تجربة ڤيني چ في الاقتراب من الموت
|
وصف التجربة:
أول الأشياء التي مررت بها في تجربتي وقعت في مكان الحادث. كانت هناك تلك الكيانات النورانية، التي لم يكن نورها مثل أي نور عرفته، بل كان يشبه التوهج. كانت هذه الكيانات طويلة القامة، ولا يبدو أن لها وجوهًا، لكنها كانت تحيط بالمركبة التي كنا نستقلها. في ذلك الوقت، لم أكن أعلم أن أحد أصدقائي قد مات. لكنني تذكرت لاحقًا أنني رأيته ملقى هناك ومغطى بالدماء. كما أنني لم أكن أعلم أن جسدي قد أصيب. كانت هذه الكيانات تحمينا من هذه "الكائنات" الأخرى، والتي كانت سوداء اللون داكنة وبدا أنها تطن مثل النحل. كانوا يحاولون اختراق الدرع الذي شكلته الكيانات النورانية من حولنا. لكن بدا أنهم يعرفون أنهم لا يستطيعون اختراق هذا الدرع، إلا أنهم لم يكفوا عن محاولة اختراقه. لا أتذكر أنني شعرت بأي ألم، أنا متأكد من أنني كنت أتألم لأنني أتذكر أن نمط تنفسي كان غير منتظم ولكني لا أتذكر الألم.
لا أعرف كم مر من الوقت عليّ في كل حدث من هذه الأحداث لأنني لم أدرك مرور الوقت. والشيء التالي الذي أتذكره هو أنني كنت على متن قارب، يخت من نوع ما، كان أبيض اللون وكنت أرتدي ملابس بيضاء. كنت على سطح السفينة أستمتع بالحديث مع شخص أعتقد أنه كان أفضل صديق لي في ذلك الوقت. هذا مضحك لأنني أتذكر أننا كنا نأكل الدجاج المقلي (لا أعرف ما علاقة ذلك بأي شيء). أتذكر أنني كنت على الماء، وكان الموج هادئًا جدًا. وبينما أكتب هذه السطور ما زلت أشعر بتأرجح القارب، لقد كان شعورًا يبعث على الاسترخاء. الأمر هو أنني لم أكن من قبل على متن قارب مثل الذي كنت عليه.
ثم أتذكر أنني رأيت نفسي في حيوات مختلفة كنت قد عشتها من قبل أو كان لدي علم بها. رأيت نفسي كمحارب في سهل من نوع ما، وكان الجو باردًا لكنني لم أشعر بالبرد. كنت أركب حصانًا بدون سرج وكان معي قوس وبعض السهام في يد، وأتذكر أنني كنت احمل في اليد الأخرى سيفًا أو سكينًا كبيرًا. ربما كنت في معركة، لا أعرف، لكني أتذكر أنني كنت أتشبث بالمهر بساقيّ (لأنه لم يكن كبير بحجم الحصان).
ثم رأيت نفسي جندي في الجيش. لسبب ما اعتقدت أنه كان الجيش الروماني. أتذكر سيري في تشكيل من نوع ما لا أعرف أين ولكني أتذكر أن التراب كان جافًا للغاية، لم يكن رملًا بل كان نوع من التراب الناعم جدًا الذي بدا وكأنه مسحوق تقريبًا. لا أفهم لماذا أتذكر هذه الأشياء أو إذا كانت لها أي أهمية. لكن لعل هذه الأشياء الصغيرة تحل هذا اللغز.
