تجربة واين ه، في الاقتراب من الموت
|
وصف التجربة:
تظهر هذه التجربة التكامل في واقع اليقظة
تمت المشاركة الثانية بعد أربعة عشر شهرًا (08/18/2007)
تجربتي في الاقتراب من الموت عام ١٩٩٦.
كنت أحد المشاة يدفع سيارة معاق عندما اصطدمت من الخلف. كنت بين السيارتين وكان الاصطدام شديدًا جدًّا لدرجة أنه أدى إلى ثني الإطارات على كلتا السيارتين. استعدت وعيي على نقالة في غرفة الطوارئ. كنت أعلم أنني سأموت وكنت مرحبًا بالتحرر من الألم. ونسبة لتربيتي الدينية (المعمدانية الجنوبية) كنت أتوقع رجلاً يرتدي أردية بيضاء على عرش ذهبي سيظهر مرحبًا بي. عندما مت، تعطلت كل المشاعر وأدركت سوادًا يقترب وتقلص الضوء إلى حد معين. شعرت بنفسي أسقط إلى الوراء في الظلام وشعرت برياح باردة. شعرت بنفسي أستدير ثم ظهرت نقطة من الضوء في ذلك السواد. خرجت إلى النور وكنت في الزاوية العلوية من غرفة الطوارئ ناظرًا لأسفل إلى جسدي على النقالة. لم يزعجني الموت أو رؤية جسدي على النقالة. كنت في حالة من النشوة والشعور بالسلام والوجود التام. لم يكن لدي أي ألم أو رغبات أو احتياجات من أي نوع. كان لدي شعور بأنني في المنزل. شعرت بوجود ورائي ثم تواصل معي. كان هذا التواصل أبعد من التخاطر. لم يكن الأمر أشبه بسماع كلمات في ذهني وترجمتها إلى أفكار، كان ذلك معرفة كما يعرف الحضور الآخر، مشاركة فورية للمعرفة. لم أكن مهتمًّا بطرح الأسئلة أو رؤية أي شيء، كنت في سلام تام. وفهمت أنني سأعود. وفي هذه المرحلة، ظهرت رغبتي الأولى - الرغبة في البقاء. فأردت أن أعرف سبب عودتي.
أصبح الجدار خلف النقالة شفافًا وشاهدت ما بدا أنه نهر متدفق. كانت الفضة متلألئة أثناء تدفقها. وكانت كل قطرة في النهر ذات لون مختلف ولكنها تتدفق معًا في هيئة جسم واحد من الماء. لم يعطني أي شيء انطباعًا بأن هذا كان في الواقع ماء أو نهرًا، لكن هذا هو أفضل مثال وصفي يمكن إعطاؤه لشيء شاهدته، نسبة لعدم وجود كلمات تصفه. كان الجسم الرئيس المتدفق عبارة عن أضواء فضية متلألئة مع قطرات ملونة مختلفة على التيار. لقد فهمت (أستخدم هذا المصطلح لأنني لم أسمع في الواقع) أن القطرات الملونة هي تجارب كل من عاش. كانت التجارب موجودة بوصفها عناصر منفصلة ولكنها تنتمي إلى الكل. وكان الكل هو المعرفة الجماعية للجميع. لقد فهمت أنه لا يوجد تفرد، وحدانية فقط، ولكن كل تجربة كانت عبارة عن تفرد يصنع الكل. إن مفهوم الوحدة هذا غريب جدًّا عن أي وصف يمكنني تقديمه، ويبدو أنه لا توجد طريقة الآن لوصفه. كان فهمي السابق للوحدة يتلخص في أنها تميز فريد. وفي هذه الحالة، اتضح لي أن الوحدة شيء آخر. إن الكثير واحد والواحد كثير، وكلاهما موجود في نفس الزمان والمكان.
