ستيفن د. تجربة الاقتراب من الموت المحتملة
|
وصف التجربة:
قبل ثلاث سنوات من حادث إصابتي العرضية بطلق ناري، اندفعت إلى الموت بواسطة حصان هارب، حينما علقت قدمي في رِكاب السرج. وفجأة ظهر عمي المتوفى حديثًا (مات قبل ستة أشهر في حادث انقلاب سيارة) وأوقف الحصان، وأخرج قدمي من الرِّكاب، وغمز لي واختفى. ولمدة ثلاث سنوات (1957-1960) أردت أن أعرف أكثر عن الملائكة. فسألت العديد من قادة الكنيسة في مجتمعي (مدينة توكسون) عن الملائكة. كان والدي مدرسًا للدين في جامعة أريزونا. وطلب مني كاهن كاثوليكي أن أستعد لطرح العديد من الأسئلة حول حياتي الشخصية مع يسوع. وطلب مني قس آخر أن أختبر جميع الملائكة من خلال مصافحتهم لمعرفة ما إذا كانوا "أرواحًا" أو "مبعوثون من حضرة الرب".
في يونيو 1960 توفي جدي روست في مدينة سولت ليك بولاية يوتا عن عمر يناهز السابعة والخمسين، وذلك بسبب تعرضه للتجارب النووية في ولاية نيفادا. كان يعيش في كاناب بولاية يوتا ويمتلك فندقًا ويرعى الماشية والأغنام في الجبال. في الشهر التالي، استقبل والدي زائرًا من مقر الكنيسة وعينه في منصب مهم جدًا في الكنيسة (القيادة السياسية). كانت والدتي منزعجة من الوفاة غير المتوقعة لوالدها والمنصب السياسي المهم لزوجها. وفي أكتوبر 1960، كانت تصلي إلى الله طالبة إجابات عن وفاة شقيقها (عن عمر اثنان وثلاثون عامًا، عام 1957، توفى أعزبًا)، ووالدها (سبعة وخمسون عامًا) ولماذا لم يكن زوجها متواجدًا في المنزل (كان منشغلًا بالعديد من القضايا السياسية / المالية المهمة). وفي 26 أكتوبر 1960، رأت والدتي حلمًا واضحًا جدًا عن إصابة أحد أولادها الأربعة في الرأس، وتمت طمأنتها أنه لا بأس، لأن ابنك لديه مهمة من أجل الرب. لقد هزتها هذه التجربة وافترضت أن الحادث سيحدث لأخي البالغ من العمر خمسة عشر عامًا، والذي حصل للتو على دراجة نارية، وكانت تخشى أن يتعرض لحادث عند تقاطع الطرق. لم يكن أخي "هوت" رود يرتدي خوذته أبدًا! لذلك تم منع أخي من استخدام دراجته الصغيرة. لم يكن أحد يعلم بهذا التخوف سوى أمي وأبي.
وفي الليلة التالية، ليلة 27 أكتوبر 1960، حلمت أمي بحلم مماثل حول نفس الأشياء التي حلمت بها في الليلة السابقة. كانت قلقة للغاية بشأن أخي وأبقته في المنزل طوال اليوم. وفي 28 أكتوبر 1960، رأت نفس الحلم الذي حلمت به في الليلتين السابقتين. وهذه المرة أخذ أبي المحبط جميع أفراد الأسرة في نزهة إلى إحدى مناطق التعدين التابعة له في الجبال، جنوب توكسون، أريزونا. في العام السابق كان قد أطلق النار على غزال من مقصورة شاحنته الصغيرة. لذلك وفي الطريق إلى موقع التعدين كان الأولاد الأربعة موجودون في الجزء الخلفي من الشاحنة وأعينهم تبحث عن غزال. أراد والدي إصابة غزال آخر. لقد كان محبطًا لمدة ثلاثة أيام متتالية بسبب الخوف من أحلام زوجته. وكان "معياره" في تحقيق رحلة ناجحة هو العثور على غزال آخر وإطلاق النار عليه. كان يحمل بندقيته التي تعود إلى الحرب العالمية الثانية إلى جانبه، وهي محشوة بالرصاص، لكنها كانت مزودة بقفل أمان مزدوج. وبينما كانت الشاحنة تقترب من الموقع، ظهرت محطة وقود في الأفق على الطريق السريع. بدأ الأطفال جميعًا يطلبون "استراحة" و"مشروبًا غازيًا". والدي لم يكن سعيدًا بذلك. لكن والدتي استخدمت طريقتها الخاصة ووافق أخيرًا على التوقف.