أتذكر أنني كنت من السكان الأصليين في المكسيك في عصر ما قبل كولومبوس أو أمريكا الوسطى. وأتذكر أنني شاركت أو كنت طرفًا مرة أخرى في معركة. ورأيت نفسي أحاول الصعود إلى قمة أحد الأهرامات في المكسيك؛ لقد اعتقدت دائمًا أنه كان هرم الشمس الموجود تحت الأنقاض خارج مدينة مكسيكو سيتي. أظن أنني اعتقدت ذلك لأنني ذهبت إلى هناك مرة للزيارة وشعرت بسلام تام مثل السلام الذي شعرت به عندما رجعت إلى بيتي، كما لو أنني كنت هناك من قبل، رغم أنني لم اذهب إلى هناك قبل ذلك. أتذكر وأنا أكتب هذا أنه أثناء هذه الرحلة التي وقع فيها الحادث، كنا قد توجهنا بالسيارة إلى مكسيكو سيتي وأتذكر رؤيتها من بعيد وكنت أشتاق لرؤيتها عن قرب مرة أخرى، كنت أريد أن أكون هناك. لا أستطيع أن أشرح هذا الأمر. فقد كنت أحاول صعود الدرجات ولكنني أصيبت، كان لدي شعور أنني إذا تمكنت من الوصول إلى قمة الهرم فسأكون بأمان لسبب لا أعرفه، لكني أعتقد أنني كنت نوعًا من المحاربين / الكهنة.
ثم وجدت نفسي في "سهل" مرة أخرى. كان مثل بحيرة جافة. كنت جالساً على صخرة ليست بصخرة؛ لقد كانت أكثر صخرة مريحة جلست عليها على الإطلاق. الطريقة الوحيدة التي يمكنني أن أشرح بها ذلك هي أنها كانت ذكرى أو "ذاكرة ضبابية". وفي ذلك الوقت اقترب مني "رجل"، اعتقدت لسبب ما أن هذا الرجل هو يسوع المسيح. وكان برفقته رجلان آخران يبدو أنهما أكبر سناً. كنت أستطيع رؤيتهم. كان لديهم لحى وكانوا يرتدون نوعا من الجلباب. بدأ "يسوع" بالتواصل معي؛ لقد تحدثنا، ولكن ليس مثل التحدث مع الآخرين هنا. وهذا أحد الأشياء التي لا أستطيع تفسيرها. الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها وصف تواصلنا أنه تم بالتخاطر، لكنني "سمعت" و"فهمت" ما كان يقوله.
اسمحوا لي فقط أن أقول إنني لم أشعر قط بمثل هذا السلام الذي شعرت به وأنا جالس هناك على تلك الصخرة. سألته بعض الأسئلة وأجاب. الشيء الوحيد الذي لن أنساه أبدًا هو ذلك الحب الذي رأيته في عينيه، والذي أشعرني بالقبول، وكأنه لا يوجد شيء يقدر على أن يوقف حبه لي. ثم بدأت أسأله عن بعض الأشياء. فنقلني بالزمن إلى وقت الصلب. أتذكر أنني كنت وسط الحشود وهم يصرخون مطالبين بالصلب، وكنت أشم رائحة الدم وأشم رائحة الموت. أتذكر عندما تم تعليقه على الصليب، أتذكر أنني طعنته برمحي لكنه كان ميتًا بالفعل، لم أبكي ولم أندم على خطاياي، أتذكر فقط أنني طعنته. لا أعرف إذا كانت هذه رؤيا كان يظهرها لي، لكني أتذكر أنني قلت له لقد "قتلناك"، لقد مت ورأيتك تموت. فنظر إلي وقال: نعم ولكني قمت في اليوم الثالث، هل تذكر. قلت: نعم لقد قمت. وفي هذا الوقت علمت أنهم سيعيدونني إلى الحياة، وسألته هل يجب أن أعود. فابتسم وقال: نعم، لم يقل أي شيء عن ما إذا كان لدي مهمة لأقوم بها أو أي شيء من هذا القبيل، فقط قال أنك ستعود. لكنني لم أريد العودة.
ثم أتذكر أنني كنت في المستشفى ولم أكن أعلم أنهم أعادوني إلى تكساس. لكنني كنت أتجول وأذهب لزيارة الأشخاص الآخرين الموجودين في وحدة العناية المركزة. كان هناك رجل واحد على وجه الخصوص كنت أجلس معه وكنت أعلم أنه يحتضر، وكان هو أيضًا يعرف ذلك. لكننا كنا نتواصل مع بعضنا البعض بنفس الطريقة التي تواصلت بها أنا و"يسوع". وكنت أزور أشخاصًا آخرين، لكن لم تكن لدي معهم نفس العلاقة التي كانت لدي مع ذلك الرجل الذي كان يحتضر. ثم في أحد الأيام لم يعد هناك، لقد رحل. وعندما صحوت من غيبوبتي سألت أمي عنه. لقد بدت مصدومة لأنني كنت أعرف أنه كان موجودًّا فقلت لها لا بأس فأنا أعلم أنه مات. ولم تسألني قط كيف عرفت.