كما فهمت أن التجارب الجماعية تشكل المعرفة الكلية. كل ما تم التحدث به وسماعه وتجربته. احتوت هذه القطرات الملونة على كل تجربة وصولاً إلى ذاكرة كل انقسام خلوي، كل فكرة. كل التجارب كانت معروفة على الفور من خلال الوعي الجماعي الذي كان يشكل التيار. يمكن أن تعرف أي تجربة كما لو كانت تجربة الشخص الأول تحدث في الوقت الذي حدثت فيه في الأصل. في ذلك الوقت، تم إجباري على فهم سبب عدم وجود رجل على العرش الذهبي ليحكم علي. لقد مررت بتجربة الشخص الأول الذي يدعى "يسوع". لقد عشت حياته كلها (تذكر، الوقت غير موجود). لم يكن اسمه يسوع، بل شيء مثل جوزيفوس. كان لديه أم وأب عاديان، دون تدخل من الله. كانت ولادته شاقة ومر بتجربة اقتراب من الموت أثناء الولادة. كان لديه طفولة صعبة بسبب تجربة الاقتراب من الموت، وكان يعرف الكثير. ومع تقدمه في السن بدأ يخبر الناس عن تجربته. طلب من الناس ألا يخافوا من الموت لأنهم سيعيشون إلى الأبد. أخبر الناس أنه بعد الموت سيحظى الجميع بسلام كامل وحالة حب كاملة. أخبر الناس أن الجميع متماثلون تمامًا ويمكن للجميع أن يعرفوا من هم حقًّا وأن يوقظوا هويتهم الروحانية. اجتذب حشدًا صغيرًا من الأتباع. وبعد فترة، أراد بعض أتباعه تشكيل دين واستبدال الكهنة اليهود بسبب حبهم للمال والسلطة. لقد طرد مروجي العنف من أتباعه. خمسة منهم تآمروا عليه. في محاكمته كان هناك ثلاثة شهود ضده، جميعهم من أتباعه. تم شنقه (لم يصلب، لقد كان مجرد مجرم صغير بالنسبة للرومان). ولكونهم في عجلة من أمرهم، شنقه الرومان مبكرًا قليلاً وقام أتباعه المخلصون بحمل جسده. لقد نجا عائدًا بتجربته الثانية في الاقتراب من الموت ("مجيئه الثاني" إذا جاز التعبير). عاش لفترة مختبئًا من أصدقائه الخمسة الخونة السابقين (أعداء المسيح؟) لكنه مات بعد قليل من إصاباته.
لم يكن هناك خوف أو فرح من هذا التيار. أنا أستخدم مصطلح نهر الحياة لوصف هذا التيار. كان هناك فهم كامل للسلام والسعادة والرضا دون حاجة أو عوز، يأتي من نهر الحياة. كانت لدي رغبة قوية آنذاك في الانضمام إلى نهر الحياة وشعرت أن هذا هو المنزل الذي أتيت منه. لقد أعطاني لمس النهر نظرة ثاقبة للعوالم خارج العوالم، والأكوان خارج الأكوان، والأبعاد التي تتجاوز الأبعاد؛ لقد اختبرت اللانهاية. لقد أطلعت على سلسلة طويلة من التجارب في مجالات أخرى من الواقع وفي عوالم أخرى. وبعد مرور بعض الوقت، أدركت أنها كانت مراجعة "لحيواتي" السابقة متضمنة جميع الحيوات التي كنت جزءًا منها. كانت هناك كائنات وأشياء لا تشبه أي شيء رأيته أو سمعت عنه من قبل، حتى في تخيلات كتاب الخيال العلمي التي قرأتها. لقد علمت أن هناك عددًا لا حصر له من عوالم الوجود وكلها كانت جزءًا من الوحدة، المصدر. كان للتيار طبقات أو مستويات مميزة لم يتم تقسيمها بواسطة أي نوع من الحواجز ولكن يبدو أن كل منها ذا كثافة مختلفة. تلك الوحدة التي اختبرتها كانت أعلى المستويات. بينما كان أول مكان دخلته بعد الموت هو أدنى مستوى؛ أسميه "البرزخ" أو "أدنى مستوى من الانتقال".