نسي أبي أن بندقيته المحشوة كانت إلى جانبه الأيسر، ففتح باب السيارة مما أدى إلى سقوط البندقية واصطدامها بالرصيف، وانطلقت منها رصاصة عن طريق الخطأ. الرصاصة أخطأت كتف أبي ولم تصبه، لكنها أصابت الجزء الخلفي من الشاحنة، مما أدى إلى انفصال الرصاصة إلى جزئين، جزء من الرصاصة أصابني في صدغي الأيسر. لا أتذكر باقي ما حدث بعد ذلك. أخبروني أن أحد رجال دورية الطريق السريع في أريزونا كان في مكان الحادث خلال دقائق من وقوع الحادث. وأدرك رجل الدورية الحالة الحرجة للطفل. لذلك أجرى اتصالاً لاسلكيًا للإبلاغ عن الحالة. ثم انتهك قانون أريزونا، ووضع الطفل الميت في الجزء الخلفي من سيارة الدورية الخاصة به مع والديه (أبقى الأب في عهدته بتهمة القتل بسبب الإهمال المحتمل في حالة وفاة الطفل)، وانطلق مسرعًا إلى أقرب مستشفى. تصادف أن يكون هناك رئيس جراحين مشهور يزور مستشفى سانت ماري الكاثوليكي. (كانت والدتي هادئة جدًا وتعرف ما يجب فعله في هذا الموقف. وسرعان ما أخذت منديل والدي ووضعته على جرحي. فمرت يد ملائكية فوق يدها وتوقف النزيف! وكان والدي في حالة هيستيرية، ولا يعرف ماذا يفعل طوال وقت الأزمة!
في المستشفى أتذكر أنني تركت جسدي النائم على طاولة العمليات وصعدت إلى الأعلى. وهناك استقبلني ملاك. مددت يدي بحكمة وسألته عن اسمه. لقد مدحني وأجاب: "لقد جئت من حضرة الرب واسمي موروني، وأنا نبي قديم". ولمدة ثلاثة أيام، وبينما كان جسدي مستلقيًا على طاولة العمليات، كنت أمر بتجربة جميلة مع ملاك الرب. رأيت أشياء كثيرة. لقد قيل لي لماذا كنت في حضرته، وكان لدي خيار إما أن أعود إلى الوطن أو أعود إلى جسدي وأخدم في رسالة من أجل الرب. قيل لي إنني قطعت وعدًا قبل أن أولد بخدمة الرب، لكنه رأى أنه من المناسب أن أساعده. تم إخباري بالوضع الرهيب لأشياء محددة لم يوافق عليها الرب. لقد وُعِدت بأن عمي المتوفى سيكون هو ملاكي الحارس الذي سيحميني. قيل لي أيضًا أن لدي إرادة حرة لاتخاذ القرار الذي أريد، ويمكنني العودة إلى الوطن على الفور. لقد أُظهر لي جبل معين وتم إخباري أن هذا هو جبل الرب الذهبي. لقد تم استدعائي لحمايته، وسأعرف ماذا أفعل به في المستقبل. لقد اختبرت أشياء كثيرة أثناء التجربة. تذكرت كل ذلك عندما استيقظت. لقد سُمح لي بكتابة رسالة من الرب، وسمح لي بأن استخدمها وأن أعيش وفق لها أثناء نشأتي. لقد تم تحذيري والتنبيه عليّ بأن أحافظ على رسالتي بيني وبين الرب. لقد دعاني الرب للخدمة. وإذا أطعته، فسوف يساعدني الرب في إكمال مهمتي. لقد وعدت بأن ألتزم الصمت، لكن مع توثيق كل شيء لمدة خمسة وثلاثين عامًا. لقد طُلب مني أن أعمل بجد لمدة خمس سنوات أخرى، وبعد ذلك سأجمع عائلتي معًا إلى الأبد. وقد تحققت كل هذه الأشياء.
