأطفال. كان لدينا ثلاثة، اثنان منهما أولاده من زواج سابق. على أية حال، كنت قد بدأت أهدأ، لكنني بدأت أشعر بالحنق، وأسرعت حتى طرف السرير لأنهض، وعندها أصابتني الطعنة الأولى في ظهري. تصارعنا على السكين، وأخيراً غرزها في صدري. ثم عانقني فقلت له: "لقد قتلتني". غادر الغرفة، وصعد إلى الطابق العلوي حيث سمعت صراخ الفتيات.
ظللت أفكر أنه يجب علي إبقاء يدي مغلقتين لأن كلا من إبهامي كانا بالكاد معلقين بعد أن تم قطعهما حتى العظم أثناء القتال على السكين. لذلك استلقيت وتغطيت باللحاف. كنت أشعر بالبرد وأواجه صعوبة في التنفس فقد اكتشفت لاحقًا أن الطعنة الأولى اخترقت رئتي. عندما نزل طاقم الإسعاف إلى الطابق السفلي، قاموا بفحصي ولم أسمح لهم بأخذي إلا بعد أن ألبسوني ملابس داخلية نظيفة. أعتقد أن تحذير والدتي الدائم بضرورة الخروج بملابس داخلية نظيفة ما زال عالق في رأسي. عندما وصلنا إلى سيارة الإسعاف، بدأت أشعر بالبرد الشديد! وما زلت حتى يومنا هذا لا أستطيع تحمل البرد. اكتشفت لاحقا أنني تعرضت لصدمة.
والشيء التالي الذي عرفته هو أنني كنت في غرفة الطوارئ أطفو في الأعلى وأشاهد الأطباء وهم يصدمونني بالصدمات الكهربائية لإنعاش جسدي. أخذوني إلى الجراحة. والشيء التالي الذي أتذكره هو أن شخصًا ما كان يضغط على معدتي وكان الألم رهيبًا. قال أحدهم: "متابعة"، فعدنا إلى الجراحة. بقيت في غيبوبة لمدة ثمانية أيام، لذلك لست متأكدة "متى" بالضبط حدث ذلك، لكن في مرحلة ما وجدت نفسي اتحرك عبر نفق مظلم به نور ساطع يجذبني. وكلما اقتربت من النور كلما شعرت بالحب أكثر. أصبح النور أكبر فأكبر، وتمكنت من رؤية كل الأحباب الذين رحلوا. كانت جدتي جيسي تفتح ذراعيها على اتساعهما لتعانقني، وكلما اقتربت أكثر كلما شعرت بالحب الغامر. سمعت موسيقى جميلة ورأيت ملائكة مصطفة عبر السماء خلف أقاربي. كنت سعيدة جدًا!! وشعرت بالكثير من الحب ينساب من خلال كل مسام جسدي. وفجأة، سمعت والدتي تقول: "فكري في تينا"، (ابنتي) "فكري في تينا"، وبدأ النور في الابتعاد. وبعدها رجعت إلى جسدي.
معلومات أساسية:
الجنس:
أنثى.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
"7 نوفمبر 1979"
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟
نعم. تعرضت لهجوم إجرامي. لقد تعرضت للطعن عدة مرات، والاغتصاب، والتعذيب الجسدي والعاطفي على يد زوجي الذي لم يرفع يده في وجهي بغضب طوال سبع سنوات من زواجنا.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ تجربة رائعة.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ غادرت جسدي بوضوح ووُجدت خارجه.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. كما ذكرت أعلاه.
في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ قبل أن أبدأ بسماع صوت أمي. كانت الألوان مكثفة جدًا، وكانت الموسيقى نقية جدًا.
هل تسارعت أفكارك؟ أسرع من المعتاد.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى. أحسست أنني رأيت الكثير في لمحة صغيرة.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. كان بإمكاني الرؤية لمسافات بعيدة جدًا، وكان الجميع يملئهم الحب لدرجة أنهم كانوا يتوهجون بالنور تقريبًا. وكانت الألوان حية للغاية.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. كنت أسمعهم يتحدثون فيما بينهم ويقولون أشياء مثل مدى سعادتهم برؤيتي. وكلما اقتربت من النور أكثر كلما أصبحت الموسيقى أعلى.
هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك كان يتم من خلال إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من ذلك.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ نعم. لقد كان بالتأكيد مثل النفق لكنني لم أتمكن من رؤية ما هو موجود على الجانب الآخر منه.
هل قابلت أو أصبحت على علم بوجود أي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. رأيت الكثير من الأقارب والأصدقاء المتوفين. لم يتحدثوا معي بشكل مباشر، لكني سمعتهم يتحدثون فيما بينهم.
هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.
هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. واستمر النور في الاقتراب والاتساع.
هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غامض؟ لا.
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ الحب الطاغي!
هل كان لديك شعور بالبهجة؟ شعرت بفرح لا يُصدق.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.
هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.
هل وصلت إلى حاجز أو نقطة لا عودة؟ لا.
الله والروحانية والدين:
ماذا كان دينك قبل مرورك بتجربتك؟ ليبرالية ميثودية
هل تغيرت ممارساتك الدينية بعد مرورك بتجربتك؟ لا.
ما هو دينك الآن؟ ليبرالية ميثودية
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ لا.
هل رأيت أرواحًا متوفاة أو شخصيات دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.
فيما يتعلق بحياتنا الارضية بخلاف الدين:
هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ لا.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم. لقد أصبحت شخصًا أفضل بسبب هذه التجربة، لأنني أريد التأكد من أنه عندما يحين أجلي، سوف ينتهي بي الحال هناك مرة أخرى.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ غير مؤكّد. لا أستطيع أن أصف الشعور الغامر بالحب الذي كان يتدفق في كل خلاياي!
هل لديك أي هبات نفسية غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى ظهرت بعد تجربتك ولم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ نعم. إذا حلمت بشخص ما لمدة ثلاث ليال متتالية، فعادة ما يحدث شيء سيء لهذا الشخص.
هل كان لجزء أو لأجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ الحب، لم أعد أخاف من الموت منذ مروري بهذه التجربة.
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. مرت ربما ستة أشهر قبل أن أتحدث إلى وسيطة نفسية.
هل كانت لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل مرورك بتجربتك؟ لا.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة من حدوثها (أيام إلى أسابيع)؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
هل استطاع أي شيء في أي وقت من حياتك أن يعيد إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ لا.