إن تيار الوعي والمعرفة هذا هو ما يمكن تسميته بـ"عقل الله". لقد فهمت أنني لن أنضم إلى نهر الحياة في ذلك الوقت، كان علي أن أعود. وبناءً على هذا الفهم، بدأت تظهر لدي مخاوف وأسئلة. كررت مرة أخرى أنني لا أريد الذهاب. وفهمت أنني سأعود. ثم أجبرت على تفهم أنه سيكون هناك ألم كبير. لم أكن أرغب في مواجهة ذلك الألم الذي ينتظرني. لقد فهمت أن الألم سيكون عظيمًا وسيتغير وسيشكلني. أردت أن أعرف ما يجب علي فعله ولمَ يجب. لقد غمرني إحساسان، واحدًا تلو الآخر. كان أحدهما هو ذلك الإحساس بأن الفعل كان صحيحًا وهو ما قد جلب لحظة وجيزة من السلام والراحة الكاملين اللذين عشتهما. وكان الإحساس الآخر هو أن الفعل خاطئ. كان الإحساس بالخطأ عتمة في النور وبردًا. وفي تلك المرحلة، خفت الضوء وشعرت بأنني أتراجع إلى الخلف في السواد. كانت هناك رياح باردة وشعرت بنفسي أدور. كانت هناك نقطة من الضوء في السواد وعاودت الظهور في ضوء النقالة وفي جسدي. كنت في الغالب فاقدًا للوعي خلال الثلاثين ساعة التالية وخضعت لعملية جراحية. فهمت من أفراد عائلتي أنني مت مرة أخرى ولكن لم تحدث لي تجربة أخرى.
المشاركة الأولى (04/02/2006)
تجربتي في الاقتراب من الموت عام ١٩٩٦.
استعدت وعيي على نقالة في غرفة الطوارئ. كنت أعلم أنني سأموت وكنت مرحبًا بالتحرر من الألم. ونسبة لتربيتي الدينية، كنت أتوقع رجلاً يرتدي أردية بيضاء على عرش ذهبي سيظهر مرحبًا بي. عندما مت، تعطلت كل المشاعر وأدركت سوادًا يقترب وتقلص الضوء إلى حد معين. شعرت بنفسي أسقط إلى الوراء في الظلام وشعرت برياح باردة. شعرت بنفسي أستدير ثم ظهرت نقطة من الضوء في ذلك السواد. خرجت إلى النور وكنت في الزاوية العلوية من غرفة الطوارئ ناظرًا لأسفل إلى جسدي على النقالة. لم يزعجني الموت أو رؤية جسدي على النقالة. كنت في حالة من النشوة والشعور بالسلام والوجود التام. لم يكن لدي أي ألم أو رغبات أو احتياجات من أي نوع. كان لدي شعور بأنني في المنزل. شعرت بوجود ورائي ثم تواصل معي. كان هذا التواصل أبعد من التخاطر. لم يكن الأمر أشبه بسماع كلمات في ذهني وترجمتها إلى أفكار، كان ذلك معرفة كما يعرف الحضور الآخر، مشاركة فورية للمعرفة. لم أكن مهتمًّا بطرح الأسئلة أو رؤية أي شيء، كنت في سلام تام. وفهمت أنني سأعود. وفي هذه المرحلة، ظهرت رغبتي الأولى - الرغبة في البقاء. فأردت أن أعرف سبب عودتي.