معلومات أساسية:
الجنس:
ذكر.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
29، 30، 31 أكتوبر 1960.
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟
نعم. تعرضت لحادث. كانت البندقية المحشوة من عيار 30-40 بجوار والدي حينما كان يقود شاحنة البيك أب العائلية في الجبال جنوب توكسون، أريزونا. لقد توقف فجأة أمام محطة الخدمة لشراء بعض المشروبات الغازية للأطفال الخمسة المزعجين، ونسى أن البندقية محشوة. تعرضت للإصابة بطلق ناري في الرأس.
هل تعاطيت أي أدوية أو مخدرات يمكنها أن تكون قد أثرت على التجربة؟ ليس لدي رد.
هل كانت التجربة تشبه الحلم بأي شكل من الأشكال؟
الحلم يعتبر "رؤية بالروح". كنت أعلم أن جسدي المادي لم يكن معي. وأنني كنت عبارة عن روح. لقد أتيحت لي العديد من الفرص للموت.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ نعم. كان جسدي الروحي هو جسد شخص بالغ، يتمتع بصحة ونظام ممتازين.
في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ تم الحفاظ على حياتي الجسدية في المستشفى. كان مستوى وعيي ويقظتي استثنائياً خلال الأيام الثلاثة عندما كنت في غيبوبة.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. شعرت بسماع أصوات طبيعية، لكن فقط من خلال "الروح". بمعنى آخر، أمكنني التواصل بسهولة جدًا إذا أردت السؤال والانصات.
هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك كان يتم من خلال إدراك حسي خاص؟ كنت أكتب أو أفعل شيئًا ما، بناءً على إيماني بموقف معين. وفي وقت لاحق، يتم التحقق من الحدث أو الموقف من خلال الأدلة الموثقة.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ لا.
هل قابلت أو أصبحت على علم بوجود أي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. قابلت ملاك. حينما تركت جسدي المادي على طاولة العمليات رأيت الملاك يقترب مني. لقد تواصلنا من خلال الروح (مثل محادثة عادية).
هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. أحاط "النور" بالملاك الذي اقترب مني. وبعد تقديمه لنفسه، كان هناك اللون والنور الكاملين بشكل مستمر في كل مكان.
هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ لقد رأيت العديد من الأشياء التي جعلتني أشعر بمشاعر عاطفية كبيرة، سواء كانت جيدة أو حزينة بسبب حالة الآخرين وأوضاعهم.
هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون. لقد حصلت على معرفة لوسيفر، ومدى حب الرب حتى للملاك الساقط. حتى أن لوسيفر أراد أن يكرم الله، لكنه أراد كل المجد، مما تسبب في نشوب حرب في السماء. قيل لي إنني كنت في نفس الحرب على هذه الأرض، وتم إعطائي التوجيهات. لقد تم التأكيد عليّ بضرورة أن أرد الجميل للرب دائمًا، وعندها سوف تأتي أشياء كثيرة من السماء. إذا احتفظت بأي شيء، فسوف أفقده، لأن هذا هو السبب وراء إلقاء لوسيفر على هذه الأرض ليمنحنا تجارب متساوية من الخير والشر لكي نتصرف بإرادتنا الحرة بناءً على ذلك.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ رأيت الآخرين على هذه الأرض، وماذا فعلوا، وكيف سيساعدونني في مهمتي، فقط إذا كانوا مطيعين للرب أيضًا. لقد تم إخباري بموهبة يسوع في الموعظة، والتي تنطبق على الجميع، بما في ذلك يسوع عندما كان على هذه الأرض (العشاء الأخير، الصلاة الأخيرة في البستان عندما ظهر له ملاك – لتكن مشيئتك، وليس إرادتي!)