لقد غيرتني هذه التجربة، وهزت إيماني، وبدا أن كل ما أؤمن به كان مختلفًا. أود أن أقول إن هذه التجربة جعلتني شخصًا أفضل، وساعدت في النهاية في تشكيل ما أنا عليه اليوم. لكن لمدة اثني عشر عامًا تقريبًا، جعلتني شخصًا أسوأ وفقًا لرأي بعض الناس. بالنسبة لي فأنا لم أعد أخشى الموت ولا أي شيء آخر، بل منحتني بالحرية.
معلومات أساسية:
الجنس:
ذكر.
تاريخ حدوث تجربة الاقتراب من الموت:
"8 أبريل 1990"
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث ما يهدد حياتك؟ نعم. تعرضت لحادث. جراحة ذات صلة. إصابة مباشرة في الرأس. خلال هذه التجربة توقف قلبي مرتين أو ثلاث مرات. ووفقا للأطباء، لم يكن لدي أي نشاط دماغي؛ لقد ظلوا يسألون والدتي عما إذا كانت ترغب في التبرع بأعضائي، لأن الشيء الوحيد الذي كان يبقيني على قيد الحياة وفقًا لهم كان المعدات الطبية التي تم وضعها علي.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ محتوى رائع
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ غادرت جسدي بوضوح ووُجدت خارجه.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ وعي وانتباه عاديان. مثل ما ذكرت أعلاه.
في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ أعتقد أنني كنت عند أعلى مستوى من الوعي عندما كان بإمكاني الذهاب لزيارة الناس عندما كنت في غيبوبة. في ذلك الوقت بدا أن الزمان أو المكان غير موجودين.
هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت أفكاري بشكل لا يُصدق.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى. لا يبدو أن الوقت كان يعني لي شيئًا.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. كان بإمكاني الرؤية من خلال الأشياء، وكان بإمكاني الرؤية والمشي عبر الجدران. كان بإمكاني التحرك بشكل أسرع مما أستطيع الآن، ولم يعيقني جسدي المادي. كانت حاسة الشم لدي مختلفة، فقد كان بإمكاني شم المزيد من الأشياء التي لا أربطها عادة بالرائحة.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. لكني لا أستطيع أن أشرح كيف كان الأمر مختلفًا تمامًا.
هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك يحدث عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من ذلك.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ غير مؤكّد. أنا حقا لا أتذكر إذا كنت قد مررت بداخل نفق أم لا، لكن ربما أكون قد فعلت ذلك عندما كنت في القارب .
هل قابلت أو أصبحت على علم بوجود أي كائنات متوفاة (أو حية )؟ نعم. أعتقد أنني التقيت يسوع .
هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من روحاني أصلي أو من أصل دنيوي غير مكتشف.
هل رأيت نورًا غريبًا؟ غير مؤكّد. لا أتذكر رؤية نور، فقط حينما كنت على متن القارب بدت الأشياء مشرقة للغاية .
هل بدا لك أنك دخلت عالم آخر غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.
ما هي المشاعر التي تشعر بها خلال التجربة؟ لم أشعر حقًا بأي مشاعر تجاه نفسي. لم أكن أرى نفسي على أنني أنا. أتذكر أنني شعرت بعاطفة واحدة ذات مرة عندما كنت متيقظًا. كنت في زاوية الغرفة أنظر إلى نفسي وأنا أشاهد التلفاز. ورأيت والدتي وهي نائمة، وأتذكر أنني فكرت في تلك السيدة المسكينة التي عانت كثيراً مع ذلك الشاب. لم أرها على إنها أمي ولم أرى ذلك الغلاف (جسدي) على أنه أنا.
هل كان لديك شعور بالبهجة؟ فرح لا يُصدق.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.
هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني. رأيت نفسي في حيوات مختلفة. يرجى الرجوع إلى السرد الرئيسي.
إذا تعلمت أي شيء من هذه التجربة فهو عدم الخوف من الموت والقيام بالأشياء بشكل صحيح هذه المرة.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.
هل وصلت إلى حاجز أو نقطة لا عودة؟ غير مؤكّد.
الله والروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟ محافظ / أصولي معمداني جنوبي
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ مرورك بتجربتك؟ نعم. لقد حدث ذلك منذ فترة طويلة لأن كل ما تعلمته عندما كنت طفلاً لا يبدو أنه يتماشى مع ما مررت به في هذه التجربة. ويبدو أن الكتاب المقدس لم يشرح ما مررت به، وقد تركني هذا في حيرة من أمري. لكنني أفضل حالاً الآن.
ما هو دينك الآن؟ ليبرالي
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. لقد حدث ذلك منذ فترة طويلة لأن كل ما تعلمته عندما كنت طفلاً لا يبدو أنه يتماشى مع ما مررت به في هذه التجربة. ويبدو أن الكتاب المقدس لم يشرح ما مررت به، وقد تركني هذا في حيرة من أمري. لكنني أفضل حالاً الآن.
هل بدا أنك قابلت كائنًا أو حضورًا غامضًا، أو سمعت صوتًا غير معروف؟ لقد رأيتهم بالفعل.
في ما يتعلق بحياتنا الارضية بخلاف الدين:
هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ غير مؤكّد. فقط اكتسبت بعض المعرفة حول واقعة الصلب.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم. أصبحت أجد صعوبة في إقامة روابط عاطفية مع الناس. باستثناء الطلاب الذين أقوم بالتدريس لهم، فإنني أميل إلى إقامة روابط إنسانية معهم لسبب لا أعلمه.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم. لقد مررت بأشياء أو أحداث لا أستطيع تفسيرها، ولا أملك حرفيًا الكلمات لوصفها أو شرحها. التجارب التي لا تشبه أي شيء مررت به قبل هذه الحادثة، لذا من الصعب الحصول على نقطة مرجعية.
هل لديك أي هبات نفسية غير عادية أو أصبح لديك أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ نعم. لقد استطاعت أن أقول أشياء عن بعض الأشخاص، ليس عن مستقبلهم، بل عن ماضيهم الذي أثر على مستقبلهم. رغم امتلاكي فيما يبدو لتلك الموهبة من قبل، إلا أنها أصبحت أقوى بعد الحادث الذي تعرضت له. كما تزداد قوتها عندما أشرب الكحول. أعتقد أنني حصلت على هذه الهبة من والدتي. فيمكنها أحيانًا أن تتحدث عن أشياء سوف تحدث في المستقبل. فقد حلمت أمي بالحادث الذي تعرضت له، حلمت بنوع السيارة ولونها، وأنها سافرت على متن طائرة، ووصفتها لأبي. رغم أن والدتي لم يسبق لها السفر على متن طائرة من قبل، لكنها عادت من المكسيك على متن طائرة خاصة تابعة للشركة التي كنت أعمل معها. وحدث كل شيء كما وصفته لوالدي.
هل هناك جزء أو أجزاء من تجربتك ذات أهمية خاصة أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ ما زلت لا أعرف، باستثناء ربما ما تعلمته حول أن أعيش حياتي بلا خوف وألا أفعل شيء بدافع الخوف.
هل سبق أن حكيت للآخرين عن هذه التجربة؟ نعم. لقد استغرق الأمر مني بضع سنوات. في البداية كنت خائفًا من أن يعتقد الناس أنني مجنون لأن هناك أشياء لا أستطيع شرحها أو لا أملك الكلمات المناسبة لشرحها.
هل كانت لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ غير مؤكّد.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) من حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ نعم. تكررت ذات مرة عندما أُجريت لي عملية جراحية وتوقفت عن التنفس.
هل هناك أي شيء آخر تود إضافته لتجربتك؟ أجد صعوبة في الحديث عن تلك التجربة في بعض الأحيان لأنها بدت رائعة للغاية بالنسبة لي.