أصبح الجدار خلف النقالة شفافًا وشاهدت ما بدا أنه نهر متدفق. كانت الفضة متلألئة أثناء تدفقها. وكانت كل قطرة في النهر ذات لون مختلف ولكنها تتدفق معًا في هيئة جسم واحد من الماء. لم يعطني أي شيء انطباعًا بأن هذا كان في الواقع ماء أو نهرًا، لكن هذا هو أفضل مثال وصفي يمكن إعطاؤه لشيء شاهدته، نسبة لعدم وجود كلمات تصفه. كان الجسم الرئيس المتدفق عبارة عن أضواء فضية متلألئة مع قطرات ملونة مختلفة على التيار. لقد فهمت (أستخدم هذا المصطلح لأنني لم أسمع في الواقع) أن القطرات الملونة هي تجارب كل من عاش. كانت التجارب موجودة بوصفها عناصر منفصلة ولكنها تنتمي إلى الكل. وكان الكل هو المعرفة الجماعية للجميع. لقد فهمت أنه لا يوجد تفرد، وحدانية فقط، ولكن كل تجربة كانت عبارة عن تفرد يصنع الكل. إن مفهوم الوحدة هذا غريب جدًّا عن أي وصف يمكنني تقديمه، ويبدو أنه لا توجد طريقة الآن لوصفه. كان فهمي السابق للوحدة يتلخص في أنها تميز فريد. وفي هذه الحالة، اتضح لي أن الوحدة شيء آخر. إن الكثير واحد والواحد كثير، وكلاهما موجود في نفس الزمان والمكان. كما فهمت أن التجارب الجماعية تشكل المعرفة الكلية. كل ما تم التحدث به وسماعه وتجربته. احتوت هذه القطرات الملونة على كل تجربة وصولاً إلى ذاكرة كل انقسام خلوي، كل فكرة. لم يكن هناك خوف أو فرح من هذا التيار. أنا أستخدم مصطلح نهر الحياة لوصف هذا التيار. كان هناك فهم كامل للسلام والسعادة والرضا دون حاجة أو عوز، يأتي من نهر الحياة. كانت لدي رغبة قوية آنذاك في الانضمام إلى نهر الحياة وشعرت أن هذا هو المنزل الذي أتيت منه. لقد أعطاني لمس النهر نظرة ثاقبة للعوالم خارج العوالم، والأكوان خارج الأكوان، والأبعاد التي تتجاوز الأبعاد؛ لقد اختبرت اللانهاية. توجد أجزاء مما حدث خلال تلك اللحظة لا يمكنني مشاركتها حاليًّا. إن تيار الوعي والمعرفة هذا هو ما يمكن تسميته بـ"عقل الله". سوف أشارككم هذه الجزئية التي لم أشاركها في أي منتدى عام؛ لم يكن لدي "مراجعة للحياة"، كان لدي مراجعة "لحيواة سابقة في عوالم أخرى من الوجود". كانت هذه حالات وجود أبعد من أي شيء كنت أتخيله.
لقد فهمت أنني لن أنضم إلى نهر الحياة في ذلك الوقت، كان علي أن أعود. وبناءً على هذا الفهم، بدأت تظهر لدي مخاوف وأسئلة. كررت مرة أخرى أنني لا أريد الذهاب. وفهمت أنني سأعود. ثم أجبرت على تفهم أنه سيكون هناك ألم كبير. لم أكن أرغب في مواجهة ذلك الألم الذي ينتظرني. لقد فهمت أن الألم سيكون عظيمًا وسيتغير وسيشكلني. أردت أن أعرف ما يجب علي فعله ولمَ يجب. لقد غمرني إحساسان، واحدًا تلو الآخر. كان أحدهما هو ذلك الإحساس بأن الفعل كان صحيحًا وهو ما قد جلب لحظة وجيزة من السلام والراحة الكاملين اللذين عشتهما. وكان الإحساس الآخر هو أن الفعل خاطئ. كان الإحساس بالخطأ عتمة في النور وبردًا. وفي تلك المرحلة، خفت الضوء وشعرت بأنني أتراجع إلى الخلف في السواد. كانت هناك رياح باردة وشعرت بنفسي أدور. كانت هناك نقطة من الضوء في السواد وعاودت الظهور في ضوء النقالة وفي جسدي. كنت في الغالب فاقدًا للوعي خلال الثلاثين ساعة التالية وخضعت لعملية جراحية. فهمت من أفراد عائلتي أنني مت مرة أخرى ولكن لم تحدث لي تجربة أخرى.