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم. أشبه هذه التجربة المتعلقة بالأحداث المستقبلية في هذا العالم بقصتي رجلي "الصيارفة" الذين تم طردهما من هيكل الرب. الكبرياء والمال هما إله هذه الأرض. يمكن أن يعمل كلاهما لصالح شخص ما إذا أعاد هذا الشخص عكس العشور للرب: تسعون بالمائة للرب، وعشرة بالمائة للفرد. العشور زمنية وكتابية، وهي رسالة الشريعة. لقد جاء المسيح منذ ألفي سنة ليتمم رسالة الشريعة. إن روح القانون هو المسار المناسب الآن، وهو العطاء الأعظم (مصطلحات بصور متضادة) الذي يفيد الفرد الذي يطيع السماء، حتى على هذه الأرض. إن المستقبل غير مكتوب. ويعتمد المستقبل على الإرادة الحرة ومن سيخدم الرب وليس لوسيفر.
هل وصلت إلى حاجز أو نقطة لا عودة؟ لا.
الله والروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟ محافظ / أصولي. كنت طفل يبلغ من العمر 10 سنوات، وأبي كان أستاذًا للدين في جامعة أريزونا وجيولوجيًا محترفًا لصالح حكومة الولايات المتحدة. وكانت والدتي شخصية متدينة مخلصة تصلي كل يوم وفي كل وجبة وتذهب إلى الكنيسة كل يوم أحد وخلال أيام الأسبوع.
ما هو دينك الآن؟ محافظ / أصولي. خبير بجميع الأديان. لقد تم تعييني من قبل الحكومات المصرية والإسرائيلية والسورية في أوائل الثمانينيات للمساعدة في ترجمة السجلات القديمة المكتشفة في هذه البلدان في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي وتم تسليمها في جامعة كاليفورنيا. ومن بعدها سافرت واجتمعت مع الزعماء الدينيين من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك زعماء القبائل وشعب لاكوتا في الأمريكتين. أحضر كل أنواع الكنائس وأشارك خبراتي وقدراتي على التواصل مع المتدينين حول معرفتي بالله ولوسيفر.
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. الإيمان ليس أن يكون لديك معرفة كاملة بالأشياء. قبل هذه التجربة، كان لدي الكثير من الإيمان. إن كان لكم إيمان فترجوا ما لا يرى بل هو حق. أعلم أن لدي أبًا سماويًا يحبني. لقد قابلته.
فيما يتعلق بحياتنا الارضية بخلاف الدين:
ما هي التغييرات التي حدثت في حياتك بعد مرورك بتجربتك؟ أنا سعيد وفخور! لدي أربعة أطفال رائعين بالتبني، وطفل بيولوجي واحد ولد في 26 يناير 1974، وعاش ساعة واحدة من أجل اسم ونعمة ليكون ملاكي الحارس الشخصي باعتباره طفلي الوحيد! لقد كانت تجربة رائعة منذ ولادته. أنا في علاقة زوجية سعيدة جدًا مع زوجتي الحبيبة التي تشاركني نفس الأخلاق والقيم الروحية، والتي التقيت بها في 29 أبريل 2000، وتزوجنا في دالاس، تكساس في 20 يونيو 2000. حياتها هي أعظم تأكيد لمهمتي. عليكم أن تسألوها. فقد كتبت قصة حياتها في كتاب، ويمكنكم الحصول على نسخة عند الطلب.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ عش يومًا بيوم واستمتع بكل لحظة عليك أن تعيشها! لم يتم "شراؤي" أبدًا لبيع روحي من أجل أشياء مادية على هذه الأرض. وبحلول عام 1985 كنت قد أصبحت ناجحًا للغاية، ولكني كنت أعلم أيضًا أنني كنت وصيًا فقط على هذه الأشياء هذه الأرض. لقد بحثت في قوانين الأرض التي عشت فيها (الولايات المتحدة الأمريكية) وعشت ضمن هذه القوانين. لقد أصبحت متعلمًا جيدًا واستمتعت بالحياة جيدًا، وخضت العديد من العلاقات في حياتي. كانت عائلتي هي الأهم. في عام 1976 كنت في الإذاعة الوطنية مع رونالد ريغان في جنوب كاليفورنيا من أجل أكبر حدث للذكرى المئوية الثانية (القاعة الأمريكية لتاريخ الطيران في لوس أنجلوس / جامعة نورثروب) حول الحقيقة، كما في يوحنا 8: 31-34 في العهد الجديد: الحقيقة ستجعلك حرًا.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ لا. لقد كتبت قصة في اليوم الثاني بعد إفاقتي من الغيبوبة، كدليل على تجربتي الشخصية. لقد قمت بتسليم هذه القصة لمعلمتي في الصف الخامس لتقرأ لصفي عن تجربتي. لقد حصلت على علامة "ب" – بسبب وجود كلمات بها أخطاء إملائية!
هل لديك أي هبات نفسية غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى ظهرت بعد تجربتك ولم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ ابقَ دائمًا كالطفل، سوف يسمح لك هذا بالانطلاق نحو النجوم في خدمة خالقك.
هل كان لجزء أو لأجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ الجزء الأسوأ في التجربة كان ترك أصدقائي في الجنة. أما الجزء الأفضل هو أن أكون خادمًا للرب، ومعرفة أنني أستطيع أن أفعل كل ما يراه مناسبًا لي. أن أكون على قيد الحياة وراغبًا في القيام بمهمتي من أجل الرب. لقد شعرت دائمًا بوجود ملاكي الحارس معي. هذا شعور عظيم، لمدة أربعين عاما!
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. ليس بشكل علني. فقط منذ 29 أكتوبر 1995 تم فتح سجل القصاصات الخاص بي وتوثيق القصة سطرًا سطرًا. لقد حظي تعافيي من جرح عرضي ناجم عن طلق ناري باهتمام وطني في عام 1960. وتمثل ذلك في مكالمة هاتفية من الرئيس الأمريكي دوايت د. أيزنهاور. كثير من الناس صاموا وصلوا من أجلي في كل مكان سنة 1960. لقد حافظت على علاقة وثيقة مع أولئك الذين عرفتهم سنة 1960.
في أي وقت من حياتك، هل استطاع أي شيء أن يعيد إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ نعم. لقد تسبب والدي عدة مرات في أن لا أكون هنا في هذه الحياة. لقد كنت غيورًا جدًا ووثقت به عدة مرات. لكن حياتي محمية. وأنا أحب والدي حقًا. أحرص دائمًا على التواجد أمامه في العديد من التعاملات التجارية وتمثيل الأسرة في المواقف الحرجة. رغم أنه لم يمنحني حق ملكية في أي من ممتلكاته. في خريف عام 1998 رفعت دعوى قضائية ضد والدي في دعوى الأبوة. لأنني لا امتلك شهادة ميلاد. أعتقد أنني الابن البيولوجي لعمي المتوفى الذي مات وهو أعزب في الثانية والثلاثين من عمره سنة 1957 نتيجة حادث انقلاب سيارة.
هل هناك أي شيء آخر تود إضافته إلى تجربتك؟ يرجى الذهاب إلى مواقع الويب الخاصة بي. إنها جديدة جدًا (تم انشائها منذ بضعة أشهر).
هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ إن أسئلة هذا الاستبيان دقيقة جدًا. لقد استمتعت بالرد عليها.