معلومات أساسية:
الجنس:
ذكر.
تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت:
٢٤ أغسطس ١٩٩٦.
أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:
في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟
نعم، حادث. إصابة مباشرة في الرأس. بصفتي أحد المشاة، صدمتني سيارة. كنت غارقًا في دمي.
كيف تنظر في محتوى تجربتك؟
رائعة.
هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟
غادرت جسدي بوضوح ووجدت خارجه.
كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟
أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. كنت أعرف دون الحاجة إلى الإدراك.
في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟
عند لمس "نهر الحياة".
هل تسارعت أفكارك؟
سريعة بشكل لا يصدق.
هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟
يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. الوقت لم يكن موجودًا.
هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟
حيوية بشكل لا يصدق.
يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة..
نعم. كانت الرؤية هي نفسها لكنني أدركت أخيرًا بعد سنوات أنه لم تكن هناك ظلال أثناء التجربة. لم تكن هناك "رؤية" حقيقية لأنه لم تكن لدي عيون، لكنني "كنت أعرف" ماهية كل شيء.
يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة..
لا.
هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟
نعم، وقد تم التحقق من الحقائق.
هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟
نعم.
هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟
غير مؤكَّد. وجود ولكن لن أسميه كائنًا.
هل رأيت أو شعرت أنك محاط بضوء مشرق؟
ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.
هل رأيت نورًا غريبًا؟
لا.
هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟
عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.
ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟
نشوة.
هل كان لديك شعور بالفرح؟
فرح لا يصدق.
هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟
شعرت أني متحد مع الكون أو فرد منه.
هل فجأة بدا لك أنك تفهم كل شيء؟
كل شيء عن الكون.
هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟
برق الماضي أمامي، دون تحكم مني. شهدت مراجعة للحيواة السابقة في عوالم أخرى من الوجود.
هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟
مشاهد من مستقبل العالم.
هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟
نعم. كان هناك فصل بين تيار الوعي و"عالم البرزخ" لقد عبرت الحدود واختبرت اللانهاية.
الله والروحانية والدين:
ما هو دينك قبل تجربتك؟
محافظ/أصولي. المعمدانية الجنوبية.
هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟
نعم. لم أعد معمدانيًّا جنوبيًّا وليس لديَّ اهتمام يذكر بالأديان.
ما هو دينك الآن؟
ليبرالي. لا شيء.
هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟
نعم. لم أعد معمدانيًّا جنوبيًّا وليس لديَّ اهتمام يذكر بالأديان.
هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟
لقد رأيتهم بالفعل.
في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:
خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة عن هدفك؟
نعم. ليس لدي نية في مشاركتها حاليًّا.
هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟
نعم. لم أكن نفس الشخص. انسحب مني معظم الأصدقاء، وفي النهاية انفصلت عن زوجتي.
بعد تجربة الاقتراب من الموت:
هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟
نعم. ليس لعناصر التجربة مرجع مشترك في الواقع الحالي للوجود البشري.
هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟
نعم. "الحدس" أو القدرة على الاستلام مباشرة من المصدر.
هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟
أراد وعيي المتولد من دماغي معرفة سبب عدم تعرضي للموت كما كان متوقعًا من وجهة نظر دينية. وخلال الوقت الذي لمس فيه وعيي الروحي نهر الحياة، حصل وعيي الذي ولده عقلي على تجربة الشخص الأول لشخصية توراتية لفهم السبب.
هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟
نعم. مر حوالي عام حتى شاركت تجربتي للمرة الأولى وقد شكرني الشخص الذي حكيتها له ببساطة لفهم أن هناك شيئًا ما "بعد" هذه الحياة.
هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟
لا.
ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟
كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟
كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.
في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟
لا.